مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* احزاب مغربية-وسط -وفاق -بديل -عدالة وتنمية- اختيار-صوفية وقبطية-

اذهب الى الأسفل

* احزاب مغربية-وسط -وفاق -بديل -عدالة وتنمية- اختيار-صوفية وقبطية-  Empty * احزاب مغربية-وسط -وفاق -بديل -عدالة وتنمية- اختيار-صوفية وقبطية-

مُساهمة  طارق فتحي الأربعاء نوفمبر 21, 2012 11:58 am

أحزاب سياسية في  المغرب
أحزاب رئيسية
(10 نواب أو يزيد)

حزب العدالة والتنمية (107 مقعد)  · حزب الاستقلال (60)  · التجمع الوطني للأحرار (52)  · حزب الأصالة والمعاصرة (47)  · الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية (39)  · الحركة الشعبية (32)  · الاتحاد الدستوري (23)  · حزب التقدم والاشتراكية (18)
أحزاب أخرى
الحزب العمالي  · جبهة القوى الديمقراطية  · حزب العمل · حزب القوات المواطنة · الحركة الديمقراطية الاجتماعية · حزب المؤتمر الوطني الاتحادي  · حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي  · الاتحاد المغربي للديمقراطية · حزب التجديد والإنصاف · الحزب الاشتراكي  · الاتحاد الوطني للقوات المغربية  · منظمة العمل الديمقراطي الشعبي  · حزب البديل الحضاري  · حزب النهضة والفضيلة  · حزب اليسار الأخضر (المغرب)  · النهج الديمقراطي  · الحزب المغربي الليبرالي  · حزب الإصلاح والتنمية  · حزب المؤتمر الوطني الاتحادي  · المبادرة الوطنية للتنمية  · حزب العهد الديمقراطي  · حزب التجديد والإنصاف  · الحزب الاشتراكي الموحد  · حزب الحرية والعدالة الاجتماعية  · حزب البيئة والتنمية المستدامة  · حزب النهضة  · الحزب الديموقراطي الأمازيغي  · حزب الشورى والاستقلال  · حزب الأمل
تحالفات حزبية
الكتلة الديمقراطية (117)  · التحالف من أجل الديمقراطية (154)
أحزاب منحلّة
الحركة الوطنية الشعبية  · الاتحاد الديمقراطي  · الحزب الوطني الديمقراطي  · حزب العهد  · رابطة الحريات  · حزب مبادرة المواطنة والتنمية  · الاتحاد الوطني للقوات الشعبية
جبهات معارضة ممتنعة
جماعة العدل و الإحسان  · جبهة البوليساريو

1. التجمع الوطني للأحرار (RNI)

أسسه أحمد عصمان رئيس الوزراء السابق وصهر الملك الحسن الثاني في أكتوبر 1978، وهو حزب يمين الوسط موال للقصر ويمثل البرجوازية الصناعية والتجارية وقد استقطب تلك الطبقة حيث أن 15 من أعضاء مكتبه السياسي البالغ 25 رجال أعمال. تألف عند تأسيسه من مجموعة من النواب أفرزتها انتخابات عامي 1976 و1977 وكانت تشكل أغلبية البرلمان يومها وقد بلغت 141 نائبا. حصل في انتخابات نونبر 1997 على نسبة 8% أي (46 من مقاعد مجلس النواب) وهي أكبر نسبة حصل عليها حزب في هذه الانتخابات. شارك التجمع في حكومة التناوب (التي تجمع بين أحزاب الكتلة وأحزاب الوسط) برئاسة السيد اليوسفي.

2. الحركة الوطنية الشعبية

أسسها المحجوبي أحرضان عام 1991 بعدما تمت إقالته من زعامة الحركة الشعبية في أكتوبر 1986، وتمثل 10% من الأصوات في انتخابات 14 نونبر 1997 (أي 40 مقعدا من مقاعد مجلس النواب). شاركت الحركة الوطنية الشعبية في حكومة التناوب (التي تجمع بين أحزاب الكتلة وأحزاب الوسط) برئاسة السيد اليوسفي.

حزب الوفاق المغربي
ويضم الأحزاب التالية:

1. الحركة الشعبية (MP)

حزب قديم حصل على الاعتراف القانوني في فبراي 1959، وقد أسسه المحجوبي أحرضان وعبد الكريم الخطيب قبل أن يختلفا عام 1966 فانقسمت الحركة على نفسها حيث احتفظ أحرضان باسم الحزب وخرج الخطيب. وفي أكتوبر 1986 انعقد المؤتمر الاستثنائي للحزب الذي أقال أحرضان ليصبح محمد العنصر رئيس الحركة الشعبية.

2. الاتحاد الدستوري (UC)

حزب يميني أسسه رئيس الوزراء السابق المعطي بوعبيد بإيعاز من القصر سنة 1983 أثناء التحضير لانتخابات 1984، وقد ترأسه بعد ذلك جلال السعيد، ثم ترأسه عبد اللطيف السملالي وأصبحت رئاسته دورية ويرأسه الآن محمد عبيد.

3. الحزب الوطني الديمقراطي المغربي (PND)

تأسس في يوليوز 1981 بزعامة محمد أرسلان الجديدي في انشقاق عرفه التجمع الوطني للأحرار. وقد اعتمد عليه القصر أثناء توليه رئاسة الحكومة لسنتين بدءا من نوفمبر/تشرين الثاني 1981. حصل على عشرة من مقاعد مجلس النواب في انتخابات 14 نونبر 1997. ومنذ وفاة أرسلان الجديدي أصبح عبد الحميد قادري على رأس الحزب و نائبه أطلسي حدو الذي أعطى الكثير للحزب.

4. الحركة الديمقراطية الاجتماعية

حزب يميني أسس في ربيع 1997 برئاسة محمود عرشان في انشقاق عن الحركة الوطنية الشعبية برئاسة المحجوبي أحرضان، وحصل على 32 مقعدا في انتخابات 14 نونبر 1997.

حزب البديل الحضاري الاسلامي في المغرب
مُساهمة  طارق فتحي في الأربعاء 21 نوفمبر 2012 - 0:48

تأسس حزب البديل الحضاري بشكل غير رسمي في 22 أكتوبر 1995، حلّ حزب البديل الحضاري الإسلامي بعد أن وجهت له الاتهامات بالمشاركة في اعمال ارهابية سنة 2008 في إطار حملات أعادة للمغرب صورا من سنوات القبضة الحديدية في مواجهة المعارضة السياسية السلمية. أعلن أنه يريد إقامة "التوحيد والعدل في مجتمع يقر لله بالربوبية، ويفرده بالعبودية قولا وفعلا، وتسود فيه قيم العدل"، في السبت 11 يونيو 2005 صرح محمد الأمين الركالة المتحدث باسم الحزب الذي تم الاعتراف به الأسبوع الماضي أن "حزب البديل الحضاري الإسلامي ينهل من المرجعية الإسلامية ومن مرجعية الحكمة الإنسانية على حد سواء".

في الوقت الذي ظل فيه الموقف من مسألة الملكية في المغرب حجر عثرة بالنسبة لشريحة واسعة من الإسلاميين المغاربة أمام دخولهم المعترك السياسي، وخصوصا جماعة العدل والإحسان التي يعتبرها المراقبون الجماعة الأقوى في البلاد ينظر حزب البديل الحضاري -بزعامة مصطفى المعتصم- إلى النظام الملكي باعتباره "أداة للوحدة الوطنية".

3.حزب النهضة والفضيلة

تأسس في 25 ديسمبر 2005 هو حزب "النهضة والفضيلة" بقيادة "محمد خليدي" الأمين العام للحزب الذي يضم في عضويته أعضاء من ثلاثة أحزاب هي "الاستقلال"، و"الشورى والاستقلال"، و"التجمع الوطني للأحرار"؛ وذلك بعد خروجهم عن صفوف حزب العدالة والتنمية الذي يشكل أكبر قوة معارضة في البرلمان المغربي. وعن مرجعية الحزب أوضح خليدي أن حزب النهضة والفضيلة هو حزب وطني ديمقراطي يستمد مبادئه من الإسلام، وقال: "الديمقراطية هي مطلب أساسي لإقامة دولة القانون"، وأضاف: "في حزب النهضة والفضيلة قررنا أن تكون المرجعية الإسلامية برنامجا وليس غاية"، وينص الميثاق التأسيسي للحزب على أن "حزب النهضة والفضيلة حزب وطني ذو مرجعية إسلامية تستند على مشروع رؤية تستدعي أسئلة العصر".

حزب العدالة والتنمية في المغرب العربي
مُساهمة  طارق فتحي في الأربعاء 21 نوفمبر 2012 - 0:37

الأحزاب ذات مرجعية إسلامية

تضم ثلاثة أحزاب

1. حزب العدالة والتنمية (PJD)

حزب العدالة والتنمية حزب سياسي يسعى، انطلاقا من المرجعية الإسلامية وفي إطار الملكية الدستورية القائمة على إمارة المؤمنين، إلى الإسهام في بناء مغرب حديث وديمقراطي، ومزدهر ومتكافل.. مغرب معتز بأصالته التاريخية، ومسهم إيجابيا في مسيرة الحضارة الإنسانية، حيث يعمل على تأطير المواطنين والمشاركة في تدبير الشأن العام وترسيخ قيم الاستقامة والحرية والمسؤولية والعدالة والتكافل من خلال منهج سياسي مرتكز على الالتزام والشفافية والتدرج وإشراك المواطنين والتعاون مع مختلف الفاعلين، ساعيا إلى تمثل ذلك عبر ممارسته اليومية وبرامجه النضالية، وواضعا المصالح الوطنية العليا فوق كل اعتبار.

العدالة والتنمية: عدالة تتكافؤ فيها الفرص.. وتنمية تتعدى المفهوم المادي
اختار حزب العدالة والتنمية اسم "العدالة والتنمية" انطلاقا من الشعار الذي رفعه خلال الحملة الانتخابية لاستحقاقات 1997 وهو "من أجل نهضة شاملة: أصالة, عدالة, تنمية".. ففي أكتوبر من سنة 1998، وخلال انعقاد دورة عادية للمجلس الوطني للحزب، تقرر تغيير اسم الحزب من "الحركة الشعبية الدستورية الديمقراطية" إلى الاسم الجديد حزب "العدالة والتنمية".. ليعكس، كما عكس اسمه السابق "الحركة الشعبية الدستورية الديمقراطية" المرحلة السياسية التي أطرت الحياة السياسية عقب استقلال البلاد والتي كانت خلالها تطلعات الشعب المغربي وفي طليعته الأحزاب الوطنية تصبو للحرية وللمشاركة السياسية وترفض الهيمنة والإقصاء، خاصة فيما عرفته البلاد في مرحلة من المراحل من اختلالات سياسية ومؤسساتية وعلى رأسها عدم احترام مقتضيات الدستور وغياب الديمقراطية. ففي الوقت الذي احتفظ الحزب فيه باسمه " الحركة الشعبية" تأكيدا لجذورها التاريخية والتحامها مع الشعب المتطلع للحرية, أضافت له بعدين جديدين هما "الدستورية" إيمانا منها بأهمية استقرار البلاد وضرورة دعم مؤسساتها الدستورية محذرة مما قد ينتج عن ارتباكها أو ضعفها من أشكال الديكتاتورية التي بدت بعض بوادرها واضحة فيما عرفه المغرب في بداية الاستقلال من أحداث رهيبة.. و"الديمقراطية" منهجا للحزب في التسيير والتدبير الداخلي، ومطلبا ملحا للخروج بالمغرب من حالة الاختناق السياسي التي كان يعيشها.. ونظرا لما عرفته الساحة السياسية منذ ذلك الوقت من انشقاقات داخل العديد من الأحزاب المغربية وإنشاء أحزاب جديدة تحمل أسماء شبيهة بسابقاتها مما يشكل تشويشا ولبسا لدى المتتبعين والرأي العام عموما، حيث إن هذا الأمر لم يسلم منه الحزب وعانى منه مبكرا, دفع به إلى طرح مسألة تغيير اسمه خلال عدة لقاءات ومناسبات إلا أن ظروفا صعبة مر منها الحزب لم تمكنه من عقد مؤتمره الوطني حالت دون تحقيق هذه الرغبة.. وتجنبا لمزيد من اللبس والخلط الذي عانى منه الحزب عبر تاريخه الطويل, ورغبة في المزيد من الحضور المتميز والتعبير الدقيق عن المرحلة التاريخية التي يجتازها المغرب والأمة الإسلامية عموما، حيث عمت الصحوة الإسلامية المباركة أرجاء المعمور ونال منها بلدنا نصيبه والحمد لله, والتي كان من الطبيعي أن يتفاعل معها هذا الحزب بعد أن وجد في مبادئها ومنطلقاتها ما كان ينادي به منذ نشأته الأولى. فاجتمعت من جديد نوايا حسنة وإرادات صالحة لانطلاقة جديدة, توجت بعقد المؤتمر الاستثنائي للحزب سنة 1996 ودخول أعضاء من حركة التوحيد والإصلاح للأمانة العامة للحزب. هذا الوضع السياسي والتنظيمي الجديد أعطى زخما وروحا جديدة جعلت الحزب يتطلع لآفاق أوسع وأرحب في إطار المزيد من الحضور والتأثير في الساحة السياسية المغربية، لذلك بات من الضروري إعادة النظر في اسم الحزب وهو ما تقرر بالفعل خلال انعقاد الدورة العادية للمجلس الوطني في أكتوبر من سنة 1998 حيث اختار أعضاء المجلس الاسم الجديد وهو "حزب العدالة والتنمية", كاسم ينسجم مع الأهداف والمنطلقات والأولويات التي سطرها الحزب في ورقته المذهبية وبرنامجه الانتخابي الذي طرحه خلال الانتخابات التشريعية سنة 1997 والتي لخصها الشعار المرفوع خلال الحملة الانتخابية وهو "من أجل نهضة شاملة: أصالة, عدالة, تنمية".

أصالة/عدالة/تنمية: أصالة منسجمة مع القيم.. وعدالة شاملة.. وتنمية محورها الإنسان

1.النهضة الشاملة: حيث الإشكالية الأساسية التي تواجه المغرب هي إشكالية حضارية تتجاوز حدود الحسابات السياسية ورسم برامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وقصور العديد من خطط التنمية عن صياغة مجتمع جديد قوي ومتقدم مرده إلى عدم استناد تلك الخطط إلى أسس مذهبية حضارية تستجمع شروط النهضة الشاملة على الصعيد الفكري والإنساني.

2.الأصالة: حيث تصطبغ كل مشاريع الإصلاح بالمرجعية الإسلامية وتنسجم مع القيم الثقافية والحضارية مع استيعاب واحترام الخصوصيات الثقافية واللغوية والعرقية، داخل فضاء الأخوة الإسلامية، ومع التفاعل مع عطاءات الحضارة الإنسانية والعمل على الإسهام إيجابيا في مسيرتها.

3.العدالة: تكون بين الأفراد والجماعات والمؤسسات والهيآت والمناطق والجهات تبني مجتمع تتكافؤ فيه الفرص أمام جميع المواطنين في الاستفادة من الحقوق العامة ومن خيرات البلاد وثرواتها، وفي الإسهام في المؤسسات التمثيلية والتشريعية والتنفيذية في ديمقراطية وشفافية.

4.التنمية: التي تتمحور حول الإنسان باعتباره أساس كل إصلاح منشود، فتنميته في كافة أبعاده الروحية والفكرية والسلوكية هي منطلق تحقيق التنمية الشاملة في كافة المجالات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، فالمواطن طاقة خلاقة تبني المجتمع وتدافع عن مصالحه، وتعمل من أجل الأمن والاستقرار، النماء والرخاء.

الاختيار الليبرالي الاجتماعي
مُساهمة  طارق فتحي في الأربعاء 21 نوفمبر 2012 - 0:24
الاختيار الليبرالي الاجتماعي هي حركة ليبرالية مغربية أنشئت يوم 16 مايو 2003 في الدار البيضاء. هدفها العمل من أجل مجتمع ليبرالي مدني يسود فيه القانون، مع فصل السلط وإعمال دولة الحق والواجب والقضاء على اقتصاد الريع بكل أشكاله (الريع الاقتصادي والسياسي إلخ). أسس هذه الحركة جماعة من المثقفين المتشبعين بالفكر الليبرالي والحريات العامة (توجه علماني مدني) برئاسة السيد حسن جيدى Hassan Jida بعد أن كان قد أسس "لجنة البيان" في الدار البيضاء Casablanca -Maroc إثر الانفجارات الإرهابية التي هزت المدينة في 16 مايو 2003.

تنشط الحركة في الرباط من خلال جمعية الاختيار الليبرالي الاجتماعي. كما أن لها عدة تنظيمات أخرى وشبكة من الجمعيات ذات الصلة تعمل على تحقيق نفس الأهداف والمرامي.


حركات وأحزاب سياسية وصوفية وقبطية
يتمسكون بإفطار جماعى فى "التحرير" غدا.. وشاشة عرض لمباراة الأهلى ومولودية الجزائرى.. و"أبو العزايم" يتهم مجلس الوزراء بالتلاعب بالقوى الوطنية
"جمعة فى حب مصر: لا تزال قائمة".. كلمات شدد عليها عدد من الكيان السياسى والوصوفى والقبطى، فرغم انسحاب 26 حزبا وحركة وائتلافا من جمعة فى حب مصر، إلا أن البعض الآخر تمسك بإقامة الاحتفالية فى موعدها ومكانها المحدد سلفاً، حيث ميدان التحرير، وسط فشل محاولات الحكومة فى دفع جميع القوى السياسية المنظمة للاحتفالية بإرجائها.
"الاجتماع الأخير" لممثلى القوى السياسية والذى عقد مساء أمس الأربعاء، وسط مشادات استمرت أكثر من 6 ساعات حول إقامة الاحتفالية من عدمها، كان بمثابة النقطة الفاصلة فى "جمعة فى حب مصر"، حيث اتفق ممثلو حركات سياسية وأحزاب وصوفيين على استمرار احتفالية الجمعة لتبدأ الواحدة ظهرا، بإقامة المنصات وتأمين الميدان ووضع علم مصر أعلى المنصة ليبدأ استقبال المشاركين فى الخامسة مساء والإعداد للإفطار الجماعى وبعدها تٌقام صلاة التراويح، وتبدأ فعاليات الاحتفالية بكلمات المشاركين والفقرات الفنية، ووضع شاشة عرض كبيرة لمشاهدة مباراة الأهلى والمولودية الجزائرى، على أن يتم إخلاء الميدان بعد السحور مباشرة.
"لا للشعارات الدينية بالميدان"، أكد عليها منظمو الاحتفالية، بحيث اتفق على رفع لافتات وشعارات تؤكد على الدولة الديمقراطية وسيادة القانون.
وانتقدت الكيانات السياسية التى شاركت بالاجتماع أمس منها أحزاب التحرير المصرى الصوفى والمصرى الديمقراطى الاجتماعى والاتحادات القبطية واتحاد شباب ماسبيرو والاتحادات الاشتراكية وحركة 6 أبريل وحركة بداية واللجان الشعبية وجبهة ميدان التحرير وتحالف الثورة المصرية من أجل مصر وحركة العدالة والحرية وائتلاف نساء الثورة وائتلاف شباب الإعلاميين وجبهة ثوار الميدان وجبهة التضامن العربى وحركة حماية، ما وصفوة بـ"تحامل" الإعلام المصرى الذى تحامل على الجمعة وإعلان التأجيل رغم أنه لم يكن قراراً جماعياً مما قد يؤثر على الحشد.
واعتبر البعض أن سياسات الإعلام هى سياسات موجهة وأخذت نفس الخط ما بين محاولات التقليل من شأن الاحتفالية بنسبها للطرق الصوفية رغم مشاركة قوى أخرى مختلفة حسب ما صرح به الشيخ علاء أبو العزايم شيخ الطريقة العزمية، مشيراً إلى أن مجلس الوزراء تلاعب بالقوى الوطنية ونجح فى التأثير على بعضها مما جعلها تأخذ قرار التأجيل.
ورغم أن الشيخ علاء كان من المؤيدين للتأجيل خلال الاجتماع حتى يكون هناك مزيد للتنظيم والترتيب لعملية الإفطار إلا أن الأغلبية من الحضور -قطاع الشباب - قرروا النزول وسارع بعضهم الانسحاب من الاجتماع إلا أنه تم إقناعهم بالاستمرار دفعت "أبو العزايم" للعدول عن موقفه، حيث أعلن حزب التحرير المصرى أنه سينزل حتى لو كان بمفرده .
فى المقابل اقترحت بعض القوى الأخرى خلال الاجتماع تأجيل الاحتفالية، لاسيما أن جمعة الغد تتزامن مع مباراة الأهلى المصرى والمولودية الجزائرى فى بطولة أفريقيا مما يمثل إعاقة أكبر للتنظيم حسب ما تحدث به المستشار أمير رمزى منسق عام للاتحاد القبطى وائتلاف مصر جديدة الذى طالب بالتأجيل مما يحقق مكاسب أكبر، خاصة بعد موافقة رئيس الوزراء على حضور الإفطار بميدان التحرير فى حالة التأجيل يوم 19 أغسطس، إلا أن البعض وجد أن هذه مماطلة من مجلس الوزراء الذى وعد بإصدار بيان لتأكيد مدنية مصر الديمقراطية وإدانة جمعة 29 يوليو والتحقيق فيها إلا أنهم لم يصدروا ذلك.
وأعلن اتحاد شباب ماسبيرو وحركة أقباط بلا قيود وائتلاف مصر الجديدة المشاركة فى فعلية غدا، اتخاذا بمبدأ موافقة الأغلبية، وقال أندراوس عويضة عضو المكتب السياسى لاتحاد ماسبيرو أن الاتحاد يواصل حشده للجمعة، وسوف يشارك بفعلية من أجل التعبير عن حبهم لمصر المدنية رغم كل الصعوبات التى أحاطت بهذه الجمعة.
فيما أعلن حزب مصر الحرية عدم مشاركته فى احتفالية الجمعة القادمة، نظراً لعدم وجود أهداف توافقية وطنية حقيقة من وراء إقامتها وانحسار أهدافها فى الرد على حشد التيارات الإسلامية فى جمعة 29 يوليو.
ودعا مصر الحرية، فى بيانه الصادر أمس الأربعاء، كافة منظمى جمعة "فى حب مصر"، لعدم الانجراف إلى الاستقطاب المتزايد بين القوى السياسية مع غلق الباب أمام تفتيت لُحمة الصف الوطنى.
وشدد مصر الحرية، على أهمية اتجاه القوى السياسية للتحضير للانتخابات القادمة مضيفا "صندوق الانتخابات هو الوسيلة لحسم الخلاف السياسى الراهن وليس الحشد المضاد".
يأتى ذلك فى الوقت الذى دعا فية مجلس أمناء الثورة إلى إفطار موزاى بمحكمى القلعة بحضور الدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء، وحكومته، والقوى السياسية، إضافة إلى أهالى وأسر شهداء ومصابى ثورة 25 يناير، وأبطال حرب أكتوبر، لتكريم مصابى الثورة.
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى