مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* اربع شبكات اجرامية يهودية مسؤولة عن تفجيرات 11 سبتمبر في امريكا

اذهب الى الأسفل

* اربع شبكات اجرامية يهودية مسؤولة عن تفجيرات 11 سبتمبر في امريكا  Empty * اربع شبكات اجرامية يهودية مسؤولة عن تفجيرات 11 سبتمبر في امريكا

مُساهمة  طارق فتحي الجمعة مايو 12, 2017 9:24 pm

وليد الشهري درس الطيران في امريكا أيضا وله نفس الصورة وأقام مؤتمرا صحفيا بالدار البيضاء ليعلن أنه على قيد الحياة
الخطوة الأولى على طريق الإعداد لهجمات ١١ أيلول سبتمبر" كانت تأمينالسيطرة والإشراف على تامّين مركز التجارة العالمي عبر أياد خاصّة. الأمر كانضروريا من أجل إنجاح الهجمات، لأنه لولا ذلك، لما كان في الإمكان وضع متفجّراتناسفة لتدمير المبنيين.
في هذا السياق، يمكن ملاحظة أربع شبكات إجرامية يهودية هي؛
(1) لاري سيلفر ستين؛ إنه رجل أعمال أمريكي ـ يهودي من نيويورك، حصل على عقد إيجار لمدة ٩٩ سنة لكامل مجمّع مركز التجارة العالمي في ٢٤تموز يوليو" ٢٠٠١.. هذان المبنيان كانا لا يساويان الكثير لأنهما كانا مليئين بمواد الاسبستوس "إترنيت" المسبّبة للسرطان، وكان لابدّ من إزالة هذه المواد بأكلاف باهظة،توازي تكلفة بدل الإيجار تقريباً. ويشرح لاري أسباب إقدامه على استئجار المبنيين قائلاً:" راودني شعور بضرورة امتلاكهما.." فهل هذا تبرير قابل للتصديق يصدر عن رجل أعمال يقال إنه ناجح؟ لاري كان يتناول فطوره في مطعم وندوزأون ذي ورلد ¨في البرج الشمالي في الطابق ١٠٧" كل صباح لكنه صباح يوم 11-9 بدّل عادته تلك، كما أن نجليه اللذين كانا يعملان في المجمّع، قررا أيضا، هكذا، عدم الحضور إلى مراكز عملهما في ذلك الصباح، الأمر إذاً هو إما عبارة عن نبوءة من جانب أسرة سيلفر ستين، وإما أن العائلة كانت تعرف ماذا سيحصل في ذلك اليوم،والنتيجة هي أن لاري حصل على مبلغ فاق الـ٤.٥ مليارات دولار من شركة التأمين نتيجة تدمير البرجين.
ومعروف أن لاري كان فاعلاً أساسياً في شركة روبرت موردوغ الإعلامية ذات التوجهات اليهودية، وصديقاً شخصياً لرئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أريل شارون، ورئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو، الذي يتلقّى اتصالا هاتفيا منه صباح كل يوم أحد.
(2) فرانك لوي ـ لوي؛ إنه يهودي مولود في تشيكوسلوفاكيا، وكان صاحب وستفيلدأميركا أحد أكبر مخازن التسوّق في العالم.. ولوي كان استأجر المول داخل مركز التجارة العالمي ومساحته حوالي ٤٢٧ ألف قدم مربّعة ولوي هذا كان عنصراً في لواء غولاني الإسرائيلي، وشارك في حرب استقلال إسرائيل وقبل ذلك كان عضواً في عصابة هاغانا الإرهابية، وهو يمضي ثلاثة أشهر في السنة في منزله في إسرائيل،وقد و صفته صحيفة سيدني هيرالد بأنه رجل عصامي له اهتمام خاص بشؤون الهولوكوست¨المحرقة"، وبالسياسة الإسرائيلية وهو موّل وأطلق المعهد الإسرائيلي للاستراتيجية الوطنية والسياسية التابع لجامعة تل أبيب في إسرائيل، وهو صديق حميم لكل من إيهود أولمرت وأريل شارون ونتنياهو وباراك، ومتورّط في قضية مصرفية مع أولمرت وفرانك لوي خرج سالماً من هجوم ١١-\٩.
(3) لويس إيزنبرغ؛ هو شخصية يهودية إجرامية، كان مديراً لسلطة الموانئ في نيويورك، وهو وافق على تحويل الإيجار إلى إخوانه اليهود من أمثال لاري ولوي كما كان من كبار المساهمين في حملة التبرّع لحملة بوش ـ تشيني للانتخابات الرئاسية

(4) رونالد لودر؛ هو صاحب شركة إيستي لودر العملاقة لمواد التجميل،وكان رئيسا لمكتب حاكم ولاية نيويورك جورج باتاكي لشؤون الخصخصة،ولعب دوراً فعّالاً في عملية خصخصة مركز التجارة العالمي وقد أسس لودر مدرسة لجهاز الموساد في هرتسيليا اسمها مدرسة لودر لدبلوماسية الحكم والاستراتيجية.
الإشراف الأمني
أما الجانب الثاني الذي كان يجب أن يتوافر من أجل فرض السيطرة اللازمة، فهوالإشراف الأمني على المجمّع وقد نجح خبراء المتفجرات في الموساد، الذين صودف أن كانوا هناك قبيل وأثناء الهجمات، في الوصول بسهولة إلى الأماكن الاستراتيجية في المجمّع من أجل الإعداد لتدميره.
شركة كرول وشركاه هي التي حصلت على عقد الأمن.. لمجمّع التجارة العالمية، بعدتفجير مركز التجارة في العام ١٩٩٣ وهذه الشركة يملكها يهوديّان اسمهما جول وجيريمي كرول، أما المدير التنفيذي لهذه الشركة آنذاك فكان جيرومهاور، اليهودي المتعصّب جداً، وهو خبير معروف في شؤون الإرهاب البيولوجي وقع الاختيار على جون أونيل العميل الخاص السابق لدى مكتب التحقيق الفيدرالي ¨إف بي آي كي يكون رئيساً لجهاز أمن مركز التجارة العالمي، وهو قُتل في أوليومعمل له هناك في هجوم ١١-٩.
ومن المهم أن نشير إلى أن أونيل كان استقال من عمله لدى إف بي آي،بعد عرقلة التحقيق الذي أجراه في حادث تفجير المدمّرة الأميركية كول قرب شواطئ اليمن، من قبل السفيرة الأميركية في صنعاء بربارة بودين اليهودية، وذلك لأنه أثبت أن التفجيرلم تكن للقاعدة علاقة به، وأن المدمّرة الأميركية أصيبت بصاروخ كروز إسرائيلي.
الجانب الثالث الذي كان يجب تأمينه لإنجاح المخطّط، كان فرض الإشراف التام على أمن جميع المطارات التي يمكن أن يصل إليها الخاطفون، وكانت عمليات تفتيشا لمسافرين تتمّ على أيدي العاملين مع المخطّطين، بغية السماح لأشخاص معينين بإدخال مواد معيّنة إلى الطائرات.
فمن كان مسئولا عن أمن المطارات الثلاثة التي انطلق منها الخاطفون المزعومون؟
المسئولة كانت شركة آي سي تي إس الدولية لصاحبيها عزرا هاريل و مناحيمأتزمون،وكلاهما يهوديّان إسرائيليّان، ومعظم الموظّفين فيها كانوا من العملاءالسابقين لجهاز شين بيت الإسرائيلي.. أليست هذه الشركة هي التي سمحت لـ١٩ خاطفاً عربياً في مطاري لوغان في بوسطن ونيووارك في نيوجرسي، بإدخال أدوات حادّة وحتى أسلحة نارية إلى الطائرات؟ أو أن شيئاً مريباً قد حصل؟.
ومن المعروف أن مناحيم أتزمون أمين الصندوق السابق في حزب الليكود،قد تورط في فضيحة سياسية مع أولمرت وغيره من القياديين في حزب الليكود، وقد حوكم بتهم الفساد وتزوير الوثائق وغير ذلك

معرفة مسبقة
أ ـ حادث مقبرة غوميل تشيزر؛ في شهر تشرين الأول أكتوبر" ٢٠٠٠، أي قبل حوالي عشرة أشهر من حصول هجمات ١١ـ ٩، كان ضابط متقاعد في الجيش الإسرائيلي يزرع نبات اللّبلاب في مقبرة غوميل تشيزد في شارع جبل الزيتون في ولاية نيوجرسي قرب مطار نيووارك، والمقبرة يهودية.. هذا الرجل سمع شخصين يتحدّثان العبرية، واسترعى ذلك انتباهه، فقبع وراء جدار وبدأ يستمع إلى حوارهما.
وبعد وقت قصير، وصلت سيارة إلى قربهما، ونزل رجل كان جالساً على المقعد الخلفي في السيارة لإلقاء التحيّة عليهما، وبعد تبادل السلام، قال الرجل الثالث؛ سوف يعرف الأميريكيون معنى العيش مع إرهابيين، بعد أن تصطدم الطائرات بالمبنيين في أيلول ¨سبتمبر" وسارع الرجل الذي استمع إلى هذا الحوار إلى إبلاغ مكتب إف بي آي بما سمعه مرّات عدّة، لكنه كان يواجه دائماً بالتجاهل والإهمال،ولم يتم القيام بأي عمل ولم يجر أي تحقيق في الأمر.
أسماء فريق الموساد الذين نفذوا إحداث
ب ـ المواطنون الإسرائيليون تلقّوا تحذيرات مسبقة؛ اعترفت شركة أوديغو لنقل الرسائل السريعة، وهي شركة إسرائيلية، بأن اثنين من موظّفيها تلقّيا رسائل فورية تنذرهم من حصول هجوم قبل ساعتين من اصطدام الطائرة الأولى بأحد البرجين،وهذا التحذير لم يمرّر إلى السلطات التي كان في وسعها إنقاذ آلاف الناس ولولا هذا التحذير المسبق، لكان قضى نحو ٤٠٠ إسرائيلي في الهجمات، في حين أن خمسة فقط من الإسرائيليين قتلوا آنذاك، وهذا أمر مثير للاستغراب والدهشة.
ج ـ تحذيرات مسبقة من شركة غولدمان ساكس؛ في ١٠ أيلول سبتمبر" ٢٠٠١، حذّر فرع الشركة في طوكيو موظّفيه الأمريكيين بضرورة الابتعاد عن الأبنية المرتفعة في الولايات المتحدة.
د ـ شركة "Zim" الإسرائيلية للشحن البحري حذّرت مسبقاً
قامت شركة "Zim" الإسرائيلية بإخلاء مكاتبها في البرج الشمالي من مركز التجارة العالمية ومساحته عشرة آلاف قدم مربعة قبل أسبوع من وقوع الهجمات وألغت عقد الإيجار، والحكومة الإسرائيلية تمتلك ٤٩٪ من أسهم هذه الشركة وكان عقد الإيجار سارياً حتى نهاية العام ٢٠٠١،وخسرت الشركة مبلغ ٥٠ ألف دولار بسبب إلغاء عقد الإيجار.
وقد تمّ نقل عميل إف بي آي مايكل ديك من مركزه كرئيس للجنة التحقيق في التحرّكاتالإسرائيلية المشبوهة وأفادت مصادر مطّلعة أن الإسرائيليين نقلوا المتفجّرات بعدماتركت "Zim" المجمّع.
الموساد هو المتّهم
دراسة أعدّها مركز الدراسات العسكري قالت إن جهاز "الموساد" قادر على استهداف القوّات الأمريكية وتوجيه التهمة بذلك إلى الفلسطينيين.
التجسّس الإسرائيلي حول الهدف
قبيل ١١-٩-٢٠٠١ تمّ وقف حوالي ١٤٠ إسرائيلياً بتهمة التجسّس،وادّعى بعضهم بأنهم طلاب فنون، وكان هؤلاء المتّهمون تسلّلوا إلى قواعد عسكرية ومراكز السرّي، ومراكز الجمارك، و وزارة الداخلية، ومراكز الشرطة، ومكاتب النيابات العامة، والمكاتب الحكومية، وحتى المنازل الخاصة ببعض أعضاء الكونغرس وبعضهم خدم في أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، و وحدات التنصّت والمراقبة الإلكترونية،و وحدات المتفجّرات.
وكان ستّون من المشبوهين الإسرائيليين يعملون لدى شركة أمدوكس الإسرائيلية التي تزوّد الولايات المتحدة بتسجيلات للمكالمات الهاتفية.. بعد الهجمات جرى اعتقالأكثر من ستين إسرائيلياً بتهم خرق قوانين الهجرة، وكان عدد منهم من عناصر الجيش الإسرائيلي وهناك أيضاً خمسة منهم عرفوا باسم الإسرائيليون الراقصون كانوا ضبطوا وهم يلتقطون صوراً في أماكن مختلفة،ويحتفلون فور وقوع الهجمات.. وأحدهم ويدعى سيفان كورتزبرغ فور اعتقالهم؛ نحن إسرائيليون، لا مشكلة لديكم معنا، إن مشاكلكم هي مشاكلنا أيضاً، الفلسطينيون هم المشكلة.
ويقول شهود إن هؤلاء شكّلوا فريق عمل للتصوير والتوثيق قبل اصطدام الطائرةالأولى بأحد البرجين

أنظمة برامج بيتش الحاسوبية
معظم أنظمة البرامج الحاسوبية ¨الكمبيوترية" الوطنية التي كان يجب أن تلحظ أحداثا، مثل عمليات اختطاف الطائرات، كانت من نوع بيتش،وكان اليهودي مايكل غوف مديراً للتسويق لدى بيتش، وقد عمل سابقاً لدى شركة غارديوم الإسرائيلية للمعلومات. هذه الشركة كانت مموّلة من قبل شركة سيدار وشركة فيريتا وغيرهما من المؤسّسات المموّلة من قبل الموساد. وهذا يعني أن مايكل غوف الذي كان يتلقى معلومات من عملاء الموساد، كان في الوقت عينه يعمل مع شركاء لبنانيين مسلمين في شركة بيتش.
والسؤال هو؛ لماذا ترك غوف المحامي الناجح، عمله في شركة مشهورة للمحاماة،لينتقل إلى شركة بيتش العادية للبرامج الكمبيوترية التي يملكها لبناني وسعودي؟
أما الجواب فهو أن الموساد هو الذي طلب منه ذلك، من أجل مصلحة الشعب اليهودي وخيره. وبرامج بيتش المبيعة للدوائر الأمنيّة والحكومية في الولايات المتحدة كانت مليئة بالأخطاء التي أدّت إلى الفشل الذريع في ١١ أيلول ¨سبتمبر" ٢٠٠١.
ومعلوم أن والد غوف وجدّه، كانا من كبار المسئولين في المحافل الماسونيّة. وهلتسقط الثمرة بعيداً عن جذع الشجرة؟
التحقيق في الهجمات
ما زاد في الطين بلّة، أن الشبكة الإجرامية اليهودية سارعت فور حصول هجمات١١أيلول سبتمبر" إلى العمل بنشاط، من وراء الكواليس،لعرقلة أي تحقيق قانوني وسليم لمعرفة حقيقة ما حصل في ذلك اليوم المشئوم وبالتالي الحول دونه ومنعه.
كان همّ المسئولين في تلك الشبكة، الإشراف الشامل والتام على عملية التحقيق كي يكونوا قادرين، في كل لحظة، على تغطية جميع الأدلّة التي يمكن أن تكشف عن علاقةاليهود بالجريمة، ونجحوا في إقناع الإدارة الأميركية في تكليف قضاة ومحققين يهودفقط في إجراء التحقيقات، وهم؛ ألفن هيلرستين، مايكل موكاسي، مايكل تشيرتوف، كينيث فينبرغ، شايلا بيرنباوم، بنجامين تشيرتوف ¨ابن عم مايكل"تشرتوف"، وستيفان كوفمان،وجميعهم من اليهود المتشدّدين.
كذلك تمّ وضع مسئولين إداريين وسياسيين في مواقع حسّاسة، كانت لهم اليد الطولي في توجيه التحقيقات بعد الهجمات ومنهم؛ الحاخام دوفز اخايم، ريتشارد بيرل، بولو ولفوتز، دوغلاس فيث، إليوت أبرامز،مارك غروسمان وآري فليشر.
والجدير ذكره هو أن الخاطف محمد عطا يقودنا مباشرة إلى هذه الشبكة الإجرامية قبلأسبوع واحد من حصول الهجمات، عندما زار مع عدد من زملائه الخاطفين سفينة سياحية في فلوريدا، ولا يعرف أحد لماذا؟! ولم يتمّ إجراء أي تحقيق في الأمر؟!
والسؤال هو منْ يملك هذه السفينة؟إنه جيك أبراموف اليهودي المتطرّف، وهو مسئول سابق في إدارة بوش،ومتورّط في العديد من فضائح الفساد والاحتيال والتهرّب من دفع الضرائب وفي وقت لاحق، تبيّـن أن آدم يحيى غادان، المعروف باسم عزام الأمريكي، والناطق باسم تنظيم القاعدة، والذي أطلق عدداً من شرائط الفيديو يهدّد فيها العالم والأمريكيين، والوارد اسمه على لائحة إف بي آي للمطلوبين، هو يهودي واسمه الحقيقي آدم بيرلمان من كاليفورنيا.
كذلك، اكتشفت أجهزة الأمن اللبنانية مؤخّراً، أن علي الجرّاح ابن عم الخاطف زيادالجرّاح عميل لدى الموساد الإسرائيلي منذ ٢٥ سنة.
نتنياهو هو المهندس
يعتبر بنيامين نتنياهو مهندس هجمات ١١-٩، من خلال إدارته عمليات الموساد ـالـشين بيت المشتركة، فهو كان رئيساً لحكومة إسرائيل في ذلك الوقت، وهو صاحب تاريخ طويل في التورّط في عمليات إجرامية وحزب الليكود الذي ينتمي إليه هو خليفة منظّمة أرغون الإرهابية،وهو نشر كتاباً في الثمانينيات من القرن الماضي بعنوان؛ الإرهاب؛كيف يستطيع الغرب الفوز؟.
الموساد هو الفاعل
الرئيس الإيطالي الأسبق فرانشيسكو كوسيغا الذي كشف عن وجود عملية "غلاديو" أعلن في حوار مع صحيفة كوريري دي لا سييرا أن هجمات أيلول ¨سبتمبر" الإرهابية تمّت بإدارة من الموساد، وأن هذا الأمر أصبح معروفاً من قبل وكالات الاستخبارات في العالم.
وأضاف كوسيغا؛ جميع وكالات الاستخبارات في أمريكا وأوروبا تعرف جيدا أن الهجمات الإرهابية الكارثية، كانت من تدبير جهاز الموساد وتخطيطه، بالتعاون مع أصدقاء إسرائيل في أمريكا، بغية توجيه الاتهام إلى الدول العربية، ومن أجل حثّ القوى الغربية على المشاركة في الحرب في العراق وأفغانستان.(19)
وخير ما نختم به هذا الباب ذلك الدعاء للكاتب الأمريكي نورد ديفز في نهاية تقريره " درع الصحراء": "أيها الرب العظيم، أيها الرب القدير، امنحنا فرصة أخرى من الوقت كي نقوم بتنظيف بيتنا الأمريكي من الصهاينة وعملائهم وجواسيسهم".
المراجع:
[1] Governor Pataki, Acting Governor DiFrancesco Laud Historic Port Authority Agreement To Privatize World Trade Center
[2] Buildings.com. Four Percent of Manhattan's Total Office Space Was Destroyed in the World Trade Center Attack
(3) منتديات الهندسة الإنشائية :: المنتديات الهندسية :: منتدى الهندسة الإنشائية و المدنية
(4) مركز التجارة العالمي من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(5)
http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/south_asia/1710483.stm
[6] انظر صحيفة واشنطن بوست ليوم 28 سبتمبر 2001، مقالة بعنوان :Hijacker’s Bags, A Call To Planing Prayer And Death.
[7] USA Todayوكانت هناك مناورات لاختبار عمل هذه المنظومة الدفاعية في نفس يوم وقوع الهجمات.
[8] ملف التقرير على شكل بي دي إف
[9] قرار رئيس الأركان - ملف بي دي إف
[10] صحيفة الجارديان
[11] سي إن إس نيوز
[12] نيوز داي
[13] صحيفة شيكاغو تريبون
[14] سي بي إس نيوز
[15] الجارديان
[16] http://whatreallyhappened.com/WRHARTICLES/fiveisraelis.html
[17] انظر المقال الذي كتبه دوغلاس جيهل في صحيفة واشنطن بوست يوم 10سبتمبر2001، بعنوان : Saudi Minister Asserts That
[18] لموقع الرسمي للمنظمة العالمية لمجالس القيمhttp://www.iosco.org/iosco.html
(19) وكالة النخيل للأنباء
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى