مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

(1) مزحة بن لادن والقاعدة وضرب برجي التجارة الدولي

اذهب الى الأسفل

  (1) مزحة بن لادن والقاعدة وضرب برجي التجارة الدولي Empty (1) مزحة بن لادن والقاعدة وضرب برجي التجارة الدولي

مُساهمة  طارق فتحي الأربعاء أبريل 26, 2017 1:17 pm


(1) مزحة بن لادن والقاعدة
بقيت مزحة أسامه بن لادن إذا قررنا أنه كان مشارك مع وكالة الاستخبارات المركزية أو عميلا لها أثناء الحرب ضد السوفييت في أفغانستان والآن تجري محاولة لإقناعنا بأن موقفه قد انقلب مائة وثمانين درجة، وأنه أصبح العدو رقم (1) للولايات المتحدة هذه الحكاية لا تصمد هي الأخرى أمام التحليل فلقد كشفت صحيفة لوفيجارو اليومية الفرنسية: أن أسامه بن لادن قد أُدخل في يوليو 2001م إلى مستشفى أمريكي في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وكشفت قناة CBS الأمريكية: أن أسامه بن لادن كان في 10 سبتمبر 2001م يجري غسيل كلى في المستشفى العسكري في روا لبندي تحت حماية الجيش الباكستاني.
كما أن المراسل الفرنسي المرموق / ميشيل بيرار الذي كان أسيرا لدى حركة طالبان حكى كيف كان أسامه بن لادن يعيش في " جلال آباد " بصورة علنية خلال نوفمبر 2001م في حين كانت الولايات المتحدة تقصف مناطق أخرى من أفغانستان فضلا على ذلك هل يمكن أن نصدق بان أعظم جيش بالعالم قد أتى لتوقيف شخص والقبض عليه ولم يتمكن من ذلك إلى الآن في حين قيل أن الملا عمر قد نجا من الحملة العسكرية الأمريكية هارباً على دراجة نارية صغيرة!!
ومن هنا نُدرك قيمة الطُرفة والمزحة الأمريكية بالعداء السافر بين وبين أسامه بن لادن فالولايات المتحدة الأمريكية هي التي أسست حركة طالبان بتمويل سعودي على الحدود الروسية الأفغانية كحركة مناوأة لنظام الحكم الأفغاني الموالي لروسيا.
فحسب الرواية الرسمية الأمريكية إن دعم السي آي أية للمجاهدين الأفغان قد بدأ في 1980 أي بعد غزو السوفيت لأفغانستان في 24 كانون الأول 1979 ، ولكن الحقيقة و الواقع الذي ظل سرا حتى يوم قريب مختلف تماما: لقد بدأ الدعم للمجاهدين الأفغان في 3 تموز 1979 حين وقع الرئيس الأمريكي كارتر أول أمر للدعم السري للمعارضة ضد النظام الموالي للسوفيت في كابل، وكان ذلك قبل غزو السوفيت لأفغانستان بستة أشهر.

فهذا ما اعترف به زبجنيو بيرجنسكي مستشار الأمن القومي في حكومة جيمي كارتر الأمريكية مؤخرا في حديثه الذي أدلى به مؤخرا (2005) لصحيفة Le Nouvel Observateur الفرنسية والذي تفاخر فيه: بأن خلق المجاهدين في أفغانستان كان مقصودا تماما، و كان الهدف منه توليد صراع على الحدود السوفيتية، وفيما يلي مقاطع من هذا الحوار مع زبجنيو بيرجنسكي:
المحرر: – يقول روبرت غيتس مدير السي آي أية السابق في مذكراته: بدأت أجهزة المخابرات الأمريكية قبل ستة اشهر من الغزو السوفيتي في دعم المجاهدين، في ذلك الوقت كنتَ المستشار القومي للرئيس كارتر، وهكذا أنتَ لعبت دورا في هذا الشأن،هل تؤكد هذه المقولة؟
زبجنيو بيرجنسكي: نعم حسب الرواية الرسمية أن دعم السي آي أية للمجاهدين بدأ في 1980 أي بعد غزو السوفيت لأفغانستان في 24 كانون الأول 1979 ولكن الواقع الذي ظل سرا حتى اليوم مختلف تماما: لقد بدأ الدعم في 3 تموز 1979 حين وقع الرئيس كارتر أول أمر للدعم السري للمعارضة ضد النظام الموالي للسوفيت في كابل، وفي نفس اليوم كتبت مذكرة للرئيس أوضحت فيها أن هذا الدعم في نظري سيؤدي إلى تدخل عسكري سوفيتي.
المحرر: ولكن ألا تشعر بالندم لأنك ساعدت في إعداد (إرهابي المستقبل) بالسلاح والنصيحة؟
زبجنيو بيرجنسكي: ما هو أهم لتاريخ العالم؟ طالبان أم انهيار الإمبراطورية السوفيتية؟ هل الأهم هو بعض الرؤوس الحارة الإسلامية، أو تحرير أوربا الوسطي، ونهاية الحرب الباردة؟
المحرر:
"بعض الرؤوس الحارة"؟ ولكن يُقال الآن مرارا وتكرارا أن الأصولية الإسلامية تمثل تهديدا لكل العالم؟!
زبجنيو بيرجنسكي: هراء!
فهل بعد هذا يمكننا تصديق ما زعمه بوش من تورط بن لادن في الأمر؟! الحقيقة الراسخة التي تشع وسط هذا الظلام هي: إذا كان لبن لادن موضع قدم في تنفيذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر فإن ذلك قد تم بتنسيق وتعاون كامل مع الإدارة الأمريكية؟!

فقد اتهمت أمريكا بن لادن في الضلوع بالهجمات ولكن بن لادن علق على الحادثة فقال: انه يثني على فاعلي العملية - ولم يذكر أنه مسئول عنها بل قال أنه في ولاية إسلامية ولا يمكنه تنفيذ أي عمل إلا بإذن إمام الولاية.
طالبت الولايات المتحدة الأمريكية بأسامة بن لادن من حكومة طالبان، لكن طالبان اشترطت على الولايات المتحدة أن تعطيها دليل على أنه الرأس المدبر لهذه العملية.
ظهر بن لادن في شريط فيديو أظهرته الحكومة الأمريكية وتحدث ونسب العملية له، ولكن الشخص المتحدث لم يكن بن لادن بل لم يكن حتى يشابهه، وفي التدقيق بالفيديو رأى مؤيدي نظرية المؤامرة بأنه يحمل خاتم من ذهب - وهذا ما تحرمه الشريعة الإسلامية - وظهر بن لادن يكتب بيده اليسرى مع أن كل الذين يعرفوه شاهدوه يكتب باليمنى.
وقد تم توثيق ذلك من قبل بعض المهتمين بالفيلم الأمريكي الوثائقي Loose Change والذي يوضح علاقة الحكومة الأمريكية بتفجيرات 11 سبتمبر بشكلٍ مصور ومدعوم بالوثائق الرسمية والمقابلات الشخصية والتحليل العلمي.
(2) بيان البنتاجون:
جاء بيان البنتاجون قبيل الساعة العاشرة صباحا بتوقيت واشنطن حيث
مقر البنتاجون مختصرا وفيه:
( تواصل وزارة الدفاع الرد على الهجوم الذي استهدفها في التاسعة و 38 دقيقة من هذا الصباح ولا تتوافر حاليا أي معلومات عن عدد الضحايا. وتم إيصال المصابين من الموظفين إلى بعض المستشفيات القريبة. وعبر السيد دونالدرامسيفلد عن تعاطفه مع عائلات ضحايا هذا الهجوم الشائن من قتلى وجرحى وهو يتولى إدارة العمليات في وزارة الدفاع والمواقع المجاورة بمجابهة النيران والحالات الصعبة الطارئة.
تفيد التقديرات الأولية بأن الأضرار فادحة إلا أن البنتاجون سوف يفتح أبوابه من جديد غدا صباحا ويتم حاليا معاينة أماكن للعمل بديلة عن الأقسام المتضررة من المبنى ).
أعلنت وكالة رويترز بعد وصولها إلى مكان الحدث أن البنتاجون قد تعرض إلى انفجار وأكد النبأ المستشار الديمقراطي بول بيغالا لوكالة اسوشييد برس. وبعد دقائق من بلاغ البنتاجون أعلنت تصحيح البيان فقالت :
"فما أصاب البنتاجون كان طائرة ركاب"
ثم بعد ساعات أشار قائد الأركان الجنزال رتشارد مايرز إلى أن الطائرة الانتحارية هي من طراز بوينج 757-200 الرحلة رقم 77 لشركة أمريكان إيرلاينز التي تصل بين دولز ولوس أنجلوس وقد فُقدت هذه الطائرة منذ الساعة الثامنة و 55 دقيقة صباحا.
وفي بيان آخر لوزارة الدفاع في 14 سبتمبر 2001م أشار إلى أن القيادة لم تبلغ باختطاف الطائرة إلا في الساعة التاسعة و 24 دقيقة وأنه تم إعطاء الأوامر لطائرتين حربيتين من طراز إف 16 من قاعدة لانجلى في كاليفورنيا لاعتراض طائرة البوينج .. ولكن الطائرة الحربية كانت تجهل مكانها وصادفتها طائرة نقل عسكرية أثناء إقلاعها من القاعدة الرئاسية في سانت أندرو وتعرفت على طائرة البوينج لكن بعد فوات الأوان.
وهنا نتساءل بعد هذا الكلام الساذج:
أ يمكن تصديق أن نظام الرادار الأمريكي كان عاجزاً عن تحديد مكان الطائرة المخطوفة في منطقة يبلغ قطرها عشرات الكيلو مترات؟! أيمكن لتلك الطائرة البوينج من تضليل طائرة حربية من طراز اف 16 التي بحثت عنها؟! أم أن الطائرة كانت متنكرة فلم تتمكن أجهزة الرادار و لا طائرة الإف 16 من الوصول إليها؟!
(3) منظومة نوراد الدفاعية
أقامت منظومة نوراد الدفاعية قبل سنتين من الحدوث الفعلي لأحداث الحادي عشر من سبتمبر تدريبات وهمية لضرب برجي التجارة ومبنى البنتاغون. فلماذا كانت تلك التدريبات؟! أم كان لدى الأمريكان علم مسبق بالأمر؟![7] USA Todayوكانت هناك مناورات لاختبار عمل هذه المنظومة الدفاعية في نفس يوم وقوع الهجمات.
(4) إعادة بناء دفاعات أمريكا
في سبتمبر 2000 وقبل استلام إدارة جورج دبليو بوش ظهر تقرير أعدته مجموعة فكرية تعمل في مشروع القرن الأمريكي الجديد، كان أبرز المساهمين بها هم ديك تشيني، دونالد رامسفيلد، جيب بوش، باول ولفووتز، سمي هذا التقرير إعادة بناء دفاعات أمريكا، ذكر به أن عملية التغيير المطلوبة ستكون بطيئة جدا بغياب أحداث كارثية جوهرية بحجم كارثة بيرل هاربر[8] ملف التقرير على شكل بي دي إف
(5) تدريبات ماسكال:
في 24 أكتوبر 2000 بدأ البنتاجون تدريبات ضخمة أطلق عليها اسم ماسكال. تضمنت تدريبات ومحاكاة لاصطدام طائرة بوينغ 757 بمبنى البنتاغون.
(6) منع تدخل القوات الجوية في حالة خطف الطائرات:
في 1 يونيو 2001 ظهرت تعليمات جديدة وبصورة فجائية من رئاسة الأركان العسكرية تمنع أي إدارة أو قوة جوية بالتدخل في حالات خطف الطائرات بدون تقديم طلب إلى وزير الدفاع والذي يبت بالقرار النهائي بخصوص الإجراء الذي يمكن أن يتم اتخاذه [9] قرار رئيس الأركان - ملف بي دي إف
(7) عميل الــ C I Aمع بن لادن في دبي
رغم تكرار النفي الأمريكي لذلك اللقاء فإن تقارير الاستخبارات الفرنسية قد ذكرت أن أسامة بن لادن كان قد دخل إلى المستشفى الأمريكي في دبي في 4 يوليو 2001 أي قبل شهرين من أحداث 11 سبمتبر حيث زاره أحد عملاء وكالة استخبارات المركزية، والذي تم استدعائه بعد ذلك فورا إلى واشنطن [10] صحيفة الجارديان
(Cool رجل الأعمال اليهودي: لاري سيلفرشتاين يستأجر البرجين:
في 24 يوليو 2001 قام رجل الأعمال اليهودي: لاري سيلفرشتاين باستئجار برجي التجارة من مدينة نيويورك لمدة 99 سنة بضمان عقد قيمته 3.2 مليار دولار وتضمن عقد الإيجار بوليصة تأمين بقيمة 3.5 مليار دولار تدفع له في حالة حصول أي هجمة إرهابية على البرجين. وقد تقدم بطلب المبلغ مضاعفا باعتبار أن هجوم كل طائرة هو هجمة إرهابية منفصلة. وأستمر سيلفرشتاين بدفع الإيجار بعد الهجمات وضمن بذلك حق تطوير الموقع وعمليات الإنشاءات التي ستتم مكان البرجين القديمين.[11] سي إن إس نيوز
(9) كلاب المتفجرات:
في 6 سبتمبر 2001، تم سحب جميع كلاب اقتفاء أثر المتفجرات من البرجين وتم توقيف عمليات الحراسة المشددة على الرغم من التحذيرات الأمنية المتكررة من مخاطر أمنيّة [12] نيوز داي
(10) التخلص من أسهم شركات الطيران:
في 6 سبتمبر 2001، قفز حجم بيع والتخلص من أسهم شركات الطيران الأمريكية بحجم بلغ أربعة أضعاف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وفي 7 سبتمبر قفز حجم بيع والتخلص من أسهم شركة صناعة طائرات بوينج الأمريكية إلى حجم بلغ خمسة أضعاف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وفي 8 سبتمبر قفز حجم بيع والتخلص من أسهم شركة أميريكان أيرلاينز صاحبة طائرات المستخدمة في الأحداث إلى حجم بلغ 11 ضعف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وحركة البيع والشراء اللاحقة بعد الأحداث وفرت أرباح وصلت إلى 1.7 مليار دولار أمريكي[13] صحيفة شيكاغو تريبون
(11) المسئولون في البنتاجون يلغون رحالاتهم:
يوم 10 سبتمبر 2001، قام العديد من المسئولين في مبنى البنتاغون بإلغاء رحلات طيرانهم ليوم 11 سبتمبر بصورة مفاجئة.
(12) تحذير محافظ سان فرانسيسكو:
يوم 10 سبتمبر وصل إلى ويلي براون محافظ سان فرانسيسكو اتصال هاتفي ينصحه بعدم الطيران إلى نيويورك لحضور اجتماع كان مقررا عقده في 11 سبتمبر، ولم يغادر بناء على تلك النصيحة. وظهر فيما بعد أن المكالمة صدرت من مكتب كونداليزا رايس.
(13) بن لادن في باكستان ليلة الحادث:
ذكرت تقارير عن رؤية أسامة بن لادن ليلة 11 سبتمبر في باكستان في مستشفى عسكري باكستاني حيث تم إخلاء جميع العاملين من قسم المجاري البولية واستبدالهم بعاملين من الجيش بحسب إحدى الموظفات بها.[14] سي بي إس نيوز
(14) تحريك المقاتلات الأمريكية:
في 10 سبتمبر تم تحريك معظم المقاتلات الأمريكية إلى كندا وألاسكا في مناورة تدريبية سميت الشر الشمالي لمحاربة هجوم أسطول طيران روسي وهمي، وفي 11 سبتمبر تم بث صور طائرات مقاتلة وهمية على شاشات الرادارات العسكرية مما أربك الدفاعات الجوية في منظومة نوراد ذلك اليوم. ولم يبقى في الولايات المتحدة الأمريكية بكاملها سوى 14 مقاتلة للحماية، وفي 11 سبتمبر تم إرسال 3 طائرات إف16 هم ما تبقوا بجانب البنتاغون إلى مهمة تدريبية في شمال كارولينا.
(15) استحالة قيام طائرة البوينج 757 بضرب البنتاجون:
حسب الرواية الرسمية: طائرة البوينج 757 في رحلتها رقم 77 والتي ضربت البنتاغون:استدارت 330 درجة في الهواء بسرعة 530 ميل في الساعة وانخفضت بنفس الوقت 7000 قدم حيث تم ذلك خلال دقيقتين ونصف لتتمكن من التحطم داخل البنتاغون.
رأي الخبراء: يستحيل على طائرة بوينج 757 القيام بتلك المناورة، وإذا ما تمت تلك المحاولة ستصاب الطائرة بحالة تسمى STALL ،و هذا يعني انعدام استجابة الطائرة الإيروديناميكية، أي فقدان السيطرة بشكل كامل على حركة الطائرة.
(16) الطائرة تقتلع خمسة أعمدة إنارة ولا تسقط:
في نوفمبر 2002 سقطت طائرة وذلك بسبب اصطدامها بعامود إضاءة قبل وصولها إلى المطار لتنقل الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الأب إلى الإكوادور، حيث تمزق المحرك وتناثر، بينما حسب الرواية الرسمية تمكنت رحلة 77 من الاصطدام وقلع خمسة أعمدة إنارة من الأرض دون أن تصاب الأجنحة أو المحركات بأي ضرر.
(17) لا أثر لأي جزء من الطائرة
فلم يظهر على العشب الأخضر أمام مبنى البنتاغون أي علامات اصطدام أو تزحلق للطائرة.
كما لم يظهر أي جزء كبير كذيل أو أجزاء جناح من الطائرة التي صدمت مبنى البنتاغون.فبحسب الرواية الرسمية: أن حرارة الاحتراق بخرت الطائرة. وعلى الرغم من تبخر معدن الطائرة، تم التعرف على 184شخص من أصل 189 شخص قتلوا، منهم 64 شخصا كانوا على متن الطائرة التي تبخرت بسبب الحرارة. مع مراعاة أن محركات الطائرة التي تبخرت تزن 12 طن ما مادة التيتانيوم ذات درجة الانصهار المرتفعة. أليس مثيرا للسخرية أن تتبخر الطائرة ويتم التعرف على هوية جثث ضحايا الحادث؟!
ظهرت ثلاث قطع صغيرة تم التعامل معها على أساس أنها من بقايا الطائرة. لم تتطابق هذه القطع مع أي مكون من مكونات البوينج 757
قبل انهيار القسم المصلب في مبنى البنتاجون لم تظهر الصور المتسربة أي فتحات في الجدار عدا فتحة واحدة بالكد تكون مساوية لحجم جسم الطائرة، ولم يظهر أي فتحات أخرى لاختراق الأجنحة أو المحركات الضخمة .
(18) مادة الكورودايت:
ظهرت رائحة مادة الكورودايت بصورة مميزة في مبنى البنتاجون وهو وقود للصواريخ والقذائف ولا يستعمل كوقود للطائرات.
(19) سقوط البرج رقم سبعة:
لم يسقط البرجين الرئيسيين فقط لمبنى التجارة العالمي بل سقط أيضا البرج رقم سبعة، والذي يحوي مقر السي أي آية والخدمات السرية بعد عدة ساعات، بدون تفسير منطقي، واتضح أنه مملوك بالكامل للاري سيلفرشتاين الذي كان قد استأجر باقي الأبراج. وجميع البنايات المحيطة بالبرج السابع لم تتأثر. بل حتى لم يسقط زجاجها.
التفسير الرسمي هو أن شظايا نارية وصلت إلى البرج وأدت إصابته بأضرار مدمرة واشتعال النار في داخله وبالتالي انهياره على شكل قد يخطئه البعض على أنه تفجير متحكم به. إذا صحت هذه النظرية يكون هذا البرج هو البرج الثالث في تاريخ البشرية يسقط بسبب الحريق، أول برجين سقطا هما برجي التجارة.
تم الكشف في برنامج بث على الهواء مباشرة عن ترتيبات لاري سيلفرشتاين لتفجير البرج رقم سبعة ذلك اليوم. الخبر الذي استغرق بثه عشر دقائق تعرض للتشويش خمس مرات. لاري سيلفرشتاين استلم 861 مليون دولار قيمة تأمين عن ذلك المبنى والذي كلفه شراءه 386 مليون دولار، بربح صافي غير خاضع للضرائب يقارب 500 مليون دولار
(20) انفجارات تم تجاهلها:
تحدث الناجون عن انفجارات كانت تحدث داخل الأبراج إلا أن التحقيق الرسمي تجاهل ذلك.
استغرق سقوط البرج الجنوبي عشر ثوان وهي فترة الزمنية اللازمة للسقوط الحر من أعلى البرج بدون أي إعاقة أو مقاومة. أي أن الجزء العلوي كان يسقط في الفراغ وليس على باقي هيكل البرج الذي يقف أسفل منه.
تم تسجيل أصوت تفجيرات من البنايات المقابلة للأبراج. [15] الجارديان
(21) رجال الإطفاء:
وصل رجال الإطفاء إلى الطابق رقم 78 واستطاعوا مكافحة النيران في ذلك الطابق مع أنه الطابق الذي أصابته الطائرة والذي يفترض أنه قد ذاب بسبب الحرارة. وقد منعت السلطات الأمريكية صدور شريط صوتي يؤكد هذا الأمر إلى أن تم تسريبه إلى الصحافة.
وصف الكثير من رجال الإطفاء ما شاهدوه بأنه عملية تفجير للبرجين تم الحصول على أدلة تشير إلى حدوث تفجيرات تحت الأرض أسفل البرجين قبل لحظات الانهيارات، هذه التفجيرات تم التقاطها من قبل مراصد جامعة كولومبيا.

(22) منظمة civilian Air Traffic Control
أجواء الولايات المتحدة وأي دوله في العالم مغطاة بشبكه ترصد تحرك الطائرات ولم تتحرك أي طائرة من طائرات سلاح الجو الأمريكي في 28 قاعدة على مستوى أمريكا، ولماذا لم يبلغ أي كمبيوتر عن فقدان طائرة وتحولها من مسارها وأن هذه المنطقة أساسا لا تدخلها الطائرات.؟!
ولماذا لم تستطع منظمة civilian Air Traffic Control المسئولة عن توجيه ورصد الطائرات المدنية اكتشاف الطائرات المفقودة.؟!
(23) الإسرائيليين الخمسة:
كان هناك خمسة إسرائيليين يصورون البرجين من سطح شركتهم وهم يضحكون وقد اعتقلوا ولكن أطلق سراحهم بعد72 ساعة.[16]http://whatreallyhappened.com/WRHARTICLES/fiveisraelis.html
(24) استحالة حدوث العملية من خلال طيارين هواه:
في الساعة الخامسة والثلث بعد الظهر من نفس اليوم أنهار المبنى رقم 7 من مركز التجارة العالمي رغم عدم إصابته من أي طائرة مثل البرجين الذين سبقوه بالانهيار ولم يقع به أي خسائر في الأرواح وقيل أن سبب انهياره هو فقط تصدعه جراء انهيار البرجين المجاورين له وأعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي أن الطائرتين هما من طراز بوينج 767 إحداهما لشركة أمريكانا ايرلاينز – الرحلة رقم 11 بوسطن ، لوس انجلوس والطائرة الأخرى تعود ملكيتها إلى شركة يونايتد أيرلاينز الرحلة رقم 170 بوسطن ، لوس أنجلوس وقررت الشركتان أن الطائرتان قد فقدتا منذ إقلاعهما في هذا اليوم. وكان عدد ركاب الطائرة الأولى 81 راكبا والأخرى 56 راكبا.
ومن المعلومات التي تم استيفاؤها من مكالمات الركاب المحمولة الهاتفية أتضح عدم وجود أسلحه نارية مع الخاطفين وأنهم استخدموا مشارط وأسلحة بيضاء. والمشاهد لعملية اصطدام الطائرتين بالبرجين يتضح له من الوهلة الأولى دقة الإصابة وأن الطائرة الأولى وصلت مواجهة تماما باتجاه الهواء مما ساعد على ثباتها، أما الطائرة الأخرى فقد اضطرت لإجراء التفاف معقد زاد من صعوبته أنها كانت بمواجهة الرياح إلا أنها صدمت البرج في الارتفاع المناسب.. وهذا يؤكد أن الطيارين ليسوا مجرد هواة بل كانوا على مهارة واحتراف غير عادي.
وقد استبعد الطيارون المحترفون بأمريكا والعالم أن عددا قليلا منهم قادر على التفكير بمثل هذه العملية واجمعوا أنه لا يمكن أداؤها من طيارين هواة.. إلا أنه يمكن مساعدة الطيارين الهواة للوصول إلى نقطة الهدف المحدد باستخدام معالم خاصة أي إشارات يتم إرسالها من الهدف نفسه كي تجذب الطائرة إليه بصورة آلية!!
وهذا أمر هام وخطير حيث أثبت هواة اللاسلكي أنهم سجلوا إشارة معالم في مركز التجارة العالمي واكتشفوا وجود تشويش على إرسال الهوائيات على البرجين!! ومن هذه الملاحظة يتضح وجود معاونين على الأرض عاصروا ما يحدث في الجو ويمكن أن يكون الخاطفون قد استخدموا معلمين اثنين لأن واحد لا يكفي أن يقوم بمساعدتهما في إتمام تلك العملية المعقدة.
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى