مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* الثعبان ألفسيو - الوزغ - القاطـور- التماسيح - أفعى الجُرذان

اذهب الى الأسفل

* الثعبان ألفسيو - الوزغ -  القاطـور- التماسيح - أفعى الجُرذان Empty * الثعبان ألفسيو - الوزغ - القاطـور- التماسيح - أفعى الجُرذان

مُساهمة  طارق فتحي الجمعة نوفمبر 23, 2012 3:26 am

الثعبان، ألفسيو
الثعبان، ألفسيو وهو إسمه الشائغ وئفيغر أو فيغر وهما نوعان متقاربا كما سنرى وأسوامي وهو أغلضها وأكبرها حجما، جنس حيوان وحشي من الفقريات Vertébrés ومن الزواحف Reptiles ومن رتبة الثعبانيات أو الحيات Ophidiens التي تضم ألفي وسبعمائة نوعا في العالم منها أربعة وخمسون نوعا يلسع ويطعم السم القاتل أحيانا بواسطة أسنان خاصة. يتراوح طول الثعبان ما بين بضع سنتمترات أدى البريميات وعدة أمتار لدى أنواع أخرى كالأصلة والبواء.
والثعابين حيوان لا تتوفر على قوائم، طويلة الجسم والذنب، العينان صغيرتان وبدون جفون تبقى مفتوحة في كل وقت.
الجسم مغطى بقشور مقرنة عديدة ومختلفة الحجم والشكل: عريضة وضيقة جهة البطن مرتبة على صف واحد، طويلة دائرية الجوانب جهة الظهر والجوانب ومرتبة على صفوفه، يتراوح عددها ما بين سبعة عشر وواحد وأربعين حسب الأنواع .
تكسو الرأس صفيحات عريضة ومنتظمة يعتمد عليه في تصنيف الفصيلات والأجناس والأنواع.
تتوفر الأنواع السامة على سنين سامتين مقنيتين من الداخل على غرار إبرة الحقن الطبية، مما يجعل السم يسري بداخلها بعد إفرازه بواسطة الغدد السامة التي تضغط عليه العضلات الحازة بواسطة الفك الأعلى أثناء الدفاع عن النفس أو اصطياد الفريسة. بعض هذه الأسنان متحركة، تكون منثنية إلى الوراء إزاء الحنك وتنتصب عند الحاجة بواسطة عضلات صغيرة. يوجد بداخل الفم لسان طويل، رهيف ومفلوق قابل الانكماش والتقلص. في حالة السكون يبقى منكمشا داخل غمد يقع تحت الجهاز التنفسي ويستعمل للذوق واللمس واستكشاف الوسط الذي يحيط بالحيوان .
تعرف الثعابين بالتبدل الفزيولوجي لغشائها الذي يحصل مرتين إلى أربع مرات في السنة. ينسلخ الغشاء قطعة واحدة بعد ان يحتك الثعبان بالأحجار أو بجذوع الأشجار. تحتفظ قطعة الانسلاخ بجميع الأوصاف التي يعتمد عليها في تصنيف النوع.
يتم التناسل والتوالد في فصل الربيع وفي فصل الخريف وذلك عبر عدة أساليب مختلفة حسب الأنواع. بعض الأنواع سرلودة تضع حوالي أربعين بيضة وبعضها سروءة (بيوضة) تبيض أكثر من مائة بيضة. وهناك أنواع ولودة تتناسل فيما بينها لتلد ما بين فردين أو أكثر دفعة واحدة .
يعمر الثعبان أربعين سنة على الأكثر، وقد عرفه الإنسان منذ القدم سواء لترويضه وتربيته المعروفة عند السحرة “Charmeurs “ أو لاستخراج سمومه التي تستعمل في صنع الأدوية.
تعرف أنواع الثعابين توزيعا جغرافيا واسعا حيث توجد في كل من المناطق المعتدلة والصحراوية والباردة وفي الأوساط الهضابية والجبلية إلى غاية ارتفاع يتعدى أحيانا 3.000 متر.
تتميز الحيات السامة عن باقي الأنواع غير السامة بجسم سمين وذنب قصير ورأس مثلث مفصول عن الجسم بعنق رقيق. تمتاز هذه الأنواع بقدرة فائقة على التستر تساعدها على اصطياد فرائسها بسهولة وتقتات بالأساس من الفئران والعظايات وغيرها من الحيوانات الصغيرة. تكون نشيطة على العموم خلال الليل بينما ترتاح أثناء النهار مختفية في الجحور وتحت الأحجار أو بين جذوع الأشجار.
تتكون الأفاعي أنبوبيات الأخاديد من سبعة أنواع كلها سامة وخبيثة تؤدي لدغاتها إلى القتل. الرأس عريض ومثلث تكسوه حراشيف صغيرة والصفيحات غير موجودة. يحمل الفك العلوي أنيابا كبيرة ورقيقة أنابيبها مرتبطة مباشرة بالغدد الراسية التي تفرز السموم.

الثعبان (ألفسيو - ئفيغر)
الأفعى الحرة أو أفعى الأهرام تدعى علمياEchis carinatus وبالفرنسية pyramides Vipère des وبالانجليزية Carper viper أو Saw viper بالأمازيغية ئفيغر.
إنها حية خبيثة جدا تسميتها العامة لفعى وحنش. وذات الطفيتين من أخبث الحيات. ظهرها ضارب إلى الحمرة أو الصحمة، تمشي مثية بثنيتين أو ثلاث أثناء يحك بعضها بعضا، انه حيوان ولود يضع من ثلاث إلى إثنى عشر صغيرا. يعيش في المناطق الجافة المجاورة بالأماكن الصحراوية يبلغ طوله ما بين 65و83 سم. كثيرا ما يرتمي على فريسته ليلدغها.
نادر في نفوسة وموطنه الأصلي شمال أفريقيا واغندا وغانا والكامرون وكينيا والجزيرة العربية والعراق وإيران وباكستان وافغانستا وروسيا الشرقية.
الأفعى الصامدة تدعى علميا Bitis arietansو بالفرنسية Vipère heurtante، تعيش في المناطق شبه الصحراوية. يتراوح طولها إلى ما بين متر ومتر وعشرين سنتمترا. تتميز بأنياب كبيرة وقوية وتحمل في غددها كمية هامة من السم في استطاعتها ان تقتل به من أربعة إلى خمسة أشخاص. تعد من اخطر الحيات، تتغذى من الضفادع والفيران وهي ليلية النشاط، بطيئة المشي. تنتفخ أثناء الإزعاج وتحدث صفيرا قويا ثم تصطدم بعدوها لتلدغه. ظهرها مخطط بخطوط متعرجة ضاربة إلى السواد والحمرة، تعصر غدد سمومها المطلوبة لصنع الأدوية وتحذف أنيابها.
تضع الأنثى في فصل الربيع من ثمانية إلى أربعين صغيرا داخل الجحور. تتوفر على السموم منذ الصغر وكثيرا ما تخلف الكبار خسائر في الماشية حيث تلدغها وتقتلها.
أفعى “ليبيتي“ تدعى علمياVipera lebetine mauritanica وبالفرنسيةVipère lèbètine وتعد من أطول الأفاعي السامة وأكبرها، تسكن أفريقيا الشمالية وبعض الجزر اليونانية وآسيا الوسطى. يبلغ طول الإناث مترا ونصفا. انه حيوان بيوض ولود يتكاثر نشاطه ليلا وفي الغروب أثناء فصل الصيف ويخرج نهارا في الشتاء والخريف. تتغذى من الفيران والطيور. الظهر مبرقع بخطوط بنية سوداء ضاربة إلى الحمرة وأنيابها طويلة وحادة مملوءة بالسموم القاتلة.
يعيش ضرب من هذا النوع Vipera latastei monticola في المناطق المرتفعة من نفوسا وتسمى أسوامي بالامازيغية (ما بين 2.000و 4.000متر) ولا يتعدى طولها أربعين سنتمترا تخرج نهارا لتبحث عن الضفادع والفيران ولدغاتها قاتلة.
الأفاعي القرناء Cerastes vipera وCerastes cerastes تتميز بقرنين اثنين فوق رأسها، وتسمى بالعامية والأمازيغية على حد سواء بـ صّل ويعيش هذان النوعان في المناطق الصحراوية يختفيان نهارا وسط الرمال ويبحثان ليلا عن الفيران والزواحف الصغيرة. وتقطعان مسافات طوالا بسرعة للبحث عن الفريسة، لونها شبيه بلون الرمال مما يجعل اكتشافها صعبا.

الثعبان (ألفسيو - ئفيغر)
يتكون قرناها الصغيرة بامتداد الحراشيف فوق العينين. الذنب قصير. تمشي جانبيا مثنية بثنيتين. الإناث بيوضة تضع من عشر إلى عشرين بيضة تعطى الصغار بعد ثمان وأربعين سنتمترا ولدغاتها قاتلة، شائعة في المناطق الصحراوية وتعيش أيضا في سائر أفريقيا الشمالية وفي الجزيرة العربية وآسيا الوسطى.
تعد عشيرة الحيات Elapidae من أخبث الأفاعي وأطولها . تفرز سموما قاتلة للأعصاب ويقتصر التوزيع الجغرافي لأنواعها التي تفوق ثلاثين نوعا في العالم على المناطق الحارة لكل من أفريقيا واستراليا وآسيا الجنوبية.
يمثل فصيلة الأصليات أو الاصلال Boïdés في شمال أفريقيا نوعا واحدا يدعى علميا Eryx jaculus وبالفرنسية Boa des sablesأو Eryx javelot وبالانجليزية Sanda Boa. موطنه شمال أفريقيا وشبه الجزيرة العربية وآسيا الجنوبية والجنوب الشرقي لأوربا. انه ثعبان خال من السموم، قصير يتراوح طوله ما بين أربعين وثمانين سنتمترا، محدد الطرفين، ذنبه قصير ودائري في مؤخرته. الجسم ضخم ودكين، لونه رمادي مصفر، وبني احمر جهة الظهر، واصفر يميل إلى البيضا جهة البطن. العينان صغيرتان وأفقية الحدقات . القشريات الظهرية والبطنية صغيرة ودقيقة. تتخلل الظهر عدة بقع رمادي غير منتظمة تختلف أشكالها حسب الأفراد.
انه ثعبان ولود بيوض يضع صغاره نشيطة منذ الولادة ويتراوح عددها ما بين خمسة واثني عشر فردا . ويعيش في المناطق الغنية بالرمال حيث يختفي فيها طول النهار ويخرج أثناء الغروب وفي الليل ليصطاد فريسته المتكونة من الفيران والزواحف الصغيرة التي يخنقها بين طيات جسمه ثم يبلغها. كثيرا ما يتخذ جحور الفيران مسكنا له ويعد من الحيوانات النادرة في البلاد.

بوبريص، أو الوزغ
بوبريص، أو الوزغ ويسمى أيضا بُريْص، وسام أبرص، وأبوبريص،وثعبة، صداد، وأبا كف، وبالامازيغية (تاغربيبا /ج/ تيغربيبوين)، جنس من الوزغ جيكو Gecko وهو من فصيلة الوزغية Geckonidae ومن رتبة العظاء اللحميات الألسنة اگاميدي Agamidae ومن طائفة الزواحف Reptilia.
تتكون الوزغيات من خمسين جنسا وحوالي ستمائة وخمسين نوعا تعيش في المناطق الحارة، وهي زواحف صغيرة الحجم. رأسها مثلث الشكل وكبير. عيناها كبيرتان تغمضان يغطيهما غشاء شفاف كما هو الشأن عند الثعابين، معظمها ليلية النشاط. وخلافا لباقي أجناس العظاء تصدر الوزغيات أصواتا خفيفة وحادة، تتسلق الأشجار والجدران والسقوف بواسطة أصابعها اللصوقة. معظم الأنواع تعيش في المباني وخاصة الديار المهجورة والجدران المشقوقة وتتغذى من الحشرات والعناكب ولا تضر بالإنسان.
يتغير لون بوبريص بسرعة فيصير قاتما أو فاتحا حسب المكان لتنجو من أعدائها.
يعيش منها في ليبيا أنواع منها:
الوزغة الشائكة الجفون Quedenfiltia Trachyblepharus مستوطنة في النصف الجنوبي الغربي من جبال الأطلس، شائعة في المناطق شبه الصحراوية وفي أعالي جبال الأطلس الكبير (4.000 م). الظهر رمادي بني، البطن ابيض مصفر يميل إلى الرمادي، وتوجد على الكتف عدة بقع سوداء وصفراء. ل يتعدى طولها 10 س جمعها بين الذنب والجسم. تضع الأنثى ما بين ابريل ويونيو بويضات طولها 12 ملم. يعيش هذا النوع في المغاور وبين الصخور ويتغذى من الحشرات. انه نشيط بالنهار فقط خلافا لباقي الوزغات، ولا يؤثر على نشاطه انخفاض الحرارة الشتائية. أصابعه حادة في مؤخرتها وتساعده على التسلق بسهولة.
نصيفة الأصابع Hemidactylus, Turcicus لا يتعدى طولها 16 سم. تكسو جسمها حذيبات صغيرة. الظهر مصفر بني فاتح تتخلله عدة بقع سوداء غير منتظمة. الذنب تتخلله خطوط حلقية. يعيش هذا النوع في المغاور وبين الصخور وعلى الأشجار وبين الأغصان وفي المباني المسكونة والمهجورة. يحسن التسلق ويتغذى من الحشرات والعناكب شائع في السهول والهضاب الساحلية وكذلك بالمناطق المجاورة للسواحل المتوسطية. نشيط بالليل وأثناء طلوع الشمس وغروبها.

القــاطـــور
القاطور أو التمساح الأمريكي حيوان من الزواحف يعيش في المستنقعات والمنخفضات، وهو يشبه السحالي إلا أنه أضخم منها. ويكون فكه مرصوفاً بكثير من الأسنان الحادة.
الوصف
‎يبلغ حجم التمساح الأمريكي البالغ طولاًََ 4 امتار و وزناً حوالي 360 كيلوغرام لكن من الممكن وصولة حتى 4.4 متر ومايزيد عن 450 كيلوغرام وزناً أكبر تمساح مسجل عثر علية على الأطلاق في ولاية لويزيانا يبلغ من الحجم 5.84 متر وهنالك التمساح الصيني غالباً مايكون اصغر حجماً حوالي 2.1متر‫. ‬ ‎يمتلك التمساح متوسط 75 سناً في فكية ‫.‬ ‎متوسط عمر التمساح‫:‬ لا يوجد مقياس لمتوسط عمر التمساح، احضر تمساح لحديقة حيوان في صربيا وكان يبلغ من العمر عام واحد في 1937 وهو الآن لايزال في نفس حديقة الحيوان ويبلغ من العمر 76 عاماً‫.‬
العادات
تبني أنثى تمساح القاطور بيتها من الأعشاب والنباتات التي تجمعها على كل تلة يبلغ ارتفاعها زهاء متر، وعرضها أكثر من مترين بقليل. تتكاثر التماسيح بالبيوض ويتراوح عدد بيضها ما بين 20 و 60 بيضة، تضعها الأنثى في وسط التلة في مكان رطب من العش، وتكون بيوض القاطور بيضاء اللون، وقشرتها صلبة، وأكبر من بيض الدجاج بقليل، يفقس البيض بعد حوالي تسعة أسابيع.
رعاية منذ البداية
تعتني تماسيح القاطور بصغارها أكثر من معظم الزواحف الأخرى، فبعد وضع البيض تمكث الأنثى بجانب العش لحمايته من الحيونات المفترسة،وعندما تخرج الصغار من البيض تطلق صوتاً مرتفعاً، فتأتي الأم وتمزق العش وتطلق سراحهم، وتحمي الأم صغارها لمدة سنه أو تزيد. يكون طول تمساح القاطور عندما يخرج من البيضة نحو 23 سـم، ويزداد طوله بمعدل 30 سـم كل سنة خلال السنوات الست الأولى من عمره، ذكوراً وإناثاً على السواء، وبعد ذلك تنمو الإناث ببطء بينما تستمر الذكور في النمو بالمعدل السابق نفسه لعدة سنوات أخرى، ومن المحتمل أن تعيش القواطير ما بين 50 و 60 عاماً.
حفر الاختباء
ي الشتاء، تمكث تماسيح القاطور تحت الماء،وتدفن أجسامها بالوحل، أو تدخل في حفر عميقة كانت قد حفرتها بأجسامها، وتشكل تلك الحفر الملجأ الوحيد للحيوانات المائية وصغارها أثناء الجفاف.
الغذاء
يأكل تمساح القاطور أنواعاً عديدة من الحيوانات الصغيرة التي تعيش في الماء أو بالقرب منه، بما فيها من الأسماك، والأفاعي، والضفادع، والسلاحف، والثدييات الصغيرة، والطيور، وتقوم بتقطيعها إرباً وتطعم صغارها منها حتى تسهل عليها عملية الهضم.

القاطور الأمريكي
أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا
التصنيف العلمي
المملكة: الحيوانات
الشعبة: حبليات
الطائفة: زواحف
الرتبة: التمساحيات
الفصيلة: القاطوريات
الجنس: القاطور
النوع: قاطور أمريكي
الاسم العلمي
Alligator mississippiensis
دودان، 1801
القاطور الأمريكي (واسمه العلمي Alligator mississippiensis) يتواجد القاطور الأمريكي في الجنوب الشرقي للولايات المتحده من الشرق شمال كاليفورنيا إلى جنوب فلوريدا ومن غرب إلى شمال تكساس إلى شمال وجنوب اركانسس وشرق اكلاهوما ويستطيع ان يعيش في المناطق البارده أكثر من اي تمساح اخر فلذلك من الممكن ان يتواجدفي المناطق الشماليه.
مزارع القاطور (التماسيح)
تعتبر زراعة القواطير (التماسيح) زراعة ذات صناعة كبيرة ومتزايدة في جورجيا وفلوريدا وتكساس ولويزيانا. تنتج هذه البلدان مجتمعة ما مجموعه السنوي للجلود 45،000. ويخفي القاطور تحقيق أسعار جيدة ويخفي في القدمين 6-7 (1،8-2،1 م) مجموعة 300 دولار لكل منهما، على الرغم من أن الأسعار يمكن أن تتذبذب بشكل كبير من سنة إلى أخرى. وكذلك سوق لحوم التماسيح ينمي ما يقرب من 300000 جنيه استرليني ويتنج سنويا (140،000 كيلوغرام). ووفقا لإدارة ولاية فلوريدا الزراعية والخدمات الاستهلاكية، لحم التمساح الخام يحتوي على حوالي 200 سعرة حرارية بينها 27 من السعرات الحرارية تأتي من الدهون.

التماسيح والبشر
التماسيح قادرة على قتل البشر ،وعضات التمساح تسبب بإصابات خطيرة وتعرض لخطر الإصابة بالعدوى. وعد المعاملة اللازمة أو الإهمال من عضة تمساح قد تؤدي إلى الإصابة التي تستدعي بتر أحد الأطراف، وذيل التمساح هو سلاح قادر على ضرب شخص لأسفل وكسر العظام، ومنذ عام 1948، كانت هناك أكثر من 275 هجوما غير مبرر على البشر في ولاية فلوريدا، وأدت إلي موت ما لا يقل عن 17. لم يكن هناك سوى تسع هجمات قاتلة في جميع أنحاء الولايات المتحدة

التمـــاســـيح
التمساح من اللغة المصرية القديمة أمساح زيدت في أولها تاء، من أضخم الزواحف الحية وهذا الحيوان على صورة الضب وهو من أعجب حيوان في الماء. له فم واسع وستون نابا في فكه الأعلى وأربعون في فكه الأسفل ,وله لسان طويل وظهر مثل السلحفاه وهو شديد البطش في الماء.كما قيل أنه يعيش ستين سنه ,ينتمي إلى فصيلة التمساحيات، له جسم طويل وأرجل قصيرة وذنب طويل قوي يمكنه من السباحة، وأسنان حادة يقبض بها على فريسته، ويوجد 12 نوعاً من التماسيح، ومن الغرائب أنه لا يستطيع إخراج لسانه من فمه, وكذلك يمكن للتمساح ان يعيش دون طعام سبع مئه وأربعين يوم.
التصنيف
تضم عائلة التماسيح 3 أجناس و 14 نوعا وهي :
Osteolaemus
التمساح القزم الاسم العلمي (Osteolaemus tetraspis).
Tomistoma
الغاريال الماليزي الاسم العلمي (Tomistoma schlegelii).
Crocodylus
تمساح النيل الاسم العلمي (Crocodylus niloticus).
تمساح كوبا الاسم العلمي (Crocodylus rhombifer).
التمساح الأمريكي الاسم العلمي (Crocodylus acutus).
تمساح الفيليبين الاسم العلمي (Crocodylus mindorensis).
تمساح المياه المالحة الاسم العلمي (Crocodylus porosus).
تمساح غينيا الجديدة الاسم العلمي (Crocodylus novaeguineae).
تمساح الغاريال الإفريقي الاسم العلمي (Crocodylus cataphractus).
التمساح السيامي الاسم العلمي (Crocodylus siamensis).
تمساح المستنقعات الاسم العلمي (Crocodylus palustris).
تمساح مورليت الاسم العلمي (Crocodylus moreletii).
تمساح جونستون الأسترالي الاسم العلمي (Crocodylus johnsoni أو Crocodylus johnstoni).
تمساح نهر الأورينكو الاسم العلمي (Crocodylus intermedius).
انتشار أنواع التماسيح في أنحاء العالم.
معلومات عن التمساح
هل تعلم أن الفراعنة قد نصبوا للتماسيح آلهة وجعلوا منها تماثيل مقدسة وأوانى فخارية أغطيتها على شكل رأس تمساح وذلك لقوته وخطورته على صيادى الأسماك في نهر النيل. يعتبر جلد التماسيح من أفخر أنواع الجلود لصنع الشنط والأحذية والمشغولات الجلدية. التماسيح نوعان النيلى والمسيسبى وهى زواحف برمائية بيوضة. التماسيح لها جهاز تنفسى يعتمد على استخلاص أكسجين الهواء الجوى. بمعنى انها تأخذ شهيق عميق يكفيها للمناورة تحت سطح الماء حوالى 15 دقيقة بعدها يستنشق الهواء بين مكان مناسب معتمدة على ظاهرة المماتنة (محاكاة البيئة) والتخفى أو تخرج للاستكانة على سطح احدى الجزر أو الشاطئ إما في غفوه شاغرا فمه أو في ترقب حذر يخلو من الذكاء. ينصح عند تربية التماسيح في فسقيات أن لا تخلو قيعانها من جزر أو أشباه جزر يمكن أن تعتليها التماسيح وذلك رأفة بسلوكها وحياتها وإلا فإنها قد تموت غرقا. أيهما أذكى التمساح أم الورل (زواحف برية – الضب)؟ الورل والتمساح حيوانان زاحفتان ذوى حراشيف بينهما شبه كبير إلا أن التمساح برمائى والورل برى. التمساح يأكل أسماك حية أو فرائس حيوانية فقارية كبيرة. أما الورل فيأكل حشرات وخضر. الورل يتحرش بإناث التماسيح وهى تشبهها إلى حد ما بالقرب من الشواطئ حيث تضع بيضها في حفر للفقس ولا تلبس التماسيح تنزل للماء حتى يأكل الورل بيضها المدفونة وعليه فانه يمكن التحكم بيولوجيا في تكاثر التماسيح. هل تعلم أن بحيرة ناصر يكثر فيها التماسيح. هل تعلم أن وزن التمساح لكى يزيد كيلو جرام يجب عليه أن يأكل عشرة كيلو جرام كائنات حية أغلبها أسماك أو طيور مائية.
الموطن الأصلي
تعيش التماسيح في المناطق الاستوائية، وتفضل المساحات الواسعة من المياه الضحلة والأنهار الراكدة والمستنقعات المفتوحة. وتساعد أقدامها ذات الأغشية على السير فوق الأرض الطريّة، كما أن أعينها وفتحات أنوفها ترتفع عن بقية أجسامها. وتلائم هذه الميزات حياة التماسيح؛ لأنها تحب أن تطفو وأعينها وأنوفها فوق سطح الماء. كما ان عينيه تبقى يقضتين في الليل، ولا يمكن لأى حيوان أيا كان نوعه التغلب على التمساح إلا في بعض الظروف الخاصه التي قد يكون بنيانه يتصف بالمرض. ويعتبر التمساح اقوي فك في الحيوانات
الغذاء
تتغذى التماسيح على الحيوانات الصغيرة كالأسماك، والطيور، كما تهاجم أحياناً الحيوانات الكبيرة والإنسان. ويستطيع التمساح أن يقطع حيواناً كبيراً بالإمساك به ومن ثم الدوران بسرعة بشكل طولي في الماء و تقطيعه إلى قطع ليبتلعه بشكل اسرع. عندما تنقض على فريستها بإمكان هذه الفريسه الهروب منها وذلك بوضع ماء داخل فمها وهو مفتوح للافتراس مما يؤدى بها إلى اغلاق فمها وافلات الفريسه والنزول في الماء مره أخرى وبالتالى يكون بإمكان الفريسه الهرب.
التكاثر
وتضع التماسيح البيض، مثل معظم الزواحف. ويشبه بيض التماسيح بيض الدجاج، إلا أنه أكبر منه حجماً وقشرته أقل بريقاً. تخفي التماسيح بيضها في أعشاش من الفضلات والنبات أو تدفنه في الرمل على الشواطئ. وتقوم الأنثى في بعض الأنواع بحراسة العش إلى أن يفقس البيض. وعندما تسمع أصوات الصغار تحفر لإخراجها من العش. وتساعد بعض أنواع التماسيح صغارها على الخروج من البيض، ثم تحملها في أفواهها إلى الماءو يعتبر هذا الحيوان أقوى كائن على وجه البسيطه.
الصيد
الاستخدامات المتعددة لجلود التماسيح
تتعرض التماسيح لعمليات الصيد على نطاق واسع بهدف الحصول على جلودها التي تستعمل في صنع الأحذية والحقائب. وقد أصبحت أنواع من التماسيح مهددة بالانقراض وقد سُنَّت القوانين في بلدان عديدة من العالم لمنع صيد التماسيح ولتفقيسها في حاضنات. وبعد أن تَخْرج الصغار من البيض يتم إطلاقها في بيئتها الطبيعية.

أفعى الجُرذان الغربيَّة
أفعى الجُرذان الغربيَّة هي إحدى أنواع الأفاعي الأفعوانيَّة غير السامَّة قاطنة أمريكا الشماليَّة. تُعرف أيضًا بأسماء كثيرة أخرى، أبرزها: أفعى الجُرذان السوداء، وأفعى الجُرذان المُرشدة، أو مجرَّد الأفعى السوداء، وعلميًّا باسم Pantherophis obsoletus، بمعنى "الأفعى الرغيفيَّة العتيقة. تُصنَّف هذه الأفعى من قبل الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة بأنها غير مُهددة، ولا يتعرف العلماء حاليًّا بأي سُلالةٍ منها.
على الرغم من اعتبارها نوعًا غير مُهدد، غير أنّ بعض الجمهرات المحليَّة تواجه أخطارًا مُحدقة، فعلى سبيل المِثال تضع دائرة الحياة البريَّة في ولاية ميشيگن الجمهرات قاطنة ولايتها على قائمة الأنواع مدعاة القلق، وسبب ذلك هو التراجع المتواتر في مساحة موائلها الطبيعيَّة بفعل استصلاح الأراضي وقطع أشجار الأحراج. أضف إلى ذلك أنها تقع ضحيَّة جهل البشر، الذين يفتكون بها عند رؤيتها خوفًا منها، على الرغم من عدم سُميَّتها. غير أنَّ العارفين يُحبذون بقاء هذه الأفاعي على مقربةٍ من حدائقهم أو مزارعهم، بسبب عادتها الفتك بالكثير من القوارض المُضرَّة بالزرع.
هذه الأفاعي واسعة التنوع من حيث أنماطها اللونيَّة إذ يُمكن العثور على أفراد سوداء وأخرى بُنيَّة منها، كما يُمكن العثور على البعض الأحمر أو شبه الأحمر والأصفر. أغلب الأفراد قاتمة على القسم العلوي من جسدها.
الانتشار
الموطن
تنتشر هذه الأفاعي عبر كامل القسم الشرقي والمركزي من الولايات المتحدة، أمَّا في كندا فلا يُمكن العثور عليها إلا في جنوب أونتاريو. كذلك توجد في شمال شرق الولايات المتحدة، وتحديدًا في ولايات: نيوجيرسي (القسم الشمالي)، ونيويورك (القسم الشرقي)، وڤيرمونت (القسم الجنوبي).
الموائل الطبيعيَّة
تُفضِّلُ هذه الأفاعي سكن المناطق الحرجيَّة، ويُعرف عنها مقدرتها الكبيرة على تسلّق الأشجار، حتَّى تلك البالغة والمُعمِّرة ذات الجذوع الضخمة، دون أن تستعين بأي أغصان. أفاعي الجُرذان الغربيَّة سبَّاحةٌ ماهرة، لكنها لا تنزل في المياه عادةً إلاّ لتنتقل من منطقةٍ إلى أخرى لغرض الصيد. تسبتُ هذه الأفاعي شتاءًا في جحورٍ مُشتركة مع أنواعٍ أخرى من الأفاعي، من شاكلة: نحاسيَّة الرأس ومُجلجلة الغِياض. وقد أدَّت هذه العادة إلى إعطاء هذه الأفاعي أحد أسمائها الشائعة: "الأفعى المُرشدة السوداء"، وإلى ظهور مُعتقدٍ مفاده أنَّ هذا النوع غير السَّام يقود الأنواع السامَّة إلى الجحر.
الوصف
القدّ
أفعى جرذان غربيَّة تُظهر قسمها السفلي.
يُمكنُ للبوالغ من هذه الأفاعي أن تبلغ أحجامًا ضخمة، حيث وُثِّق وصول طول بعضها إلى ما بين 106.5 و183 سنتيمترًا (3 أقدام و6 إنشات–6 أقدام و0 إنش)، فهي بهذا أضخم أفاعي كندا. أمَّا أضخم حجم تصله فقد بلغ عند إحدى العينات 256.5 سنتيمترات (8 أقدام و5 إنشات)، الأمر الذي يجعل من هذه الأفعى أطول أفاعي أمريكا الشماليَّة بلا مُنازع. هذا من الناحية الرسميَّة (الموثقة) أمَّا من الناحية اللارسميَّة، أشارت بضعة تقارير إلى أنَّ الأفعى النيليَّة الشرقيَّة (Drymarchon couperi) تفوق هذه الأفاعي طولًا، كما تبيَّن أنَّ أفعى صنوبر مألوفة (Pituophis melanoleucus) بريَّة وصل طولها إلى 2.8 أمتار (111 إنش) على الرغم من أنَّ قسمًا من ذيلها كان مفقودًا. تتراوح زِنة بوالغ أفعى الجُرذان هذه بين 1.6 إلى 2.2 كيلوغرام (3.5 إلى 4.9 أرطال).
الأنماط اللونيَّة
الصغيرة منها رماديَّة الجلد ومُلطَّخة بلُطخٍ بُنيَّة قاتمة (مما يجعلها تبدو وكأنَّها أفاعٍ ثعلبيَّة صغيرة). يأخذُ الجلد اللون القاتم النمطيّ للبوالغ مع تقدّم الأفعى في السن، فما أن تصل مرحلة النضج حتى تكون قد أصبحت سوداء لامعة على القسم العلوي من جسدها، أمَّا الشفاه والذقن والحلق فتتخذُ لونًا أبيضًا، وفي بعض الأحيان يُمكنُ للمُدقق أن يرى آثارًا من لطخات سنوات صِغرها على جلدها بين الحراشف، وبالأخص عندما تكون هذه الأخيرة ممتدَّة بعد وجبةٍ ثقيلة.
الأسماء الشائعة
من الأسماء الشائعة الأخرى لهذه الأفاعي: أفعى الأليگاني السوداء، أفعى الدجاج السوداء، الأفعوان الأسود، الأفعى المُرشدة السوداء، أفعى الدجاج، أفعى الجبال السوداء، أفعى الجبال المُرشدة، المُرشدة، أفعى الجُرذان، الأفعى السوداء الصدئة، الأفعى السوداء المُحرشفة، أفعى البقر، schwartze Schlange، جون الناعس، والرَّاسِرَة بيضاء الحلق.
السلوك
آليَّات الدفاع عن النفس
أفعى تغير على صندوق تعشيش طيور الأُزيرق.
عندما تُجفلُ هذه الأفاعي أو تشعر بدنوّ الخطر، فإنها تلتف على نفسها مُشكلةً سلسلةً من العُقد. وإن شعرت أن الخطر لم يزل قائمًا فقد تهربُ بسرعة أو تهز ذيلها بين أوراق الأشجار اليابسة مُحدثةً صوتًا شبيهًا بصوت جُلجل الأفاعي المُجلجلة (ذات الأجراس) فائقة السُميَّة، في مُحاولة لإخافة الضاري.
كذلك، فهي قادرة على إصدار رائحةٍ مسكيَّة كريهة، تُطلقها على المُفترس بحال أمسك بها، على أمل أن يدعها وشأنها ويفر هربًا من شدَّة الرائحة.يُعرف عن أفاعي الجُرذان الغربيَّة أنها تقبعُ في مكانها وتتصرَّف بعدائيَّة بحال حوصرت أو استُفزَّت، وبعض الأفراد الضخمة منها تُقدم على مُهاجمة الضاري وتُحاول دفعه بعيدًا.
الغذاء
أفعوانان يتجامعان أثناء تسلّقهما جذع شجرة.
هذا النوع من الأفاعي عاصر، أي أنَّه يلتف حول طريدته ويقتلها خنقًا قبل أن يقتات عليها. تفتك هذه الأفاعي بالكثير من الجُرذان والفئران، كما تأكل أنوعًا أخرى من الفقاريَّات، من شاكلة: الأفاعي الأخرى، والضفادع، والسحالي، والصيدنانيَّات، والسناجب، والخرانق (صغار الأرنب)، وصغار الأپوسوم، والطيور الغرّيدة، بالإضافة لبيوض الطيور.
التناسل
يبدأ موسم التناسل في أواخر شهر مايو وأوائل يونيو. يقوم الذكر بلف ذيله حول ذيل الأنثى حتى يتلامس فرجهما، ثم يُخرجُ أحد أعضائه التناسليَّة، وهو ما يُعرف باسم "القضيب النصفي" أو "شبه القضيب" عند الزواحف، ويولجه في عضو الأنثى، وهو البالوعة.
قد يدوم الجماع بضع دقائق فقط، وقد يدوم في بعض الأحيان ساعات طويلة. بعد خمسة أسابيع من التناسل، تضع الأنثى ما بين 12 إلى 20 بيضة يتراوح طولها بين 36 و60 ميليمترًا (1.4-2 إنش)، وعرضها بين 20 و26.5 ميليمترات (0.8-1.1 إنش). تفقسُ البيوض بعد حوالي 65 إلى 70 يومًا، خلال الفترة المُمتدة من أواخر أغسطس حتى أوائل أكتوبر. يتراوح طول الأفاعي الصغيرة بين 28 و41 سنتيمترًا (11-16 إنشًا)،[15] وتظهر وكأنَّها أفاعٍ ثعلبيَّة صغيرة.
التصنيف العلمي
الجدال
كان الكثير من العُلماء، وما زال عددٌ منهم، يُصنِّف أفعى الجُرذان الغربيَّة مع جنس Elaphe، ويطلقون عليها الاسم العلمي Elaphe obsoleta. غير أنَّ أحد العلماء اكتشف أنَّ هذا الجنس لا يغدو كونه شبه عرق، لذا عاد وأدرج هذه النوع في جنس Pantherophis أي الأفاعي الرغيفيَّة. وبما أنَّ كلمة Pantherophis تأتي بصيغة المُذكَّر، فقد وجب تحويل اسم النوع من صيغة المؤنَّث obsoleta إلى المُذكَّر obsoletus. أشارت عدَّة دراسات في علم النشوء والتطوّر إلى أنَّ فصل جنس Pantherophis عن جنس Elaphe كان خطوةً صحيحة.
الفصل
اقترح البعض في سنة 2001 أن يتم فصل هذا النوع إلى ثلاثة أنواع بالاستناد على الاختلاف الجغرافي لأنماط الحمض النووي للمتقدرات. وبناءًا على هذا تمَّت صياغة أسماء شائعة جديدة، كما تمَّ إحياء بعض التسميات العلميَّة القديمة، الأمر الذي نجم عنه ظهور ما يلي: أفعى الجُرذان الشرقيَّة (Elaphe alleghaniensis، الآن Pantherophis alleghaniensis)، وأفعى الجُرذان المركزيَّة (Elaphe spiloides، الآن Pantherophis spiloides)، وأفعى الجُرذان الغربيَّة (E. obsoleta، الآن P. obsoletus). غير أنَّ هذه الأنواع الثلاثة لم تكن تختلف عن بعضها من الناحية الشكليَّة على الإطلاق، بل تطابقت عدَّة خصائص من خصائصها مع بعضها عند فحصها. كذلك أظهرت دراسة حديثة أنَّ السُلالتين P. alleghaniensis وP. spiloides تتهجَّن طبيعيًّا في براري أونتاريو.
عام 2008 أعاد عُلماء آخرون إحياء الفكرة سالفة الذِكر، مُقترحين اسم الجنس Scotophis ليضم الأنواع الثلاثة المُقترحة سابقًا. لكن الدراسات الحديثة عادت لتضحد هذه الفكرة مُجددًا.
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى