مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* اسلحه ليزريه لحروب الفضاء - النازيون وآلة للسفر عبر الزمن -

اذهب الى الأسفل

* اسلحه ليزريه لحروب الفضاء - النازيون وآلة للسفر عبر الزمن -  Empty * اسلحه ليزريه لحروب الفضاء - النازيون وآلة للسفر عبر الزمن -

مُساهمة  طارق فتحي السبت نوفمبر 08, 2014 7:41 am

اسلحه ليزريه لحروب الفضاء
مفاجاة البنتاغون الجديدة اسلحه ليزريه لحروب الفضاء
في العام 200 قبل الميلاد تقريباً, أطلق العالم الإغريقي ارخميدس أسطورته التي تنطوي على إبتكار سلاح جديد يتكون من مرايا مقعرة ضخمة تعكس أشعة الشمس بعد تجميعها في بؤرة مصوبة نحو السفن المعادية, حتى إذا أضحت على بعد يعادل مرمى السهم فإن الأشعة المجمعة تتسبب في إشعال الحرائق فيها. وإذا صحت هذه الأسطورة فإن أرخميدس يكون بذلك قد جاء بالنموذج الأولي للسلاح الذي يمكن أن يكون تطويراً خطيراً للحرب, ألا وهو سلاح الليزر. والواقع أن أشعة الليزر تعتبر أفضل الأسلحة للإستخدام العسكري في حرب الفضاء, لما يتميز به الفضاء من فراغ تام يترك لهذه الأشعة القاتلة الفرصة الكاملة لحرب من نوع جديد.
إختبارات أميركية جديدة
أمام هذه الفرضية, أعلنت مجلة “ميكانيكا” الشعبية العلمية الأميركية, أن تجربة تم إجراؤها في باطن الأرض على طاقة الليزر العالية “ألفا” (ALPHA) , مما يبشر بتطوير سلاح مستقبلي تتوفر فيه معلومات عن كيفية توجيه أشعة الليزر ضد أهداف في الفضاء. وهذه التجربة وما يمكن أن تؤدي إليه, مهمة جداً في إنجاح برنامج تنظيم الدفاع الصاروخي الباليستي الذي تطلق عليه تسمية “بي إم دي أو” (B.M.D.O) . ويقترح هذا البرنامج وجود نظام دفاع صاروخي تجريبي على إطلاق أشعة الليزر المرتفعة الطاقة تجاه صاروخ بعيد قبيل مروره في مرحلة تعزيز قوة إنطلاقته الحساسة, أي عندما يكون في أبطأ مراحل إنطلاقه. فهذه اللحظة هي المناسبة تماماً لمهاجمته وتفجيره خاصة وأن أشعة الليزر تسير بسرعة الضوء أي أنها تقطع 186 ألف ميل في الثانية.
تقنية الليزر
تعني كلمة ليرز (LASER), تكبير الضوء بواسطة الإنبعاث الحثيث للأشعة, وهذا يعطي شعاع الليزر خاصية متفردة من حيث أحادية اللون, والتردد, والإشعاع في خط مستقيم, والتزامن. وتقوم نظرية الليزر على ظاهرة طبيعية, وهي أن الطاقة في شعاع الضوء تعتمد على تردده فقط, بمعنى أن ترددات محددة هي التي يمكن للأشعة الضوئية امتصاصها أو إشعاعها. أما خاصية التزامن فهي التي تحقق للشعاع القدرة على نقل الطاقة لمسافات طويلة. وتخضع أشعة الليزر لجميع القواعد الطبيعية لإنتشار الأشعة الكهرومغناطيسية, من انعكاس وتشتت وانكسار وامتصاص وحيود, بالإضافة الى خاصية التزامن وتميزها بأحادية التردد.
وفي المجال العسكري توجد أنظمة كهروبصرية تشمل أجهزة الليزر, ومن أمثلة الليزر المستخدم:
لايزر المادة الصلبية (YAG) , ذو الطول الموجي 06.1 ميكرون, والذي يستخدم لتحديد المسافة وإضاءة الأهداف.
لايزر ثاني أوكسيد الكربون ذو الطول الموجي 6.10 ميكرون والذي يستخدم في الإستطلاع, بحيث يستطيع الليزر الموضوع داخل سفينة فضاء مدارية مثلاً أن يعترض الصواريخ الباليستية وهي ما زالت في طريقها الـي هدفها. ويبلغ قطر المرآة العاكسة لأشعة الليزر الفضائية أربعة أمتار تتميز بدقة التصويب الذي لا يخطئ هدفه بأكثر من جزء على مليون من الدرجة. ويحتاج النظام الكامل لسلاح الليزر الى محطات فضائية عدة مضادة للصواريــخ الباليستية إذا ما أريد تغطية كل سطح الأرض. إلا أن الدقــة في هذه الحالة لن تكون على الصورة المنشودة مما يستلــزم تقليص المسافة الى 6000 كلم2 مع زيادة عدد المحطات الفضائية بما فيها بعض المحطات الإحتياطيـة.
قد تحتاج الصواريخ المضادة الطويلة المدى الى 20­60 ميغاواط من القوة والى مرآة قطرها 25­30 م. في المقابل فإن الليزر ذا المدى القصير أو الذي يستخدم من قواعد صواريخ مضادة, يحتاج فقط الى 5 ميغاواط من القوة ومرآة قطرها 4­5 م. تدمر أشعة الليزر الصاروخ الباليستي بفتح ثغرة تضعف من بنيانه أو عناصره المهمة وتزداد فرص تدمير الصاروخ خلال مرحلة إطلاقه وتسارعه الى خارج أجواء الأرض. وتقدر بعض التقارير أن 25 محطة لايزر كيمياوي مداري بقوة 25 ميغاواط يمكنها أن تدمر قرابة 1000 صاروخ باليستي في أجواء الأرض. واستنتجت دراسة أجريت حول الموضوع, أن التقنية المطلوبة تتجاوز القدرات الحالية لكنها ليست مستحيلة.
اختبارات روسية خاصة
من المعتقد أن الإتحاد السوفياتي سابقاً امتلك أسلحة لايزر دايوكسيد الكربون قادرة على مهاجمة الأقمار الصناعية التي تدور في مدار منخفض, ما يهدد الأقمار الصناعية الأميركية من نوع "Big Birdس وسKH-2" التي تطير فوق الإتحاد السوفياتي على ارتفاعات تقرب من 210 كلم. والتقارير التي تدعو الى الشك أكثر هي تلك التي تفيد بتقدم السوفيات في أبحاث لايزر “الأكسيمر” (EXCimer)
ذي النبضات الموجبة القصيرة. وهذا النوع من الليزرات قادر على مهاجمة الأقمار الصناعية في ارتفاعات أعلى من 2000 ميل, خاصة وأن جهاز الـ”ك. ج. ب” السوفياتي سابقاً قد استعمل كل امكاناته لاختراق الأشعة الخارقة, ومن دون أن يدرك أنه قد حقق شيئاً ما في هذا السبيل. لكن الثابت أن الزعيم السوفياتي الراحل ليونيد بريجينف أمر بإطلاق الإختبارات الخاصة بأشعة اللايزر بأسرع ما يمكن, معتبراً أن تشكيل رزم إشعاعية مركزة إنما يردم الفجوة التكنولوجية بين بلاده والولايات المتحدة, إذ باستطاعة رزمة تعطيل قمر اصطناعي أميركي, وهذا ما حمل الخبراء الإستراتيجيين الأميركيين على التحذير من أن السوفيات يبذلون جهوداً لتحويل الأقمار الإصطناعية الأميركية الى مجرد عيون كونية وأشكال طائرة فقط.
مهمات سلاح اللايزر
أمام ذلك يصبح لسلاح الليزر ثلاث مهام عسكرية محتملة, أولها تشكيل منظومة دفاع جوي بمدى قصير. وثانيها, تدمير أقمار صناعية معادية بمدى طويل وإنطلاقاً من قواعد أرضية أو فضائية. أما ثالث هذه المهام فهو تدمير الصواريخ الباليستية العابرة للقارات أو الطويلة المدى بالعمل ضدها من قاعدة فضائية.
إن الحرب ضد الأقمار الصناعية محتملة باستخدام الليزر, فالأقمار الصناعية مهمة للآلة العسكرية الفضائية لقيامها بالإستطلاع والملاحة والمواصلات والإنذار المبكر. وتعتمد نحو 80% من مواصلات الدفاع الأميركي على الأقمار الصناعية البعيدة التي تكون أثناء الحرب أكثر أهمية, نظراً لتعرض المواصلات التقليدية للتشويش بسبب التأثيرات التي تعقب الإنفجارات النووية.
لذا تعتمد الولايات المتحدة على ثلاثة أسلحة ليزرية رئيسية في ترسانتها الفضائية, أولها تشرف عليه وكالة البحوث الدفاعية المتقدمة, وثانيها الليزر الكيمياوي بقوة 202 ميغاواط والذي يستخدم غاز الفلورايد, وتشرف عليه مؤسسة “تي آر دبليو” للدفاع عن السفن الحربية الأميركية ضد الصواريخ من طراز “كروز”. أما السلاح الثالث فهو ليزر غاز ثاني أوكسيد الكربون بقوة 400 كيلوواط, والذي تطوره مؤسسة “يونايتد تكنولوجي” للدفاع ضد الصواريخ والطائرات المعادية التي يزيد ارتفاعها عن 35 ألف قدم. إضافة لما تقدم, هناك أيضاً أشعة “أكس” التي طورها مختبر ليفرمور الأميركي وكان ثمة إقتراح بأن تطلق الغواصات الأميركية هذه الأسلحة الى الفضاء عند الإنذار بهجوم معاد, إلا أن تشغيل هذا النوع من الليزر يتم عبر إنفجار نووي صغير, كما أنه يعتبر أكثر فعالية في المسافات القصيرة والمتوسطة.
لم يكن التبشير الأميركي في إنتاج أسلحة ليزرية لحروب الفضاء مفاجأة, بعدما سبق ذلك أسلحة جينية للقضاء على السود, إضافة الى القنبلة العرقية, إلا أن المفاجأة هي في المهمة الجديدة أو التحويل الكبير لشركات “لوكهيد مارتن” و”تي آر دبليو” و”بوينغ”, التي تشكل فريقاً مشتركاً, للأبحاث والتجارب على هذه الأشعة التي اعتبرت مبشرة بالنجاح. والتجربة الأولى التي تمت في كانون الأول 2001, أعلنت عنها رسمياً “تي آر دبليو”, وبلغت كلفتها 240 مليون دولار.
وتضمنت التجربة توليد أشعة لايزر تمثل ما يقارب حزمة بمليون واط تم إدخالها الى نظام التحكم الإشعاعي واستخدمت فيها موجة تيلسكوبي للأشعة, داخل غرفة مفرغة أعدت بحيث تمثل الفضاء الخارجي.
توفر هذه التجربة ثروة من المعلومات التحليلية, فهل يكون القرن الواحد والعشرين قرناً أميركياً فضائياً بإمتياز...؟!

هل أخترع النازيون آلة للسفر عبر الزمن ؟
كان الزعيم الالماني أدولف هتلر مولعا بما وراء الطبيعة, فقد أرسل عناصر من قوات الأس اس بقيادة هانريش هملر
للبحث عن تابوت العهد والكأس المقدسة, وتمكن العلماء الألمان في عهده والذي
لم يدم سوى 12 عاماباختراع العديد من الانجازات الفريدة والتي تدين الإنسانية برمتها له ولهم ..
فالمحرك النفاذ والطائرات النفاذة وطائرات الشبح والصواريخ البالستية والتجارب الذريةوتقنية الغواصات الالمانية والتي نجحت بالغوص في البحار والمحيطات تحت أعماق سحيقة وطرق المرور السريع والقطار السريع والاستنساخ الجيني وفن الدعاية واستغلال طاقات الشباب وغيرها الكثير .
في عام 1936 كلف أدولف هتلر الوحدات الوقائية المعروفة بوحدات أس أس أو القوات الخاصة بالبحث عن مصدر دائم للطاقة وسمى هذا البحث بمشروع "الشمس السوداء" ، “Order of the Black Sun”
كان الغرض من المشروع لتصنيع أطباقا ً لها القدرة على التحليق وتزويدها بأسلحة ومعدات حربية لخدمة المانيا النازية في الحرب.
لكن السؤال , هل حصل هتلر على تكنولوجيا غريبة سمحت لحكومته بتطير اسلحة غير تقليدية ! وما مصادر هذا التكنولوجيا ! هل حقا وجدت علوم سرية قديمة وجدها النازيون واستخدموها لتطوير علومهم !.
موضوعنا الاهم الان هو اكثر المشاريع سرية وتكلفة بتاريخ الحروب العالمية والالمانية ,( الجرس ) او الشمس السوداء .
هل هو جهاز لالغاء الجاذبية وبناء الصحون الطائرة ! ولماذا لم ينجح او استغل الان لصناعة الطائرات والمركبات الاخرى بدل التكنولوجيا الحالية ! .
كثير من الدراسات والنظريات تحدثت عن ان هذا الجهاز ما هو الا الة للانتقال عبر الزمن , حيث ان كثير من الغموض يدور حول هذا المشروع , التكلفة العالية , واعدام جميع العلماء الذين شاركوا به , اختفاء الجنرال المسؤول هو جنوده قبل انتهاء الحرب , ولم يعثر على اي دليل عما حدث لهم الى الان .
لذلك نرى انه من المنطقي البحث بهذا الموضوع , والتحري عن مصداقية المعلومات الموجودة عنه .
ويكفي ان البحث في امكانية السفر عبر الزمن كانت وما زالت من اعظم الافكار العلمية و حلم كل انسان فكرة بهذه القدرة .
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى