مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* فوائد ومضار الاعشاب للحامل - للرغبة الجنسية - للحساسية - لتحسين المزاج

اذهب الى الأسفل

* فوائد ومضار الاعشاب للحامل - للرغبة الجنسية - للحساسية - لتحسين المزاج Empty * فوائد ومضار الاعشاب للحامل - للرغبة الجنسية - للحساسية - لتحسين المزاج

مُساهمة  طارق فتحي السبت نوفمبر 03, 2012 10:10 am

تعرفي على الأعشاب الممنوعة أثناء الحمل
تعرفي, على, الأعشاب, الممنوعة, أثناء, الحمل, الأعشاب الممنوعة خلال الحمل, أعشاب خطيرة على الحامل,
تكثر الأقاويل عن تناول الأعشاب بالنسبة للحامل حيث تظن أن لها الكثير بالفوائد عليها وعلى جنينها لمجرد أنها طبيعية، وهذا الاعتقاد خاطئ فلكل نوع من الأعشاب فائدة لحالة معينة وليس لكل الحالات وأيضا لكل عشبة ضرر كبير قد لا تعي الأم تبعاتها.
عن هذا الموضوع، اوضحت اخصائية التغذية الدكتورة رويده إدريس انه من المؤكد أن استخدام الأعشاب الطبيعية في العلاج أمر له فائدة ولكن على الأم أن تعلم أن هنالك أعشاب ضاره لها ولا تفيدها في حالة الحمل والرضاعة وأهم هذه الأعشاب هي:
- الميرامية: لا ينصح باستخدام الميرامية اثناء الحمل.
2- القهوة فهي من المنبهات وغنية بمادة الكافيين، والإكثار منها لا يناسب الحامل.
إقرأي أيضاً: ماهو تأثير المأكولات النيئة على الحامل
3- القرفة لها أثر في زيادة الانقباضات الرحمية عند بداية الطلق قبل الولادة. فإن كانت الحامل في بداية الحمل ولها تاريخ إسقاط متكرر بسبب الانقباضات الرحمية. عليها ألا تكثر منها.
4- الكرفس يقلل حليب المرضع وقد يضر الرضيع.
5- الصبر أو المُرّ يضر الحامل والجنين.
6- الشاي كثرته تضر الجنين وايضا الرضيع ومن الممكن ان يسبب لهم إدمان للكافيين
7- السنامكي يضر الحامل والرضيع.
إقرأي أيضاً: أهم المعادن الضرورية لصحة الحامل والجنين
8- الزعفران يفضل ان لا تكثر منه الحامل خاصة في الشهور الاولى.
9- الخروع يضر الجنين في الشهور الاولى.
10- الجرجير من الممكن ان يؤدي كثرة تناوله في الشهور الاولى للحامل الى حدوث نزيف.
11- الزنجبيل لا يعطى للحامل في الشهور الاولى لأنه من الممكن ان يسبب لها نزفا او اسقاطا.

( 9 ) أطعمة لتحفيز الرغبة الجنسية
للحصول على ليلة ساخنة مع زوجك لابد ان تنتبهي لما تأكليه , فالأطعمة التي تتناولها خلال النهار يمكن أن تؤثر على متعتك في الليل.
التوت البري
لا بد وانك سمعت ان عصير التوت البري مناسب للنساء، فهو يحتوي على خصائص علاجية خارقة تمنع الاصابة بالتهابات المسالك البولية. ولكن هذا لا يعني ان الرجال لا يستفيدون منه. فعصير التوت البري غني بفيتامين (ب)، وهو ضروري لتوازن الهرمونات و فيتامين ج ، كما يعتقد أنه يساعد في وظائف الحيوانات المنوية صحية.
ملفوف بروكسل
قد لا تكون أفضل الأطعمة مذاقا، ولكن ملفوف بروكسل يحتوي على الإندول -3- كربينول - مركب يقلل من مستويات هرمون الاستروجين في الجسم – الامر الذي يعطي الرجال دفعة كبيرة من الرغبة الجنسية .
القهوة مع جوزة الطيب
لست بحاجة الى ذريعة لتناول كوب من القهوة، ولكن إذا كنت تخطط لليلة رائعة، فنحن ننصحك بإضافة القليل من جوزة الطيب إلى قهوتك اليوم. يقال بأن جوزة الطيب افضل منشط جنسي طبيعي، كما تعمل على تحفيز الخلايا العصبية والدورة الدموية، الامر الذي يعزز الرغبة الجنسية.
دقيق الشوفان مع بذور الكتان والجوز
إذا لم تسر الليلة على ما يرام؟ فما رأيك باصلاح الامر في الصباح. يحتوي الشوفان على مادة avenacoside ، مادة غذائية تحافظ على الإمدادات الصحية من هرمون التستوستيرون – معزز للرغبة الجنسية. بينما تساعد بذور الكتان أيضا في الحافظ على مستوى هرمون التستوستيرون. الى جانب ذلك، فإنها تحتوي أيضا على إمدادات غنية من القشور التي تساعد على محاربة جفاف المهبل القاتل.
إضافة الجوز والصنوبر والجوز واللوز الى طبق الشوفان يمكن ان يعزز من الزيوت الطبيعية - والأرجينين ، حمض أميني يزيد من تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية ، ويعزز الشهوة والجماع .
بذور اليقطين
قد يكون المحار أفضل منشط جنسي، ولكن إذا لم تكن من عشاقه، فأن بذور اليقطين يمكن أن تقوم بالمهمة. بذور اليقطين مليئة بالزنك، الذي يسرع من الدافع الجنسي عند الإناث. فهي غنية بالأحماض الدهنية الأوميغا 3 التي تساعد في الحفاظ على الرغبة الجنسية صحية.
سمك السلمون والهليون
مثل بذور القرع، يعتبر السلمون أيضا غنيا بالأحماض الدهنية الأوميغا 3 الضرورية للدورة الدموية، كما يحافظ على الانتصاب وتحسين تحفيز البظر . ومع القليل من الهليون سوف يساعد في الحفاظ على مستويات الهرمونات الجنسية في الجسم مثل هرمون التستوستيرون، وهرمون الاستروجين، والبروجسترون. كل هذه ستساعد على تحفيز الاستجابات الجنسية مثل تزييت المهبل وانتفاخ البظر.
عصير الرمان
كوب واحد من عصير الرمان يوميا يعتبر غذاءا خارقا مفيدا لجميع أنحاء جسمك، بالاضافة الى تحسين القدرة على الانتصاب . فالرمان غني بالمواد المضادة للاكسدة ويساعد على منع الجزيئات الحرة الراديكالية من اعاقة الدورة الدموية إلى الأعضاء التناسلية.
البطيخ
تحتوي هذه الفاكهة الحلوة على لـ - سيترولين ، وهو من الأحماض الأمينية التي تساعد على تمدد الأوعية الدموية ويزيد من تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية .
البطاطا الحلوة
البطاطا غنية بالبوتاسيوم وتساعد في مكافحة ارتفاع ضغط الدم ، الذي يرتبط بارتفاع خطر عدم القدرة على الانتصاب. كما انها غنية بفيتامين أ، الذي يعزيز الخصوبة عند الرجال والنساء.
الموز ، والشوكولاته
يعتقد الرجال أن الموز مثير للشهوة للجنسية وهذه حقيقة فالموز غني بالبوتاسيوم، وهو من المغذيات الأساسية لقوة العضلات، الضرورية أثناء النشوة الجنسية. كما يحتوي الموز على فيتامينات ب والمغنيسيوم. واضافة الشوكولاته لها تساعد على زيادة الفائدة حيث تضيف الشوكولاته مادة phenylethylamine ، وهو مركب يطلق الاندورفين ويؤدي إلى زيادة مشاعر الإثارة – مما يعني بأنك سوف تتمتع في نهاية المطاف بحلوياتك الشهية.

علاج جديد للحساسية من الفول السوداني
من يعاني حساسية من الفول السوداني عليه أن يكون حذرا. فحتى تناول كمية صغيرة جدا منه قد يسبب التقيؤ وضيقا في التنفس. مستشفى الشاريته في برلين ابتكر علاجا جديدا يقوم على التعوّد البطيء جدا قد يساعد المصابين بهذا النوع من الحساسية.
الفول السوداني محرم على لوكاس ميشيل، البالغ 15 عاما، منذ نعومة أظفاره، فقد كان يشعر منذ طفولته برغبة في التقيؤ عند تناوله هذا الفول ولو بكميات قليلة جدا.
وكانت أسباب معاناة لوكاس غير معروفة له ولذويه لفترة طويلة.
ويتحدث لوكاس اليوم عن كشف حالته قائلا "اتضح الأمر قبل سنتين بشكل جلي ومفاجئ".
لوكاس يعاني حساسية من الفول السوداني. فحتى أقل الكميات منه في الكعك أو الشوكولاتة أو أي أطعمة أخرى يمكن أن تسبب له أعراض الحساسية.
بعد ذلك أصبح الحذر المستمر من تناول الفول السوداني أمرا ضروريا للغاية.
وفي هذا السياق يقول لوكاس: "توجب عليّ أن أكون حذرا حتى عند بائع المثلجات". والسبب هو ربما تكون بقايا من مثلجات مطعمة بالفول السوداني عالقة بملعقة البائع. وحتى هذه تسبب ردة فعل عنيفة لدى الصبي اليافع.
التعوَد بدلا من الامتناع التام
لا يوجد علاج لحساسية الفول السوداني حتى اليوم، لكن ورغم ذلك يمكن للوكاس أن يأمل في تراجع الأعراض لديه.
لوكاس يشارك في دراسة يجريها مستشفى الشاريته بهذا الخصوص منذ عام ونصف العام، حيث يسعى الباحثون والأطباء إلى تطوير علاج للحساسية من الفول السوداني. وهدف العلاج هو التعود على الحالة بدلا من الامتناع التام. ويتضمن العلاج المرتقب طريقة خاصة لتناول كميات قليلة جدا من الفول عن طريق الفم وبالطرق الطبية تحت رقابة المختصين.
وتوضح الباحثة الطبية كيرستن باير طريقة العلاج بالقول "بعلاج المناعة بتناول كميات قليلة من الفول عن طريق الفم نسعى إلى رفع قدرة التحمل إلى أعلى ما يمكن قبل أن تظهر أعراض الحساسية".
نجاح الدراسة الرائدة
يشارك حوالي ستين طفلا في الدراسة الجارية حاليا. في البداية يتناول الأطفال حوالي ميلغرامين من الفول السوداني يوميا ممزوجة بالحلوى من نوع بودينغ بالشوكولاتة. ولضمان نجاح الدراسة يتناول عدد من الأطفال نفس الطعام دون الفول السوداني. ويتم رفع الكمية لدى الأطفال الآخرين كل 14 يوما إلى أن تصل كميته إلى حوالي 500 ملغ، أي ما يعادل حبة فول سوداني كاملة.
وكانت هناك دراسة واعدة من هذا النوع وبمشاركة 22 طفلا، كان الهدف منها تعويد الأطفال على تناول الفول السوداني دون مخاطر. والنتيجة كانت مبهرة. فمن جملة الأطفال الـ22 نجح 14 في أكل حبة فول سوداني كاملة دون ردود فعل"، كما تقول طبية الأطفال كاترينا بلومشن.
هذه النتيجة تعد فريدة من نوعها في مجال أبحاث مكافحة حساسية الفول السوداني حتى الآن. لكن الباحثين لا يعلمون حتى الآن ما إذا كان هذا العلاج ناجعا أيضا بالنسبة للحساسية من مواد غذائية أخرى؟
ترويض نظام المناعة
نظام المناعة في حالة تأهب ويتضح من طريقة العلاج أن نظام المناعة في الجسم يبدأ بالتعود على زيادة كمية الفول السوداني المتناول. ويبدو أن الخلايا المعروفة بخلايا تي وخلايا أخرى تلعب دورا في نجاح العلاج.
وتتكون هذه الخلايا من مجموعة كريات الدم البيض المعنية بحماية الجسد من أي طارئ. وتقوم هذه الخلايا بفرز مادة زلالية تقاوم مسببات المرض.
وعندما يتناول المصابون بحساسية الفول السوداني كمية قليلة منه، يتم تفعيل نظام المناعة وبشكل مضطرب.
ولا يعلم الباحثون سبب الاضطراب إلى الآن، بيد أن العلاج الجديد أظهر أن نظام المناعة في الجسد بدأ يهدأ تدريجيا.
في هذا السياق تقول الطبيبة كاترينا بلومشن "لاحظنا في دراستنا الريادية أن الزيادة التدريجية لكمية الفول المتناول من قبل الأطفال ساهمت في دفع خلايا تي للخلود للنوم".
كما لاحظ الباحثون أن كمية المادة الزلالية التي تسبب الاضطراب في نظام المناعة قد تراجعت هي الأخرى. لكن الباحثين لا يزالون يعملون من أجل كشف المزيد من المعلومات عن هذا الموضوع.
وتسعى الدراسة الجديدة الجارية في مستشفى الشاريته لتوضيح الكثير من الجوانب الغامضة في هذا الموضوع.
لكن الواضح لحد الآن هو أن هذه الدراسة ستؤكد وقبل نهايتها ما توصلت إليه.
ويبدو أنها ستؤكد على مبدأ التعوّد أيضا بدلا من الامتناع.
وإذا صح ذلك، فإنه نبأ سار لكل الذين يعانون حساسية من الفول السوداني الذين يبدو عددهم غير قليل. إذ هناك طفل واحد بين كل مائتي طفل يعاني حساسية من الفول السوداني ما يستوجب علاجا إكلينيكيا".
وهكذا انتهت الدراسة بالنسبة لبعض الأطفال المكافحين ضد حساسية الفول السوداني بالنجاح، حيث تراجعت أعراض الحساسية لدى البعض منهم بشكل ملحوظ.
لكن طبية الأطفال كاترينا بلومشن تحذر بشكل قاطع من "القيام بالعلاج الذاتي دون رقابة طبية"، وقالت "لقد بدأنا العلاج بتناول كمية تقدر بواحد من 250 من أجزاء حبة فول واحدة.
وهي كمية صغيرة للغاية، يصعب حتى رؤيتها ولا يستطيع أحد أن يحددها لوحده في البيت.
كما أن مخاطر الإصابة بإعراض الحساسية كبيرة جدا".
لم تظهر على لوكاس ميشيل أي مظاهر أو أعراض جانبية للمرض بعد الدراسة.
لوكاس يعتبر مشاركته في الدراسة كانت موفقة للغاية.
فهو يستطيع الآن أكل كمية صغيرة من الفول السوداني دون مشاكل تذكر.
لكن تناول الشوكولاتة المطعمة بالفول السوداني أو حلويات الأطفال المطعمة به ما زالت محرمة عليه.
المصدر: http://www.dailymedicalinfo.com/2012/08/blog-post_2244.html#ixzz2B9ZfmvJg

التوت والشاي والشكولاته لتحسين المزاج
في خبر مثير لمحبي التوت والشاي والشكولاته، اكتشفت دراسة جديدة أن المكونات الطبيعية في تلك الأطعمة تحمل تشابها كيميائيا كبيرا مع العقاقير التي كثيراً ما توصف لتحسين المزاج وربما تكون لها نفس الفوائد.
فجزيئات الشكولاته وأنواع التوت والفراولة المختلفة بالإضافة للأطعمة التي تحتوي على الأحماض الدهنية أوميغا 3 أثبتت أن لها تأثيرا إيجابيا على تحسين المزاج.
وفي المقابل أظهرت هذه الدراسة أن بعض المكونات لنكهات هذه الأطعمة تماثل في تكوينها عقار valproic acid الذي يستخدم للتغلب على تأرجح المزاج عند الأشخاص الذين يعانون من مرض اضطراب ثنائي القطبين.
وصرحت كاتبة الدراسة كارينا مارتينيز مايورجاكما أنه "يتم وصف هذا العقار للتغلب على نوبات الصرع والصداع النصفي".
وقد قدم هذا البحث أمام الجمعية الأمريكية للكيمياء الذي عقد مؤخراً بولاية فلاديلفيا وقد حذرت الباحثة المرضى من استبدال هذا العقار بهذه الأطعمة.
إلا أنه في محاولات الوصول لمزاج صحي وجسم سليم تمثل أطعمة مثل الشكولاته والفراولة والشاي والأطعمة الغنية بـ أوميغا 3 طريق ذكي للوصول لصحة مثالية.
المصدر: http://www.dailymedicalinfo.com/2012/08/blog-post_31.html#ixzz2B9ZEftta

تقطيع الثمار وتقشيرها يقلل فوائدها
نشرت مجلة ألمانية عددا من النصائح للحفاظ على أكبر كمية ممكنة من العناصر الغذائية المهمة في الفواكه والخضراوات عند إعدادها للسلطة أو طهيها، حيث نصحت بعدم تقشيرها طالما أمكن تناول قشرتها، والمسارعة إلى تناولها بعد تقطيعها.
وذكرت مجلة "التغذية" الصادرة في مدينة زولتسباخ الألمانية أن مائة غرام من التفاح غير المقشر تحتوي على نحو 16 ميليغراما من فيتامين (ج) وقرابة 12 ميكروغراما من حمض الفوليك، بينما لا تحتوي نفس الكمية المقشرة من التفاح سوى على ثمانية ميليغرامات من الفيتامين وخمسة ميكروغرامات من الفوليك فقط.
وأضافت القول إنه إذا استلزم الأمر تقطيع الفواكه والخضراوات عند إعدادها، فلا بد حينئذٍ من غسلها أولاً قبل تقطيعها، وإلا ستفقد الثمرة عناصرها الغذائية إذا ما تم غسلها بعد ذلك.
كما ينبغي إعداد الثمار للطعام بعد تقطيعها مباشرةً، حيث يتسبب التقطيع بتدمير بنية الخلية، مما يؤدي إلى تحلل الفيتامينات، فعلى سبيل المثال يفقد الكرنب والتفاح نسبة تصل إلى 62% مما يحتويا عليه من فيتامين (ج) بعد التقطيع أو البشر بساعتين.
وللحفاظ على العناصر الغذائية داخل الثمار المقطعة، نصحت المجلة بإضافة بعض قطرات الخل أو عصير الليمون إليها ثم الاحتفاظ بها في الثلاجة، حيث يُمكن بذلك تأخير تحلل فيتامين (ج) بداخلها.
أما عند الطهي، فتنصح المجلة الألمانية بطهي الخضراوات مع إضافة القليل من الماء في إناء مغلق على نار هادئة، حيث لا يزيد متوسط فقدان فيتامين (ج) في أغلب الخضراوات عند طهيها بهذه الطريقة عن 20%، بينما يصل إلى 25% عند الطهي على البخار وإلى 35% عند السلق.
المصدر: http://www.dailymedicalinfo.com/2012/09/blog-post_8421.html#ixzz2B9YpEMpz
إضافة الحليب للشاي تفقده فوائده الصحية
الشاي من أكثر المشروبات استهلاكاً في العالم، فهذا المشروب غني بمضادات الأكسدة والفيتامينات.
وكما أظهرت عدة دراسات سابقة أنه مقوي للمناعة ويساعد في التقليل من عطب الخلايا، وله علاقة أيضاً بمكافحة التسوس وتحسين مستوي السكر في الدم، كما له فوائد صحية للأوعية الدموية بالقلب، إلا أن هناك عادة لدى البعض في تقديم الشاي ممزوجاً بالحليب، ما قد يفقده بعض فوائده الصحية، وذلك حسب دراسة بحثية حديثة.
ونشرت هذه الدراسة مؤخراً في جريدة "القلب" الأوروبية، حيث قام الباحثون بدراسة 16 شخصاً بالغاً يشربون أقداحاً من الشاي الأسود مع الماء المغلي فقط، وآخرون يمزجونه بمقدار ضئيل من الحليب منزوع الدسم، ثم قام الباحثون بقياس تأثير هذه المشروبات على وظائف الأوعية الدموية.
وبالمقارنة بين أصحاب الماء المغلي، تسبب الشاي الأسود في تحسين وظائف الشرايين لديهم، بينما تبين لهم أن إضافة الحليب للشاي أفقدته هذا التأثير الإيجابي على صحة الشرايين.
وقام العلماء بتكرار التجربة على فئران المعمل ليصلوا لنفس النتائج التي فسروها بوجود بعض الفيتامينات في الحليب ربما تحيد أو توقف خصائص مضادات الأكسدة في الشاي.
من هنا خلص الباحثون إلى أن إضافة الحليب للشاي تفقده بعضاً من فوائده الصحية.
المصدر: http://www.dailymedicalinfo.com/2012/09/blog-post_2330.html#ixzz2B9YRyaZv

أطعمة لتخفيف ضغوط الحياة اليومية !!
ظروف العمل والالتزامات الأسرية غالبا ما تشكل ضغوطاً نفسية كبيرة على كثير من الأشخاص، مما ينعكس على مزاجهم وشعورهم بالإعياء والقلق بشكل دائم، وللتغلب على هذه المشكلة تنصح باحثة التغذية جوي بوير بإحداث بعض التغيرات على نظامنا الغذائي لإضافة أطعمة تبعث على تحسين المزاج والحالة النفسية للشخص.
قبل التحدث عن بعض الأطعمة التي تحسن المزاج، أشارت الباحثة إلى ضرورة ممارسة نوع من الرياضة لنصف ساعة على الأقل يوميا، مؤكدة على عدم ضرورة اختيار أنواع عنيفة من الرياضة، بل يكفي ممارسة بعض تمارين اليوجا أو التأمل أو السير لبعض الوقت.
"تقول الباحثة: "ممارسة التمارين تساعد على إفراز هرمونات السعادة وتساعد على تنشيط الحالة العقلية للشخص، كما ينصح بتناول الأسماك الغنية بالدهون مثل السالمون والسردين التي تحتوي على أوميجا 3 وفيتامين "د" ثلاث مرات أسبوعيا على الأقل، لأن ذلك يحسن من صحة العقل والمزاج".
ولرفع روحك المعنوية، تنصح الباحثة بقضاء خمسة دقائق في التفكير في إنجاز إيجابي قمت به أثناء يومك، ثم كافئ نفسك على ذلك.
أما إذا ما كان عليك الاستيقاظ مبكراً والتغلب على الرغبة في البقاء في الفراش فعليك بتناول بعض البروتينات التي تعطيك الدفعة اللازمة لبدء يومك بنشاط، يمكنك تناول وجبة خفيفة تحتوي على 10 جرامات من البروتين، فهي تساعد على تنشيط وإيقاظ المتلقيات بالمخ.
وقد اقترحت الباحثة تناول أطعمة مثل الفيشار مع جبن هولندي وفول سوداني أو زبادي منزوع الدسم أو بيضة مسلوقة منزوعة الصفار أو شريحة من السالمون أو لحم الرومي
كما أن جرعة معتدلة من الكافيين مقبولة في هذا الوقت، والتي يمكن الحصول عليها من قدح من الشاي الأسود أو الأخضر غير محلى، أو قدح من القهوة يحتوي على نسبة 50% كافيين.
ولتحسين المزاج تقترح الباحثة تناول الشيكولاته أو البودينغ المصنوع من زبادي الفانيليا منزوع الدسم والكوكا غير المحلاة.
المصدر: http://www.dailymedicalinfo.com/2012/10/blog-post_2750.html#ixzz2B9Xu1ctg

لأكل الصحي»
«طبق الأكل الصحي» الأفضل.. من جامعة هارفارد
بعد عدة أشهر من إصدار وزارة الزراعة الأميركية النسخة الأخيرة من دليل «الإرشادات الغذائية» (Dietary Guidelines) الخاصة بها، كشفت الوزارة عن الرمز الذي يمثل الجوانب الإرشادية الرئيسية.
ويرجع تاريخ إصدار دليل «الإرشادات الغذائية» إلى بدايات القرن الماضي. وكانت الرموز المستخدمة للتعبير في الإصدارات السابقة تشمل العجلات والأشكال المجمعة والأهرامات، وقد اختارت الحكومة بذكاء في هذه المرة رمز الطبق!
* الطبق الغذائي
* وعلى الرغم من أن الأشكال الهرمية توضح الأولويات والنسب، فإنه لم يسبق أن تناول أحد في أي وقت مضى طعامه من هرم، ولا حتى المصريون القدماء أنفسهم فعلوا ذلك! وبالمقابل فمن السهل تذكر رمز الطبق، الذي يحمل اسم «طبقي» (MyPlate)، خصوصا مع كونه مقسما إلى أربعة أقسام فقط، وهي الفواكه والخضراوات والحبوب والبروتين، مما يذكرنا بالمجموعات الغذائية الأربعة الأساسية - وهي اللحوم، والحليب والخضراوات، والفواكه، والخبز والحبوب - التي نشأ الكثير منا على تناولها.
ولكن رمز «طبقي»، الذي ربما جاء نتيجة محاولة حسنة النية من جانب وزارة الزراعة للحفاظ على بساطة الرسالة التي تقدمها، لا يشير إلى ما يكفي من الخيارات الغذائية التي يجب على الناس أن تتبعها، على الرغم من أن النص المصاحب لرمز الطبق ذي الألوان الزاهية يقدم، للإنصاف، بعض الإرشادات المفيدة.
كما يعكس رمز «طبقي» أيضا بعض الجوانب المشكوك فيها لدليل «الإرشادات الغذائية» لعام 2010 (الدليل مؤرخ بأنه صدر في عام 2010 ولكنه في الحقيقة صدر في عام 2011). فمنتجات الألبان تم إيرادها بشكل بارز في الدليل، مما يوحي بأن كوبا من الحليب يجب أن يكون جزءا من كل وجبة، ولكن على الرغم من أن منتجات الألبان مهمة في أي نظام غذائي، فإن الكميات الكبيرة منها تعتبر، على أقل تقدير، لا لزوم لها، بل إنها حتى قد تكون ضارة، وتزيد من مخاطر الإصابة بسرطانات معينة.
* طبق هارفارد
* وهكذا قررنا نحن العاملين هنا في منشورات جامعة هارفارد الصحية، وهي دار نشر في كلية الطب بجامعة هارفارد تقوم بإصدار المنشورات التي تتعلق بصحة المستهلك مثل «الرسالة الصحية»، أن نطرح بديلا بالتعاون مع دائرة التغذية في كلية هارفارد للصحة العامة، فأنشأنا «طبق الأكل الصحي» (Healthy Eating Plate) (انظر إلى الرسم). وكان للدكتورة والتر ويليت، رئيسة قسم التغذية في الكلية وعضو هيئة تحرير «الرسالة الصحية»، دور مهم في وضع محتوى «طبق الأكل الصحي».
ويعمل طبقنا في بعض النواحي على إعطاء تفاصيل أكثر لطبق الحكومة المختصر نوعا ما، حيث إن طبقنا مقسم هو أيضا إلى مقاطع توضح الكميات النسبية لأنواع مختلفة من الطعام، بدلا من ذكر أرقام محددة للسعرات الحرارية، ويعمل «طبق الأكل الصحي» في نواحٍ أخرى على تصحيح بعض المفاهيم
* فروقات غذائية
* الخاطئة حول التغذية الجيدة، مثل المبالغة في التركيز على الألبان والتردد في الاعتراف بالدهون الصحية، التي يعمل دليل «إرشادات التغذية» لعام 2010 ورمز «طبقي» على نشرها والترويج لها.
* وفي ما يلي بعض النقاط البارزة في «طبق الأكل الصحي» من هارفارد، وبيان للاختلافات بينه وبين رمز «طبقي» الحكومي، حيث يشير كلا الطبقين إلى أن الخضراوات يجب أن تكون نسبتها في طعامنا أكبر من نسبة الفاكهة، فبعض الفواكه الشائعة التي نستهلكها عادة ما يكون بها عدد لا بأس به من السعرات الحرارية بسبب ما تحتويه من نشا أو سكر، ولهذا من الممكن أن نجد أنفسنا نتناول أكثر من حاجتنا من الفاكهة. وعلى الجانب الآخر فإن معظم الخضراوات تحتوي على عدد قليل جدا من السعرات الحرارية، ولذا فإننا يمكننا أن نتناول كمية كبيرة منها دون أن نخشى من تراكم السعرات الحرارية.
* مشكلة البطاطا
* وتعد البطاطا غذاء جيدا ومهمّا في حالة وجود نقص في المواد الغذائية، فهي تحتوي على كل ما يلزمنا من سعرات حرارية وبروتين (بنفس نسبته في بعض الحبوب) وفيتامينات (من المهم طبخها بقشرها للحفاظ على فيتامين (سي) الموجود بها)، ومعادن (مثل البوتاسيوم وغيره). ولكن في بلد مثل الولايات المتحدة، وغيره من البلدان التي توجد بها وفرة نسبية في المواد الغذائية، تغطي أضرار النشا الموجود في البطاطا على فوائدها الغذائية، حيث إن النشا يهضم بسرعة، ولذلك يسبب نوعا من الكتل الصغيرة الضارة في سكّر الدم مثلما تفعل الحبوب المكررة أي المنقاة (كالخبز الأبيض) والأطعمة السكرية (كالمشروبات الغازية)، ولذا فإن اعتبار البطاطا من ضمن الخضراوات وملء الجزء المخصص للخضراوات في الطبق بها هي فكرة سيئة، ومع ذلك فإن إرشادات التغذية الحالية للحكومة تسمح بذلك، بينما ينص «طبق الأكل الصحي» بشكل صريح على أن البطاطا والبطاطا المقلية لا ينبغي اعتبارها من ضمن الخضراوات.
* دور الدهون
* وقد ظلت إرشادات التغذية الحكومية على مدى عقدين من الزمن تهمش دور الدهون في النظم الغذائية، حيث أوضح الهرم الغذائي الأول، الذي صدر في عام 1992، أنه يجب الإقلال من «الدهون، والزيوت، والحلويات»، وعلى الرغم من أن «الإرشادات الغذائية» لعام 2010 لا تتحدث عن الدهون بنفس القدر من السلبية، فإنها تنصح بضرورة الحد من استهلاك الدهون (سقف تناول الدهون بالنسبة للبالغين يتراوح بين 20% و35% من السعرات الحرارية اليومية)، كما لا تظهر الدهون في أي مكان على رمز «طبقي».
وقد أدى تدريب الناس على تناول كميات أقل من الدهون إلى زيادة استهلاكهم للكربوهيدرات المكررة (السكر والحبوب المكررة)، التي تقلل من مستوى البروتين الدهني المرتفع الكثافة (HDL) (الكولسترول الحميد)، وتزيد من مستوى الغليسريد الثلاثي، وهما تغيران يزيدان من خطر التعرض للأزمات القلبية، وقد أظهرت الأبحاث أن الكم الإجمالي للدهون في وجبات الناس له تأثير كبير على مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكري وسرطان الثدي، وخصوصا نوع تلك الدهون، حيث تعد الدهون المتحولة (trans fats) المنتجة صناعيا أسوأ أنواع الدهون، كما ذكرت البحوث الدهون المشبعة (مثل تلك الموجودة في اللحوم ومنتجات الألبان) بشكل أكثر إيجابية، ولكن لا تزال الدراسات تظهر أن استبدال الدهون المشبعة بالدهون غير المشبعة (مثل تلك الموجود في الزيوت النباتية السائلة) يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
وبالتالي فإن «طبق الأكل الصحي» من هارفارد يشجع الناس على استهلاك الدهون في شكل زيوت صحية (مثل زيوت عباد الشمس والقرطم والذرة وغيرها من الزيوت النباتية الأخرى، إلى جانب زيت الزيتون وزيت الكانولا اللذين ذكرهما «طبق لأكل الصحي» بشكل محدد)، حيث تحتوي لوحة «طبق الأكل الصحي» على رسم لزجاجة زيت بجوار طبق الأكل، ويشجع النص المصاحب للرسم الناس على استخدام الزيوت الصحية في الطهي وإعداد السلطة وما شابه ذلك. وعلى الرغم من أن استخدام الزبدة، كمصدر من مصادر الدهون المشبعة، ليس أمرا محظورا، فإننا ننصح بالحد منها، ولكننا نحظر استخدام الدهون المتحولة.
* منتجات الألبان
* ومن الاختلافات الأخرى الكبيرة بين طبقنا وطبق الحكومة هو دور منتجات الألبان في النظام الغذائي، حيث يشير رمز «طبقي» الحكومي إلى أن منتجات الألبان ينبغي أن تكون جزءا أساسيا من أي نظام غذائي، وأن يتم تناولها في كل وجبة، بينما يستبدل «طبق الأكل الصحي» الخاص بنا كوبا من الماء بمنتجات الألبان. وقد تم ذكر الشاي والقهوة كبدائل للمياه، مع إضافة القليل من السكر أو عدم إضافته نهائيا (وإن كان هذا بالطبع لا يصلح بالنسبة للأطفال الصغار)، بينما تم استبعاد المشروبات السكرية، مثل الصودا، من أي نظام غذائي صحي.
ولا يعد تناول منتج أو أثنين من منتجات الألبان قليلة الدسم يوميا مشكلة كبيرة، ولكن إذا تم تناول كم أكبر من ذلك فإن الكالسيوم الإضافي الموجود في منتجات الألبان لن يكون ذا فائدة تذكر بالنسبة للعظام. وقد تم ربط معدل الإصابة بمرض سرطان البروستاتا بتناول النسب العالية من الكالسيوم، التي قد تأتي من أي مصدر آخر وليس من منتجات الألبان فقط، كما أن هناك أيضا صلة محتملة بين اللاكتوز، وهو السكر الموجود في منتجات الألبان، ومعدل الإصابة بسرطان المبيض.
* البروتينات
* ولا تقدم «الإرشادات الغذائية» لعام 2010 الكثير من الإرشادات بشأن المصادر الصحية للبروتين بخلاف تشجيع الناس على تناول المأكولات البحرية وقطع الحم الصافي، كما لا يقدم رمز «طبقي» أي معلومات إضافية بخلاف كلمة «بروتين» المكتوبة عليه.
وهذا شيء مخجل، لأنه من الواضح تماما أنه ينبغي نصح الناس بتناول كميات محدودة من اللحوم الحمراء (كلحوم البقر والضأن والخنزير)، حيث تربط الدراسات بين حديد الهيم (heme iron) الموجود في اللحوم الحمراء وبين معدل الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب المميتة، وعلاوة على ذلك فقد ربطت الدراسات بين استهلاك اللحوم الحمراء، وخصوصا اللحوم المعالجة صناعيا، ومعدل الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون.
ويشجع «طبق الأكل الصحي» الخاص بنا الناس على الحصول على البروتين من الأسماك، والدواجن، والفاصوليا، والمكسرات، وأن يقللوا من كمية ما يتناولونه من اللحوم الحمراء، وأن يتجنبوا اللحوم المعالجة صناعيا مثل لحم الخنزير المقدد والسجق، حيث توصل الباحثون في جامعة هارفارد في عام 2010، من خلال استخدام بيانات إحدى الدراسات وهي «الدراسة الصحية للممرضات»، إلى أنه إذا استبدل الناس باللحوم الحمراء المكسرات أو منتجات الألبان قليلة الدسم أو الدواجن أو الأسماك (وهي الخيار الأفضل)، فإن ذلك من شأنه أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
وقد قام الباحثون في المعهد الوطني للسرطان بحسابات مماثلة باستخدام بيانات من دراسة مختلفة وخلصوا إلى أن أي زيادة صغيرة نسبيا في استهلاك الأسماك والدواجن يقابلها انخفاض مماثل في استهلاك اللحوم الحمراء تقلل من خطر الإصابة بعدة أنواع من السرطان، والتي من ضمنها سرطان القولون والرئة والكبد.
«طبق الأكل الصحي» من جامعة هارفارد
* الماء
* تناول الماء، الشاي أو القهوة (مع قليل من السكر أو من دونه). قلل الحليب - منتجات الألبان (إلى 1 - 2 حصة يوميا) وقلل العصائر (إلى كوب صغير يوميا). تجنب المشروبات الحلوة
* تناول الحبوب الكاملة (مثل الرز البنّي، الخبز، والمعكرونة من الحبوب الكاملة). قلل من الحبوب المكررة (مثل الرز الأبيض، الخبز الأبيض)
* تناول السمك، الدجاج، البقول، المكسرات. قلل تناول اللحوم الحمراء، تجنب شرائح اللحوم الباردة والأنواع الأخرى المعالجة صناعيا.
* تناول الدهون الصحية (مثل زيت الزيتون أو الكانولا) عند طهي الطعام، وتحضير السلطة، وعلى مائدة الطعام. قلل من الزبدة، وتجنب الدهون المتحولة
* الأفضل تناول الكثير من الخضراوات. ولا تدخل ضمنها البطاطا أو البطاطا المقلية.
تناول الكثير من الفواكه بألوانها المتنوعة مارس النشاط البدني مصادر العناصر الغذائية
المصدر: http://www.dailymedicalinfo.com/2012/10/blog-post_8741.html#ixzz2B9XMA3rq
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى