مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حرف الالف: البيروني- اسرائيل- الطوسي- ابراهيم سنان- السجزي- اسامة

اذهب الى الأسفل

حرف الالف: البيروني- اسرائيل- الطوسي- ابراهيم سنان- السجزي- اسامة Empty حرف الالف: البيروني- اسرائيل- الطوسي- ابراهيم سنان- السجزي- اسامة

مُساهمة  طارق فتحي الجمعة يناير 09, 2015 1:39 pm

البيروني والمنهج النقدي
مُساهمة طارق فتحي في الإثنين 24 مارس 2014 - 15:56

البيروني والمنهج النقدي , الجزء السادس والاخير
من العناصر المهمة التي تساهم في بلورة المنهج النقدي عند العالم هو الوفاء للعلم والإخلاص للحقيقة. ومن أجل أن يكون العالم قادراً على الوفاء للعلم إلى أبعد الحدود ينبغي أن تتوفر فيه جملة من الصفات، مثل الشجاعة والنزاهة والمثابرة على العمل المتواصل. ومع أن هذه الصفات ليست صفات علمية، لكنها في المخال العلمي تكتسب طابعها وسماتها الخاصة جداً.
الوفاء للعلم ليس مجرد عبارة تقال بحق هذا العالم أو ذاك، بل هي السمة الأساسية التي تحدد شخصية العالم وروحه وموقفه في الحياة ومبادئه الأخلاقية. والوفاء للعلم يعني بالمرتبة الأولى السعي الدؤوب والمتواصل من أجل الحقيقة والكشف عنهابكل أبعادها وتفاصيلها، ومهما كانت هذه الحقيقة، ومن ثم الإخلاص لها والاستعداد للدفاع عنها بكل السبل والوسائل. والوفاء للعلم يعني أيضاً استعداد العالم للتخلي عن "الحقيقة" التي كرس لها وقته وجهده، وناضل في سبيلها ودافع عنها إذا ما اكتشف أنهالم تعد هي الحقيقة العلمية. والوفاء للعلم يعني النزاهة في التعامل مع الباحثين الآخرين والسمو بالنفس فوق أية مصلحة ذاتية أو فكرة دينية أو طائفية أو قومية، وتجريد الذات من أهوائها ونزواتها والابتعاد الكلي عن محاولة استغلال العلم من أجل مصالح أنانية ضيقة، أو لتحقيق مآرب شخصية، كالشهرة والقوة أو الارتقاء في السلم الوظيفي والمرتبة الاجتماعية.
والوفاء للعلم يعني أن يتمتع الباحث بقدر كاف من الصلابة والشجاعة لمواجهة الصعاب التي تقف في طريقه ليتحدى ما هو سائد في العلم ومواصلة البحث وعدم الخوف من الفشل، وأن يكون على استعداد للتضحية بكل شيء في سبيل الحقيقة. والحقيقة العلمي غالباً ما تكون صعبة المنال ولا يمكن بلوغها إلا بجهد قد يفوق تصور الناس.
لقد أدرك منذ عهد مبكر من حياته العلمية أن المنهج الذي يتبعه في دراساته ليس بالأمر السهل، ومع ذلك لم يتردد في مواصلة المسيرة في الاتجاه الذي رسمه. فقد تحدث بوضوح عما يلاقيه خلال بحثه عن الحقائق التاريخية في مقدمة كتابه، وهو لم يبلغ الخامسة والعشرين "على أن الأصل الذي أصلته والطريق الذي مهدته ليس بقريب المأخذ بل كأنه من بعده وصعوبته يشبه أن يكون غير موصول إليه".
كان يرى أن الشجاعة يمكن أن تتجلى بأنبل معانيها في قول كلمة الحق. واستشهد بما ورد في القرآن وبأقوال المسيح، وقال:
"فقد قيل: "قولوا الحق ولو على أنفسكم". وقال المسيح عليه السلام في الإنجيل ما معناه: "لا تبالوا بصولة الملوك عند الإفصاح بالحق بين أيديهم، فليسوا يملكون منكم غير البدن؛ وأما النفس فليس لهم عليها يد". وهذا أمر منه أمر بالتشجع الحقيقي. فالخلق الذي تظنه العامة شجاعة، إذا رأوا إقداماً على المعارك، وتهوراً في خوض المهالك، وهو نوع منها؛ فأما جنسها العالي على أنواعها، فهو الاستهانة بالموت. ثم سواء كانت في قول أو كانت في فعل".
أية شجاعة تلك التي ينبغي أن يتمتع بها شاب في العشرين من عمره ليجابه مشاهير علماء الفلك ويشكك بالجداول الفلكية التي بين أيديهم بعد أن لاحظ التضارب بين القياسات المختلفة، إن كانت نتائجهم الخاصة أو تلك التي قام بها علماء مشهورون من اليونان ومن المسلمين؟ وأية عزيمة فولاذية تلك التي يستطيع بفضلها أن يتحدى الصعاب والمخاطر ويقدم على صناعة آلات رصد، بإمكانيات بسيطة جداً ليثبت صحة وجهة نظره؟ هذا مع العلم أن بعض هذه الأرصاد كانت تتم في مناطق صحراوية نائية وفي ظروف سياسية معقدة أجبرته على قطع أرصاده أكثر من عشرين سنة، لكنه يعود إليها من جديد. يقول:
"فإذا كان الحال على هذا، وليس فيه غير التقليد بعد حصول الهداية للمقصود، والتهدي لمأخذه، مع الحرص على الحق والثبوت على الأمانة والصدق، لم تسكن نفسي إلى غير المشاهدة، فاعتبرته في حداثتي بضل المنقلب الصيفي.. وعدت إلى مثله بعد نيف وعشرين سنة..".
وقد كتب يصف الظروف التي كانت تحيط به والصعوبات التي يواجهها وهو يحاول أن يحدد خطوط العرض لبعض المواقع في غزنة: "مثاله أني يوم كتابتي هذا الفصل.. كنت بحيفور قرية إلى جانب كابل، وقد حملني شدة الحرص على رصد عروض هذه المواضع، وأنا ممتحن بما أظن أن نوحاً ولوطاً عليهما السلام لم يمتحنا به وراج أن أكون ثالثهما في نيل رحمة الله والغياث بمنه..".
ووقف البيروني موقفاً حازماً ضد المنجمين، الذين حاولوا استغلال العلم لمصالح شخصية، وحاولوا استغلال العلم للشعوذة، مع أن الكثير منهم كانوا من المقربين إلى الحكام والأمراء. وقد حورب من قبل هؤلاء بشتى السبل والوسائل. كذلك وجه سهام نقده ضد العلماء الذين حاولوا استغلال الدين لأغراضهم أو الذين حاولوا التستر بالدين لإخفاء عجزهم وجهلهم.
أما عن نزاهة البيروني وإخلاصه وترفعه عن المكاسب المادية والمناصب فقد كتب الكثير من المؤرخين القدامى ما يشبه الأساطير. لقد قادته الظروف إلى النشاط السياسي في خوارزم، وأصبح لبضع سنوات من المقربين إلى الأمين ومستشاره. وكان بوسعه أن ينعم براحة البال ومكارم السلطان، لكنه آثر طريق العلم غير مبال لما يواجهه من مصاعب. وقد أشار في إحدى قصائده إلى بعض العلماء الذين كانوا يركضون خلف الشهرة والثروة فقال:
ومن حام حول المجد غير مجاهد ثوى طاعماً للمكرمات وكاسيا
وبات قرير العين في ظل راحة ولكنه عن حلة المـجد عاريا
وقد عبر بكل وضوح عن أسفه لأن المنصب السياسي الرفيع الذي شغله بعد عودته إلى بلاده من المنفى قد شغله عن دراساته وأبحاثه. وقال:
"ولم يستقر بي بعدها القرار بضع سنين، حتى سمح الزمان باجتماع الشمل، فأكرهت من أحوال الدنيا ما حسدني عليه الجاهل، وأشفق علي فيها الشفيق العاقل.. ثم تفرغت للرصد قليل تفرغ في أيام الأمير الشهيد أبي العباس..".
وفي جرجان استقبله السلطان قابوس في قصره وأكرمه وعرض عليه الوزارة لكنه رفض ذلك. وقد ساءت علاقته بسبب ذلك مع السلطان مما اضطره للهرب إلى الري. وقد أشار إلى ذلك في شعره أيضاً حيث قال:
وشمس المعالي كان يرتاد خدمتي على نفرة مني وقد كان قاسيا
وتحدث في "الآثار الباقية" عن ضعف إمكانياته وعدم توفر الآلات لمواصلة عمله، فاضطر إلى التوقف عن أرصاده بسبب ذلك، بالرغم من الوعود التي قطعت له. وأشار بوضوح إلى فقر حاله وما يعانيه من سوء معاملة البعض من "زملائه العلماء" الميسورين.
وحافظ البيروني على نزاهته طيلة حياته. ولم يحاول أن يستغل علمه لتحقيق مكاسب شخصية حتى عندما كانت علاقته جيدة مع الحكام. ويروى أنه عندما انتهى من كتابه "القانون المسعودي" الذي أهداه إلى السلطان مسعود، والذي كان على علاقة جيدة به أهداه السلطان حمل فيل من المال، لكنه "رده إلى الخزانة فقد رأى الاستغناء عنه".
وللبيروني موقف يستحق أن يدرس لطلبة العلم وللعلماء على حد سواء كمثال نادر عن شجاعة العالم ونزاهته وسموه فوق كل الاعتبارات الشخصية. يعتبر قياس محيط الأرض من المواضيع التي شغلت اهتمامه على مدى أكثر من عشرين سنة. فقد لاحظ الاختلاف الكبير بين نتائج القياسات القديمة والمتداولة بين العلماء. ومن المعروف أن المأمون كان قد أمر بقياس محيط الأرض، فشكلت لهذا الغرض بعثة خاصة قامت بقياساتها في بادية سنجار بالقرب من مدينة الموصل. ونتيجة للتضارب بين النتائج قرر أن يقوم بقياساته الخاصة عندما كان في منفاه الأول في جرجان. فاختار لذلك كما يقول "قاعاً صفصافا ". لكنه لم يفلح بإتمام قياساته بسبب الظروف التي كانت قائمة آنذاك. ثم عاد إلى قياساته من جديد عندما كان في الهند بصحبة محمود الغزنوي، فاختار "جبلاً مشرفاً على صحراء مستوية الوجه، ناب استواؤها عن ملامسة سطح البحر". وقد أسفرت قياساته عن نتيجة مقاربة لنتيجة القياسات القديمة، التي قامت بها بعثة المأمون.
أي عالم آخر ومهما بلغ من الموضوعية سيفرح لنتائج قياساته ويعتمدها، بعد أن تأكد من صحتها. لكن أبا الريحان لم يصب بالغرور وتجرد كلياً من كلمة "أنا" وقرر أن يعتمد النتائج القديمة، ليس اعترافاً منه بأنها الأقرب إلى الحقيقة، بل لأنهم سبقوه إلى تلك الأرصاد، ولأن آلاتهم أدق وجهدهم وتعبهم كان أكثر. يقول بعد أن يورد نتائج القياسات المختلفة:
"فقد قارب ذلك وجود القوم بل لاصقه، وسكن القلب إلى ما ذكروه فاستعملناه إذ كانت آلاتهم أدق، وتعبهم في تحصيله أشد وأشق..".
ويبرز البيروني أمامنا كناقد جريء وباحث موضوعي محايد عند تعامله مع موضوعة طالما شغلت اهتمام الإنسان منذ أقدم العصور، ألا وهي مسألة بدأ العالم وما يتعلق بتاريخ الإنسان وعمر الأرض. وقد تناول هذا الموضوع من جوانب متعددة في أهم مؤلفاته المعروفة. ويتضح أنه كان ملماً بالمعتقدات الدينية وثقافات مختلف الشعوب القديمة منها والحديثة وبالشكل الذي يدعو إلى الدهشة. قارن بين الآراء المختلفة، والتي كانت في غالبيتها مفاهيم دينية اعتمدت على تفسير ما ورد في الكتب المقدسة، مثل التوراة والإنجيل، وكذلك في الكتب الدينية الهندية والزردشتية. وتناول أيضاً ما كتبه علماء النجوم القدامى، والتي كانت تعتمد على قرانات الكواكب، لتحديد تاريخ الطوفان، والذي كان يعتبر من الأحداث المهمة التي استخدمت لتاريخ الجنس البشري.
لقد وقف موقفاً ناقداً ومشككاً في كل هذه الآراء. وقد أثبت بالأرقام الاختلافات الجوهرية بين التواريخ المقدمة من قبل مختلف الفرقاء (اليهود والنصارى والصابئة والهنود والفرس وأهل بابل والصين وغيرهم) حول عمر الأرض والإنسان، أو ما يتعلق بتاريخ طوفان نوح. بل أشار إلى وجود اختلافات جوهرية في مفهوم الطوفان بحد ذاته لدى الأقوام المختلفة. وقد رفض جميع تلك الأرقام لأسباب علمية بحتة. أما بالنسبة للمسلمين، فحسب تعبيره أن "القرآن فلم ينطبق من ذلك بشيء". لكن الكثيرين منهم وقع تحت تأثير التعاليم المسيحية، وأخذ بالتاريخ المعتمد في الإنجيل. وأثبت وجود تباين كبير في المعلومات الواردة في الأناجيل الأربعة، إن كان ما يتعلق بعمر الأرض أو ما يتعلق بتاريخ الطوفان. ولهذه المعلومة أهمية كبيرة، لأن المصادر الأوربية الحديثة تشير إلى أن الأوربيين لم يكتشفوا الاختلافات في الأناجيل إلا في القرن السابع عشر.
رفض الآراء المطروحة، وأعلن أن العالم قديم جداً، ولا يمكننا تحديد عمره بدقة. والسبيل الوحيد لتحديد تاريخ الأرض هو اللجوء إلى الأرض ذاتها والغوص في أعماقها لدراسة طبقاتها وصخورها. وهذا ما توصل إليه علماء الجيولوجيا في أوربا، ولكن بعد مضي أكثر من سبعة قرون، حيث أن أوربا العلمية بقيت متمسكة بعمر الأرض الذي حددته التوراة حتى القرن التاسع عشر.
عاش البيروني زهاء ثمانين سنة كرسها في سبيل العلم والبحث عن الحقيقة. وقد بدأت رحلته في سبيل المعرفة منذ نعومة أظافره. وقد أبا ألا يفارق هذه الدنيا قبل أن يأخذ منها آخر قطرة علم في آخر لحظة من لحظاته، ليكون حتى في مماته مثالاً على حب المعرفة والتفاني في سبيل الحقيقة.
يشير المستشرق الروسي كراتشكوفسكي عن البيروني: "لا نملك إزاء هذا إلا الانحناء في خشوع واحترام أمام النتائج العلمية الباهرة التي توصل إليها، والتراث العلمي الحافل الذي أنتجه في ظروف الزمان الذي عاش فيه". ما من شك أن الكثير من تلك "النتائج العلمية الباهرة" قد تجاوزها العلم الحديث وغدت من اهتمامات المتخصصين في تاريخ العلوم. لكن مناهج البحث التي ابتكرها أو تلك التي ساهم مساهمة كبيرة في بلورتها تخطت "الزمن الذي عاش فيه" لتصبح من المناهج العلمي الحديثة. ويقف في مقدمة هذه المناهج المنهج النقدي، الذي يعتبر بحق من أهم رواده.
وإذا كان "البيروني أعظم عبقرية عرفها التاريخ"، فإن أثمن وأهم العبر والدروس التي يمكن أن نستخلصها من سيرة حياة هذا الرجل هو أن العبقرية مهما عظمت فإنها، ومن أجل أن تتألق بإشعاع الفكر والمعرفة، تبقى بأمس الحاجة إلى روح نقدية متأججة وفكر مغامر، وقوة عزيمة وإصرار على تحدي الصعاب في سبيل بلوغ الحقيقة. لقد كان قدوة للباحث الموضوعي الصادق ليس في إنجازاته واكتشافاته الباهرة فحسب، بل وفي إخفاقاته وهفواته أيضاً.
ليس من الصعب على من يتتبع سيرة حياة هذا الرجل ويطلع على مؤلفاته أن يدرك أنه أمام شخصية فريدة من نوعها، جمعت بين العبقرية والشجاعة والصبر والمثابرة على العمل وتحمل الصعاب، وبين البساطة والتواضع والحب اللامتناهي للبحث العلمي، والاستعداد لبذل الغالي من أجل الحقيقة.

اسرائيل
اليهود هم ابناء اسرائيل
من هو اسرائيل
النبي اسرائيل هو سيدنا يعقوب عليه السلام وكانوا موحدين وكانوا خير الامه اخرجت لناس ومن بعد يعقوب سيدنا يوسف وكانوا من ارض العراق ثم هاجروا الى مصر مع سيدنا يعقوب
ومن انسالهم سيدنا موسى

الديانه اليهوديه .... هناك قولان
الاول ان بني اسرائيل ليسوا هم بني يعقوب ...وان اسرائيل ليس يعقوب .وان اسرائيل شخصيه قديمه جدا ....وان اليهوديه خرجت بعد هود عليه السلام ..ولها علاقه بملوك مصر القديميين .
وان موسى ارسل لهم .وهو من ال عمران .وبهذا المفهوم يكون الشعب الاسرائيلي .شعب لاعلاقه له بابناء يعقوب ....والموضوع اقدم من ابراهيم عليه السلام ..
الراي الثاني .ان موسى بعث لفرعون . وخرج معه بني اسرائيل ..وكانوا 600 الف وعبروا
البحر ....وسموهم عبرانيين ..وكلمه عبرانيين اقدم من موسى وترجع لابراهيم ..وموسى نسب الى لاوي وهو احد ابناء يعقوب . ونغهم من هذا ان ال عمران من نسل لاوي ...وهذا يخالف بعض النصوص لا ن ال عمران ذكر ان منازلهم اليمن .
....ان اعتقد ان .الشعب .الاسرائيليين ليسوا من نسل ابراهيم ...عليه السلام ...لان الله يقول انه سماهم من قبل .....ومادام ان يعقوب ليس اسرائيل .فيجب البحث عن اسرائيل الذي ينتمون اليه ....وقصص بني اسرائيل قديمه جدا وفيها معجزات .....ومعروف ان الله احياهم .بعد الموت ..لهذا قد تكون القصص قبل موتهم ..وبعضها بعد ان احياهم الله
..وقد يكونون من الشعوب القديمه قبل الطوفان واحياها الله ..
...المهم انه يوجد ديانتان .واحده موسويه .جاء بها موسى .واخرى يهوديه ... .وكلنا نعرف ان موسى ارسل لبني اسرائيل الجاهليين ..فكيف
يكون ابناء يعقوب بهذا الجهل .والضلال ..؟
وذكر بالقران ان ابراهيم ونسله ليسوا يهود . ..يعني ان اليهوديه كانت قبل ابراهيم ....والشي الاكيد ... ان يعقوب ليس اسرائيل ...............والبحث عن اسرائيل مستمر ...ولا احد يعرف يكون هذا الرجل .؟ ..لكي نفك هذا الغز يجب ان نعرف من هو اسرائيل ..

ذكر في كتاب الدر المنثور للأمام السيوطي رحمه الله:
"وأخرج الحاكم عن ابن عباس قال‏:‏ كان عمر آدم ألف سنة‏.‏ قال ابن عباس‏:‏ وبين آدم وبين نوح ألف سنة، وبين نوح وإبراهيم ألف سنة، وبين إبراهيم وبين موسى سبعمائة سنة، وبين موسى وعيسى ألف وخمسمائة سنة، وبين عيسى ونبينا ستمائة سنة‏.‏ "
سورة النساء - الآية 164 ( ( 126 من 552 )

و ذكر القرطبي:
"واختلف في قدر مدة تلك الفترة فذكر محمد بن سعد في كتاب الطبقات عن ابن عباس قال كان بين موسى بن عمران وعيسى بن مريم عليهما السلام ألف سنة وسبعمائة سنة ولم يكن بينهما فترة وأنه أرسل بينهما ألف نبي من بني إسرائيل سوى من أرسل من غيرهم وكان بين ميلاد عيسى والنبي صلى الله عليه وسلم خمسمائة سنة وتسع وتسعون سنة ." تفسير القرطبي " ( 6 / 121 ) ."
و تاريخياً أرجح المؤرخين الفترة التي ظهر فيها موسى إلى عصر الفرعون رمسيس الثاني الذي عاش قبل 1300 سنة من تاريخ و لادة المسيح عليه السلام.
هناك فرق بين بني اسرائيل وبين اليهود أو كما ذكر القرآن عنهم في بعض الأيات مثل الاية "كونوا هوداً أو نصارى تهتدوا" والمعنى واضح
لكن الفترة بين إبراهيم و موسى محل خلاف بين أهل العلم وليس هنالك رأي مؤكد بشأنها بحسب الفتوى التالية:
اليهود ظهروه عام ثمانيه مئه قبل الميلاد عندما ظهرت "مملكه يهوذا"
وياهوذا كان احد اولاد يعقوب عليه السلام
والذينا كانوا مع موسى عليه السلام "بنى أسرائيل
ثم انشئو مملكه اسرائيل حوالي قبل الميلاد بالف ومئه سنه وتخاصموا وتفرقو بعد 300 مئه سنه
وانقصمت الى مملكتان مملكه يهوذا وهم اليهود ومملكه اسرائيل وكان اول ظهور لهم عند انفصالهم من ابناء عمومتهم .

الطوسي
هو العلامة أبو جعفر محمد الطوسي، ولد في طوس في مطلع القرن السابع للهجرة، وتوفي ببغداد في أواخر القرن نفسه، وكان أحد حكماء الإسلام الذين طارت لهم شهرة كبيرة.
كرَّمه الخلفاء وقرّبوه، كما جالس الأمراء والوزراء، مما أثار حسد الناس، فوشوا به كذباً وحكم عليه بالسجن. وقد وضع في إحدى القلاع حيث أنجز أكثر مؤلفاته في الرياضيات، فكان سجنه سبباً في ازدياد شهرته.
وعندما استولى هولاكو، ملك المغول، على بغداد، أطلق سراح الطوسي وقرّبه وأكرمه، وجعله في عداد علماءه، ثم عيّن أميناً على أوقاف المماليك التي استولى عليها هولاكو. وقد استغل الطوسي الأموال التي دفعت له في إنشاء مكتبة كبيرة زادت مجلداتها على مئتي ألف كتاب. كما بنى الطوسي مرصداً فلكياً وجعل فيه عدداً من العلماء المشهورين، أمثال المؤيد العرضي الذي أقبل من دمشق، والفخر المراغي الموصلي، والنجم دبيران القزويني، ومحيي الدين المغربي الحلبي

إبراهيم بن سنان، عاش في الفترة(296-335هـ / 908–946 م)
هو إبراهيم بن سنان بن ثابت بن قرة بن مروان أبو إسحق الحراني. أبوه هو العالم سنان بن ثابت بن قرة وجده هو العالم المشهور ثابت بن قرة.
إبراهيم بن سنان هو عالم رياضياتوفلك عاش ببغداد في القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي.

أعماله

برع إبراهيم بن سنان في الهندسة المستوية، وله معرفة بالطب، كما أنه ذكيا عاقلا شهد له معاصروه بأنهم لم يروا أذكى منه، فقد بدأ يؤلف وهو في سن السادسة عشرة من عمره كتاباً في الفلك أسماه: "آلات الإظلال" وأطال فيه إطالة كرهها بعد ذلك فخففها، وجعل كتابه على ثلاث مقالات، وصححها وهو في سن الخامسة والعشرين من عمره. وأثناء ذلك كتب كتابه الثاني عن الرخامات المسطحة. ثم ألف بعد ذلك كتاباً نقد فيه بطليموس في بعض المسائل الخاصة باستخراج اختلافات زحلوالمريخوالمشتري تلك المسائل التي اعتقد إبراهيم بن سنان أن بطليموس قد عالجها بتسرع، وكان يرى أن بطليموس عليه أن يسلك فيه طريقا غير طريق القياس المنطقي الذي اتبعه. وقد أتم إبراهيم بن سنان كتابه وهو في سن الرابعة والعشرين من عمره.

ابن البنا .....
العالم المسلم أبو أحمد بن محمد بن عثمان الأزدي المعروف بابن البناء المراكشي (721-654 هـ/1321-1256 م)ولد في مدينة مراكش و عرف بابن البناء نسبة لجده الذي احترف مهنة البناء. عربي متفنن في علوم جمة، برز بصفة خاصة في الرياضيات، والفلك، والتنجيم، والعلوم الخفية، وكذلك في الطب.
قضى أغلب فترات حياته في مسقط رأسه في مراكش، ولذا نسب إليها، وبها درس النحو والحديث والفقه، ثم ذهب إلى فاس ودرس الطب والفلك والرياضيات. وكان من أساتذته ابن مخلوف السجلماسي الفلكي، وابن حجلة الرياضي. وقد حظي ابن البناء بتقدير ملوك الدولة المرينية في المغرب الذين استقدموه إلى فاس مراراً. وتوفي في مدينة مراكش عام 721هـ/1321م.

السجزي .....
وهو أبو سعيد أحمد بن محمد بن عبد الجليل السِّجْزي، ولقب السجزي نسبة لبلده سجستان المعروف في أطراف خراسان شرقي إيران. والسِّجْزي من علماء الرياضياتوالفلك المشهورين في تاريخ الحضارة الإسلامية. وهو الذي قال بدوران الأرض قبل كوبرنيكوس بأربعة قرون، ولم تذكر الموسوعات وكتب تاريخ العلوم عام ميلاده، ولكن ذكر الدكتور أحمد سعيدان عند نشره لإحدى رسائله بإن ولادته كانت عام 340هـ، الموافق عام 951م, ولكنه أختلف في عام وفاته ما بين عامي (415هـ /1204 م، و 416 هـ /1025 م)، وقد أجمع معظم مؤرخي العلوم بعد تحقيق المعلومات المتاحة عن حياته على أنه توفي عام (415هـ /1024 م). وقد عاصره أبو ريحان البيروني (المتوفي عام 440هـ، 1049م)، وتحدث البيروني عنه مبجلا إياه في كتبه، ويذكره في كتابه (تحديد نهايات الأماكن..)، أنه كان في عداد الفلكيين الذين حضروا الرصد العضدي بشيراز عام 359هـ، 970م.
يعد الباحثون السِّجْزي أول مَن تحدث عن حركة الأرض وذلك عندما أبدع الأسطرلاب الزورقي المبني على أن الأرض متحركة تدور حول محور لها، وكذلك الفلك السبعة السيارة وما تبقى من الفلك ثابت. وقد وصف في إحدى مؤلفاته آلة تعرف بها الأبعاد، وشرح تركيبها وطرق عملها، والكتاب بعنوان مقدمة لصنعة آلة تعرف بها الأبعاد. وللسجزي ما يزيد عن أربعين كتابا ورسالة، ناقش فيها العديد من المسائل العلمية.

أسامة بن زيد بن حارثة الكلبي
(7 ق.هـ - 54 هـ) هو وأبوه صحابيان، كنيته أبو محمد، ويقال: أبو زيد. وأمه أم أيمن حاضنة محمد بن عبد الله نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم، ومولاه، وابن مولاه, قال ابن سعد: ولد أسامة في الإسلام ومات النبي وله عشرون سنة. وكان قد سكن المزة من أعمال دمشق ثم رجع فسكن وادي القرى ثم نزل إلى المدينة فمات بها بالجرف وصحح بن عبد البر أنه مات سنة أربع وخمسين. وقد روى عن أسامة من الصحابة أبو هريرة وابن عباس ومن كبار التابعين أبو عثمان النهدي وأبو وائل وآخرون وفضائله كثيرة وأحاديثه شهيرة. ذهب إلى الرسول ليشفع لامرأة مخزومية سرقت فاحمر وجه رسول الله وقال له: "أتشفع في حد من حدود الله يا أسامة؟".
نسبه
هو: حب رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل بن عبد العزى بن عامر بن النعمان بن عامر بن عبد ود بن عوف بن كنانة بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة.
حياته
قال أسامة: " كان النبي يأخذني فيقعدني على فخذه، ويقعد الحسن والحسين على فخذه اليسرى، ثم يضمنا، ثم يقول: " اللهم إنّي أرحمهما فارحمهما " وفي رواية: " اللهم أنّي أحبهما فأحبهما ". وقد حمله أبوه زيد من مكة إلى المدينة مع أمه أم أيمن بعد الهجرة النبوية إليها، إذ بعثه الرسول مع مولاه أبي رافع لإحضار من خلّف في مكة من أهله.
ولّاه النبي قيادة جيش المسلمين المتوجه لغزو الروم في الشام الذي كان في صفر سنة إحدى عشرة من الهجرة، وقد تأخر أسامة بالجيش لما بلغه نبأ مرض الرسول، وانتظر حتى وصل الخبر بوفاة الرسول، فلما استُخلف أبو بكر، سار إلى الجرف، فأمر أسامةَ أن يسير بالجيش إلى الوجهة التي وجهه إليها الرسول. ومشى معه أبو بكر يودعه، وأسامة راكبٌ فرسه، فقال: يا خليفة رسول الله، إما أن تركب، وإما أن أنزل. فقال أبو بكر: والله لا تنزل ولا أركب. وما عليَّ أن أغبر قدميَّ ساعةً في سبيل الله. ثم ودع أسامةَ وأوصاه بوصية جامعة تصلح أن تكون أساساً لقوانين الحرب والجهاد، حيث قال له: سيروا على بركة الله، واغزوا باسم الله، وقاتلوا من كفر بالله، ولا تغدروا ولا تغلُّوا، ولا تقتلوا شيخاً كبيراً ولا امرأةً ولا طفلاً، ولا تقطعوا شجرةً، ولا تذبحوا شاةً إلا للأكل. وقد رجع أسامة من تلك الغزوة ظافراً منتصراً، وشارك بعد ذلك في حروب الردة، والفتوحات التي تلت.
أزواجه وأولاده فاطمة بنت قيس الفهرية
وفاته
واعتزل أسامة بن زيد الفتن بعد مقتل عثمان بن عفان إلى أن مات في أواخر خلافة معاوية، وكان قد سكن المزة غرب دمشق ثم رجع فسكن وادي القرى ثم نزل إلى المدينة المنورة فمات بها بالجرف وصحح ابن عبد البر أنه مات سنة 54 هـ، فيكون قد توفي عن 61 سنة

اردوغـــــــــــــــــــــان
القنبلة التى فجّرها أردوغان فى الخطاب الذى ألقاه على مدى ثلاث ساعات فى المؤتمر الرابع لحزب العدالة والتنمية الحاكم فى تركيا حيث فاجأ الحضور والعالم بالإعلان عن هويته الإسلامية للمرة الأولى وشن هجوماً على حزب الشعب الجمهورى الذى أسسه مؤسس تركيا الحديثة كمال أتاتورك حينما قال: «هناك شباب تحت العشرين أو فوقها لا يعرفون ما تعرض له الشعب من حرب على قيمه ومقدساته.. لقد تمت محاربة قيم هذا الشعب ومقدساته فى الأربعينات من القرن الماضى، حيث أغلقت أبواب المساجد وحولت إلى متاحف وحظائر للحيوانات، ومنع تعليم القرآن من قبل حزب الشعب الجمهورى الحالى، وقسموا المواطنين إلى قسمين، مقبولين ومرفوضين، هل تعلمون أن حزب الشعب الجمهورى اليوم يهددنا ويقول لنا ونحن لنا 335 مقعداً فى البرلمان هل تريدون أن تكون عاقبتكم مثل عاقبة عدنان مندريس.. نحن نعرف هؤلاء جميعاً ونعرف ماضيهم لقد كان الشعب يبكى حينما أعاد عدنان مندريس الأذان بعدما منعوه لعشرات السنين، نحن شعب مسلم، والبلدان الإسلامية الأخرى أصبحت تتحدث عن التجربة التركية، لقد تجاوزت تجربتنا حدود بلادنا، إننا سنعيد فتح مدارس الأئمة والخطباء التى أغلقوها حتى يعود الناس ليتعلموا القرآن والسيرة النبوية، وسمحنا لبناتنا المحجبات بدخول المدارس ونسعى لإعطاء الشعب كل حقوقه، إننا نحيى الإنسان حتى تحيا الدولة، إن الدولة لن تكون مؤسسة شرعية دون أن تستند إلى الشعب، والدولة الكبيرة هى التى تصافح شعبها وهى التى تؤسس العدالة ونحن نسعى لإعطاء الشعب كل حقوقه الأساسية، لن نقوم بأى تصرفات مخالفة لفطرة الإنسان.. نحن نسعى لتأسيس فكرة المواطنة المتساوية..لن نسمح بممارسة القومية الإثنية أو الدينية، ونحن ضد كل أشكال التمييز، ونحن نؤمن بأن تركيا القوية هى التى تضم كل الهويات، لقد احترمنا جميع الناس ومعتقداتهم ولم نتدخل فى شئونهم الخاصة أو نمط عيشهم على مدار عشر سنوات، وقفنا ضد تسلط الأغلبية على الأقلية وكذلك نرفض تسلط الأقلية على الأغلبية !!!
من هوعدنان مندريس؟؟؟
هو الرجل الذي أعاد الأذان باللغة العربية إلى تركيا .. ومات شنقاً !!!
(( عدنان مندريس )) رئيس الوزراء التركى
دخل الإنتخابات مرشحاً للحزب الديمقراطي سنة (1950م) ببرنامج عجيب توقعت له كل الدراسات الأمريكية الفشل المطلق ، كان البرنامج لا يتضمن أكثر من :
عودة الأذان باللغة العربية،
والسماح للأتراك بالحج،
وإعادة إنشاء وتدريس الدين بالمدارس،
وإلغاء تدخل الدولة في لباس المرأة.
كانت النتيجة مذهلة ، حصل حزب أتاتورك علي إثنين وثلاثين مقعداً ، فيما فاز الحزب الديمقراطي بثلاثمائة وثمانية عشر مقعداً،
وتسلم عدنان مندريس مقاليد الحكم رئيساً للوزراء ، وجلال بايار (رئيس الحزب) رئيساً للجمهورية ، وشرع لتوه ينفد وعوده التي أعلن عنها للشعب أثناء العملية الإنتخابية.
واستجاب مندريس لمطالب الشعب فعقد أول جلسة لمجلس الوزراء في غرة رمضان، وقدم للشعب هدية الشهر الكريم :
( الأذان بالعربية ، وحرية اللباس ، وحرية تدريس الدين ، و بدأ بتعمير المساجد).
ثم جاءت انتخابات عام (1954م) وهبط نواب حزب أتاتورك إلى (24) نائباً، واستكمل مندريس المسيرة
فسمح بتعليم اللغة العربية ،
وقراءة القرآن الكريم وتدريسه في جميع المدارس حتى الثانوية ،
وأنشأ (١٠ آلاف) مسجد ،
وفتح (25 ألف) مدرسة لتحفيظ القرآن،
وأنشأ (٢٢) معهداً في الأناضول لتخريج الوعاظ والخطباء وأساتذة الدين،
وسمح بإصدار المجلات والكتب التي تدعو إلى التمسك بالإسلام والسير على هديه،
وأخلى المساجد التي كانت الحكومة السابقة تستعملها مخازن للحبوب وأعادها لتكون
أماكن للعبادة .
وتقارب مندريس مع العرب ضد إسرائيل ،
وفرض الرقابة على الأدوية والبضائع التي تصنع في إسرائيل ،
وطرد السفير الإسرائيلي سنة (1956م)،
عندها تحركت القوى المعادية للإسلام ضد مندريس،
فقام الجنرال ( جمال جو رسل ) سنة (1960م) بانقلاب عسكري كانت نتيجته شنق عدنان مندريس وفطين زورلو وحسن بلكثاني ..
وكتب الصحفي سامي كوهين :
لقد كان السبب المباشر الذي قاد مندريس إلى حبل المشنقة، سياسته التي سمحت بالتقارب مع العالم الإسلامي ، والجفاء والفتور التدريجي في علاقتنا مع إسرائيل.
والحقيقة ما قتلوه إلا ﻷنه أعاد تركيا
إلى اﻻسلام
رحم الله عدنان مندريس

* أسعد بن زرارة بن عدس البخارى الأنصارى .
* أحد الشجعان الأشراف فى الجاهلية والإسلام .
* قدم مكة مع ذكوان بن عبد قيس فأسلما وعادا إلىا لمدينة .
* شهد العقبة .
* أحد النقباء الأثنا عشر .
* كان نقيب بنى النجار .
* مات سنة 1 هـ قبل غزوة بدر ودفن بالبقيع *.
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى