مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* مرض نيوكاسل - السمك - ميرك - التهاب الكبد - طاعون البط - داء المنقار

اذهب الى الأسفل

* مرض نيوكاسل - السمك - ميرك -  التهاب الكبد - طاعون البط -  داء المنقار Empty * مرض نيوكاسل - السمك - ميرك - التهاب الكبد - طاعون البط - داء المنقار

مُساهمة  طارق فتحي الأحد سبتمبر 04, 2016 1:50 am

مرض نيوكاسل
الوقاية والعلاج
الاحتياطات
لا يوجد علاج لداء نيوكاسل لهذا يبقى من الضروري أخذ الاحتياطات التالية:
العزلة الصارمة للبؤر المصابة.
إتلاف جميع الطيور المصابة أو المعرضة.
التنظيف الجيد للحظائر وتطهيرها.
التخلص بطريقة صحيحة من الجيف.
التخلص من الطفيليات داخل الحظائر.
احترام مدة 21 يوم قبل إعادة ملئ الحظائر بالطيور (فراغ صحي).
عدم الاتصال بطيور مجهولي الحالة الصحية.
مراقبة الاتصال بالأشخاص (مربين آخرين، الزوار...).
من الأفضل وجود فئة عمرية واحدة في كل منشأة.
الوقاية الطبية
تكاد الوقاية الطبية تنحصر في التلقيح (لقاحات الفيروسات الحية و/أو في مستحلب زيتي). يتم تطعيم (تلقيح) الدجاج السليم في الأيام الأربعة الأولى، لكن اللقاح لا يبدي فاعلية كبيرة إلا في الأسبوع الثاني أو الثالث. وقد تزيد أمراض أخرى، مثل المفطورات، من حدة رد فعل اللقاح، لذا يتم تفادي هذا الخطر باستعمال لقاحات الفيروسات المقتولة.
التلقيح: يُعد التلقيح باستخدام لقاحات الفيروسات الحية فعال جداً، إلا أنه قد يسهم في انتشار الفيروس.
في البلدان الغنية بالثروة الحيوانية، يتم استخدام لقاحات الفيروسات الحية من العترة الضعيفة صنف ب 1 (سلالة هيتشر ب 1، سلالة لاسوتا) بالإِرذاذ للتلقيح واسع النطاق، وفي بعض الأحيان عن طريق مياه الشرب أو أيضاً عبر الأنف أو داخل المقلة.
وتجدر الإشارة إلى أن استخدام اللقاح مع مياه الشرب يمكن أن يؤدي إلى تعطيله بسبب بقايا الكلور أو بقايا المطهرات في الأنابيب والحاويات.
يستلزم استخدام اللقاح المعطل إعطاء الجرعة لكل فرد على حدى، لكنه يوفر حصانة أكثر دواما. يتم إعطاء اللقاح في الفترة الممتدة من بلوغ الطير عمر أسبوعين إلى 3 أسابيع، وذلك إذا اعتبر خطر العدوى منخفضاً، أو في اليوم الأول إذا اعتبر الخطر كبيراً، مع تلقيح تعزيزي كل أسبوعين أو ثلاثة فيما بعد، ثم إضافة تلقيح تعزيزي آخر كل 6 إلى 8 أسابيع بالنسبة لسلالة هيتشر ب 1، كل 8 إلى 10 أسابيع بالنسبة لسلالة لاسوتا وكل 6 أشهر بالنسبة للقاح المعطل، وذلك وفقا لنوع اللقاح.
يتم تلقيح الحمام بالفيروسات المعطلة (حقنتين بفارق شهر منذ الأربع أسابيع الأولى من العمر) أو بلقاح خاص.
أظهرت اختبارات المصول (لبضعة عشرات من الطيور في فوج من التربية الصناعية) أن اللقاح كان فعالاً في مكافحة هذا الداء المميت.
التشخيص
تشخيص حقلي
مخطط لدجاجة تعاني من داء نيوكاسل.
بعد مدة حضانة تدوم من 4 إلى 6 أيام تظهر:
أعراض تنفسية و/أو عصبية: ضيق في التنفس وسعال/ أجنحة متدلية على طول الجسم، التواء الرأس والرقبة ثم يبدأ الطير بالدوران حول نفسه
اكتئاب (وهن، فقدان الشهية)، يتصيد الحيوان قدميه بتراخي قبل أن يتكزز الجسم كليا.
توقف جزئي أو كلي لإنتاج البيض والقشرة تصبح خشنة ورقيقة بها زلال شفاف ومائه/ إسهال أخضر مائه.
انتفاخ في بعض أجزاء الجسم (الرقبة، الوجنتين، محيط العينين)
نسبة المرضية والموت مرتبطة بدرجة عدوى عترة الفيروس، درجة تحصين اللقاح، ظروف المحيط وحالة الطيور في الحظيرة.
تشخيص تشريحي
لا توجد آفة تشريحية مميزة للمرض. يجب فحص وتشريح العديد من الطيور قبل تقديم تشخيص افتراضي كما يجب أيضا التعرف وعزل الفيروس من أجل تقديم تشخيص نهائي.
الآفات التشريحية الممكنة: من النوع النزفي، القرحي-النخري تصيب الجهاز الهضمي وتشكيلاته اللمفاوية:
وذمة النسيج الضام بجوار الرغامى، خاصة قرب عظم القص
احتقان وفي بعض الأحيان نزف بالغشاء المخاطي للرغامى.
نمشات وتكدمات صغيرة على الغشاء المخاطي للمعدة الغدية (proventriculus) متمركزة حول ثقوب غدد المخاط.
وذمات، نزف، تقرحات أو نخور بالأنسجة اللمفاوية للأغشية المخاطية للأمعاء.
وذمة، نزف أو الانحلال الخلوي للمبيض.
تشخيص تفريقي
إن تشابه الأعراض السريرية يحتم الانتباه للتفريق بين داء نيوكاسل وأمراض أخرى من شاكلة:
كوليرا الطيور/ إنفلونزا الطيور/ التهاب الحنجرة والرغامي/ جدري الطيور (الشكل الدفتيري)
داء المتدثرات الطيري لدى الببغاوات (باللاتينية: Psittacidae)/ داء المفطورات (باللاتينية: Mycoplasmose)/ التهاب شعبي معدي.
أخطاء في طرق التربية، على سبيل المثال: عدم كفاية الماء أو الطعام، أو عدم وجود التهوية الكافية للقن
مصدر فيروس نيوكاسل
يرتبط المصدر بالعضو المستهدف من قبل الفيروس، والذي يختلف باختلاف سلالة الفيروس، بالإضافة لحالة والتاريخ المناعي وربما المخزون الوراثي للطير المصاب. يطرح الفيروس في:
إفرازات الشعب الهوائية والمخلفات.
كل أجزاء الجيفة.
تطرح الفيروسات طوال مدة الحضانة وخلال مدة متغيرة أثناء فترة النقاهة، التي تتراوح من بضعة أيام إلى أسبوعين إجمالاً، ومن النادر أن تصل لأكثر من هذا، لكن ولأسباب غير معروفة جيدا، فإن بعض الطيور كالببغاوات (باللاتينية: Psittacidae) تطرح الفيروسات (في فترات متقطعة) خلال فترة تتراوح بين بضعة أشهر حتى سنة أو أكثر.
صورة تبين البلدان المعلنة سليمة من داء نيوكاسل حسب المحطة الكندية لتفتيش الأغدية.
مناطق انتشار المرض
يمكن للفيروس أن يتواجد في أي مكان تعيش فيه الطيور، وهو مرض متوطن في العديد من دول العالم، عدا مراعي بعض الدول الأوروبية، التي أصبحت خالية من المرض منذ بضع سنين، مما يدفع للتفكير بأن التربية والنقل الشرعي أو الغير شرعي للدواجن، الصيصان أو فراخ البط البالغة من العمر يوما واحدا، الطيور الدخيلة أو الريش، السماد، الجيف، الخ.. تلعب كما بالنسبة لأنفلونزا الطيور دور أساسي كخزان أو ناقل للفيروس عندما لا تحترم شروط العمل.
وفقا المحطة الكندية لتفتيش الأغدية، فإن البلدان السالمة من داء نيوكاسل (مارس 2008) هي:
الأرجنتين، الشيلي، كوستاريكا، كوبا، الولايات المتحدة الأمريكية، أستراليا، نيوزيلندا، سويسرا، آيسلندا، ومنطقة الاتحاد الأوروبي باستثناء بلغاريا ورومانيا في الوقت الحالي.
طريقة انْتِشار المرض
من المحتمل أن الفيروس الطبيعي تنشره الطيور المهاجرة، لكن العدوى في الدواجن يمكن إرجاعها إلى كيفية تطبيق طرق التربية. تقدر المحطة الكندية لتفتيش الأغدية، كغالبية الخبراء، أن المصدر الأول لانتشار الفيروس هم الأشخاص العاملون في قطاع تربية الدواجن ومن بينهم المشترون، وموزعو أغذية الأنعام، إذ ينتقل الفيروس المقاوم بسهولة على ثيابهم، في أحذيتهم، على أدواتهم أو مع سياراتهم.
تتم مراقبة الفيروس في البلدان الغنية عند الحيوانات البرية حيث يظهر أقل تسببا في المشاكل منه في حيوانات المزارع.
يمكن للطيور البرية أن تكون أكثر عرضة للإصابة بالفيروس عن طريق نض مياه تنظيف الحظائر وخاصة عن طريق نشر الذرق الملوث على الحقول الزراعية حيث تتغذى العديد من الطيور. يمكن للتسميد باستخدام السماد العضوي بطريقة سليمة أن يحد من المشكلة، وهذا نادرا ما يحدث، وفي هذه الحالة ينبغي خلط الذرق الغني بالمواد الغذائية، مع الأعشاب ونشارة الخشب وجعل كومة مزيج التسميد في معزل عن الطيور
المضيف
دجاجة مصابة بداء نيوكاسل
الدواجن: بالخصوص الدجاج الذي هو الأكثر إصابة قبل البط يليه بعد ذلك الإوز. يحتمل أن يصيب هذا المرض جميع الطيور الداجنة والبرية.
الدجاج الرومي: يصيبه المرض ويؤدي إلى نفوق الطيور الصغيرة وتقل حدته في الأعمار المتقدمة.
الحمام والطرائد الأخرى: يمكن أن يصيبها الفيروس. مثلاً، قامت وزارة الفلاحة الفرنسية بإعدام 35.000 حجلة و20.000 من الدراج بإقليم لوار الأطلسية في 20 جويلية 2005 بعد ظهور أعراض المرض في اليوم الثامن عشر من نفس الشهر.
الببغاوات وبعض الطيور البرية الأخرى: يمكن أن تحمل الفيروس وتلعب دور خزان له (عدة أشهر إلى سنة من نثر الفيروس بالنسبة للببغاوات).
ففي اليابان هلكت بعض حظائر تربية الببغاوات وبعض الطيور الغريبة.
السلالات
تُصنف سلالات فيروس داء نيوكاسل، مثلها كمثل الإنفلونزا، بحسب فوعتها ويمكن التميز بين ثلاث عترات:
العترة الضارية: وهي أكثر العترات فتكاً بالطيور وتتسبب في حالات النفوق الكبيرة وظهور الأوبئة. ويمكن تقسيم هذه العترة إلى ثلاث أنواع على حسب المكان الذي تهاجمه وتتوالد فيه مسببةً أعراضاً مميزة.
النوع العصبي: ويظهر في الحالات الحادة وتحت الحادة ويتسبب بالأعراض العصبية للمرض.
النوع التنفسي: يظهر عادةً لفترة بسيطة لتتبعه الإصابة الأحشائية أو العصبية ويظهر النوع التنفسي عادةً في شكل تحت حاد أو خفيف. يميل الفيروس إلى إصابة الحنجرة والقصبات الهوائية وباقي الجهاز التنفسي وتعاني الطيور خلال الإصابة من ضيق في التنفس.
النوع الأحشائي: يظهر في الحالات الحادة وتحت الحادة ويميل الفيروس للجهاز الهضمي وبشكل خطير الاثنا عشر المعدة الغذية، يؤدي هذا النوع إلى نفوق الطيور قبل ظهور أية أعراض. ظهر هذا النوع في بعض الدول العربية منذ سنة 1974.
العترة متوسطة الضراوة: هذه العترة قادرة على إحداث أعراض مرضية طفيفة وتستعمل لتحضير اللقاحات وهي:
طبيعية : مثل سلالة رواكين.
محضرة مخبرياً: وذلك عن طريق إضعاف السلالة الضارية مثل سلالة كوماروف أو سلالة كتزور.
العترة الضعيفة: هذه العترة غير قادرة على إحداث أي أعراض مرضية ولذلك فهي تستعمل كلقاح للتحصين. ومن الأمثلة على العترة الضعيفة سلالة هيتشر ب 1 وسلالة لاسوتا.
العامل المسبب لمرض نيو كاسل
تتكون فصيلة الفيروسات المخاطانية من تسعة أنواع ويمثل فيروس داء نيوكاسل النوع الأول PMV-1 (بالإنجليزية: Paramyxovirus-1). يتراوح حجم الفيروس بين 120 و300 نانومتر غالباً في حدود 180 نم.
فيروس داء نيوكاسل هو من الفيروسات السلبية ذات الرنا أحادي السلسلة وهو محاط بغلاف يحتوي على الراصة الدموية، يمتاز الفيروس بخاصية التلازن، أي الالتصاق بكرات الدم الحمراء، وهو يحتوي على إنزيم الحالة الدموية (هيموليسين).
مدة حياة الفيروس
الفيروس جد مقاوم لدرجة الحرارة المحيطة ويبقى معدياً:
طويلاً (عدة أشهر) في مخلفات الطيور.
من شهرين إلى 3 أشهر في الأرض، في حظيرة.
من 7 إلى 8 أشهر في قشرة بيضة ملوثة.
سنتين وأكثر في لحم طير غير مطبوخ ومجمد.
الحضانة
تتراوح مدة الحضانة:
من 4 إلى 6 أيام حسب إحصاء المنظمة العالمية لصحة الحيوان.
من يومين إلى 15 يوم حسب مصادر أخرى، مثل الوكالة الكندية لفحص الأغذية.
تاريخ مرض نيو كاسل
مكافحة مرض نيوكاسل في هولندا عام 1950.
اعتقد البياطرة بأن سبب العدوى بكتيري، كما هو الحال بالنسبة للطاعون (إنفلونزا الطيور).
لاحظ سونتاني وتلميذه سافونوزي عام 1901 بأن العامل المسبب لهذا المرض، الذي كانوا يعتقدون أنه الإنفلونزا:
يخترق مصفاة التربة المسامية، ولا يمكن تنميته في وسط اصطناعي كالبكتيريا، فاستنتجوا بأنه عامل مختلف عن البكتيريا وأصغر حجماً منها. بعد وقت وجيز من اكتشاف فيروس الإنفلونزا أ الخاص بإنفلونزا الطيور، وصف كرانفيلدت داء نيوكاسل عام 1926 خلال موجة الوباء الذي قضى على مداجن الهند الهولندية وذلك قبل دويل الذي وصف المرض باسم نيوكاسل-ايبون-ثين ليصبح الاثنان أول من اختلف في وصفه عن إنفلونزا الطيور.
لم يُكتشف فيروس داء نيوكاسل إلا عام 1955 وصنف في فصيلة الفيروسات المخاطانية، وجنس الفيروسات الطيرية (بالفرنسية وبالإنجليزية: Avulavirus).[6]
داء نيوكاسل واجب التبليغ عنه من قبل البياطرة (fr)‏ عند ظهور بؤرة للإصابة، مثله مثل الإنفلونزا، وهو متابع من قبل المنظمة العالمية لصحة الحيوان.
داء نيوكاسل
أو شبه طاعون الدجاج
(بالإنجليزية: Newcastle disease)؛
هو مرض يصيب الطيور وهو من الأمراض المشتركة بين الحيوان والإنسان، ويسببه فيروس مخاطاني النمط-1.
تختلف نسبة الإصابة والنفوق بشكل جذري حسب النوع المصلي للفيروس، وأيضاً قوة الجهاز المناعي والحالة الصحية للحيوان فضلاً عن العوامل المحيطة الأخرى.
فيما مضى كان يُخلط بين داء نيوكاسل وإنفلونزا الطيور وكوليرا الدجاج من جهة أخرى، وذلك تحت تسمية طاعون الطيور، وفي واقع الأمر لا يمكن الوصول إلى تشخيص دقيق يميز بينها إلا بواسطة التحاليل المخبرية (هناك تحاليل فعالة جديدة هي في طور التسويق).


Fish
تعريف السمك
يعتبر السمك من المصادر الغنية بالبروتين لذلك أقبل على اكله اهل الشرق ، ويؤكل مع الرز في هذه الدول الفقيرة ، خصوصاً في الشرق الاقصى و افريقيا ، إلا ان الابحاث أثبتت اهمية اكل السمك خاصة في العمر ما بعد سن الاربعين ، لأنه يحمي من امراض العصر و خصوصاً الجلطات الدموية ، فأقبل عليه اهل الغرب بناء ًعلى النصائح الطبية .

تدور الصراعات الخفية بين التدول التي تمتلك اساطيل لاصطياد السمك ، وذلك للمنافسة على الحصص و الكميات و الشواطئ التي تصطاد فيها اساطيل هذه الدول ، و الحقيقة ان السمك اصبحت كمياته اقل من السابق. وهناك قوانين تحدد عدد الحيتان التي تصطادها اساطيل الدول ، وذلك منعاً لانقراض هذا النوع بعد تقلص الثروة السمكية في العالم ، بالمقارنة مع ماكان موجوداً في الازمنة الغابرة .

استعمالات و فوائد السمك الطبية
1. هو غني بالبروتينات التي تحتوي احماضاً امينية مهمة مثل الارجنين ، التريبتوفان ، وغيرها . وهي مهمة للمحافظة على انسجة الجسم و لبناء ما يحتاجه الجسم في عمليات الترميم التي تحدث لأنسجة الجسم .
2. يعتبر السمك مصدراً مهماً من مصادر اليود ، و الفوسفور . وهذه ضرورية للأسنان و العظام و الدم ، وهو مصدر مهم للكالسيوم .
3. يحتوي السمك على فيتامين أ ، د . هذه الفيتامينات موجودة في كبد السمك .
4. لحم السمك لا يحتوي على اشباه السكر ، الغلوكسيدات ، لذلك يعطى لمن يتبع حمية غذائية لتخفيف الوزن .
5. يقوم الفوسفور الموجود بالسمك خاصة انواع السردين بتنشيط الذاكرة وله دور مهم في بناء العظام .
6. يحتوي السمك على نسبة عالية من حمض الغلوتميك ، وهي مادة ضرورية لوظائف الدماغ و الاعصاب و الانسجة .
7. الاهم من كل ذلك ، وجود مادة الأوميغا -3. الموجودة في دهن السمك و جميع ثمار البحر ، وعلى عكس الكوليسترول الذي يضر بصحة الانسان ، فإن احتواء دهن السمك على مادة اوميغا يمنع إصابة الاجسام بالجلطات الدموية التي تصيب القلب و الدماغ ، فإن كانت الدهون الموجودة في الحيوانات من غنم و بقر تضر بالصحة ، فإن دهن السمك مطلوب لصحة الجسم البشري ، لأنه كلما كثُر دهن السمك كثُرت فيه مادة اوميغا . جميع الاسماك تحتوي في جسمها على أوميغا-3 . ولكن هنالك انواع اسماك تحتوي على نسبة اكبر من هذه المادة ، ففي بعض الاسماك تشكل الدهون 1% من الوزن ، وفي انواع اخرى 2% من الوزن ، وفي سمك التونة تبلغ النسبة 15% ، واهم انواع السمك التي تحتوي على نسب عالية هي التونة ، السردين ، السلمون ، سمكة الإسكمبري . يفضل لمرضى القلب تناول السمك ثلاث مرات في الاسبوع لإحداث وقاية تامة ، إلا ان ابحاثاً حديثة أثبتت ان اكل السمك ولو مرة في الشهر يحدث وقاية جيدة . إن مادة الاوميغا موجودة في السمك و جميع المخلوقات المائية بنسب مختلفة ، وهي عبارة عن احماض دهنية متعددة غير مشبعة .
8. الاسماك الغنية بماجة اوميغا -3 ، هي ضرورية في غذاء المرضى المصابين بمرض " التصلب اللويحي " Multiple sclerosis . وهو مرض يصيب " النخاع الشوكي " . ويمنع السمك تفاقم هذا المرض الذي لم يوجد له دواء فعال لمعالجته الى الآن . يفضل السمك البحري على السمك النهري و يفضل اكل السمك طازجاً .
9. يقوي السمك و يغذي الجسم ، وخاصة الطاقة التناسلية ، بشكل خاص بيض سمكة " الحفش " . وهو ما يسمى " كافيار " . وهو يؤكل ايضاً مع المشروبات الكحولية للتخفيف من ضرر الكحول على الجسم ، وروسيا و ايران من الدول المهمة المصدرة للكافيار .
وفي مصر يؤكل " البطرخ " للتغذية و تنشيط الطاقة الجنسية ، و البطرخ هو " رحم السمك المملوء بالبيض " . وهو يؤكل مع الثوم و زيت الزيتون ، وقد يضاف اليه القليل من الزنجبيل لزيادة الفائدة .
يستعمل السمك من أراد اتباع حمية غذائية لتخفيف الوزن و المرضى المصابون بأمراض العصر و الامراض المزمنة .

مرض ميرك...
مرض ميرك (بالإنجليزية: Marek's disease) مرض فيروسي يصيب الدجاج ويسببه فيروس هربسي دجاجي-2 ويصنف ضمن الامراض العصبية
أعراض المرض
تدوم فترة حضانة الفيروس من 6 اٍلى 7 أسابيع ويظهر كما يلي :
شلل تام
عدم رغبة في الحركة
يتميز بعدم حصول شلل لأحد الرجلين
اٍصابة العصب التائه، قد يؤدي إلى شلل العضلات.
طرق اٍنتقاله
الاٍتصال المباشر بين الدجاجات المصابة والسليمة
تلوث البيئة المحيطة
تمثل خلايا بصيلات الريش المصابة من أخطر مصادر اٍنتشار المرض
التشريح
يظهر التشريح ما يلي:
نلاحظ على مستوى العصب الوركي والعصب العضدي : يفقدان التقسيمات العرضية ويأخذان لون رصاصي أو أصفر وتتركز الأصابة في عضلات الصدر ويكون في شكل ورم كبير.
تشخيص تفريقي
نقص فيتامين B12 : تكون فيه الأعصاب المصابة في طرفي الطير يجب أن يتم تمييز المرض عن الأمراض التي تسبب أعراض مشابهة و منها: - مرض الليكوزيس (الليكوزيس اللمفاوي). - نقص الثيامين. - نقص الريبوفلافين. - نقص الكالسيوم و الفوسفور و الفيتامين د. - الأمراض التي تسبب أعراض عصبية كمرض النيوكاسل العصبي مثلا. - أمراض أخرى كالتسممات و الأمراض الفطرية.
العلاج
لايوجد علاج والتحصين هو أفضل طريقة
التلقيح
يحقن فايروس الهربس الخاص بالرومي في اليوم الأول تحت الجلد.

الوقاية
اللقاح هو الوسيلة الوحيدة المعروفة لتجنب نمو الأورام عندما يصاب الدجاج بهذا الفيروس. ولكن اللقاح لا يمنع انتقال الفيروس أي أن اللقاح غير قابل للتعقيم ولكنه يقلل من إفراز الفيروس في وبر وبالتالي يقلل من الانتشار الأفقي للمرض.

متلازمة التهاب الكبد
متلازمة التهاب الكبد وموه التامور مرض فيروسي يصيب الدواجن تسببه الحمات الغدّيّة.
الأعراض
يظهر المرض على شكل :
اٍسهال مخاطي مصفر
فقر دم
نسبة النفوق 60 %
التشريح
يظهر تشريح الحيوانات المصابة بالمرض مايلي
سوائل حول القلب (اْلتهاب)
اٍحتقان في الجسم
تضخم وهشاشة الكبد و الكلية
الوقاية
هناك لقاح للحماية من المرض : هو عبارة عن لقاح زيتي غير حي للاٍستعمال تحت الجلد وفي عمر الأسبوع.

طاعون البط
Duck plague victim.JPG
طاعون البط (بالإنجليزية: Duck plague) هو مرض منتشر في جميع أنحاء العالم يسببه فيروس هربسي البط 1 من عائلة الفيروسات الهربسية. يسبب هذا المرض ارتفاع معدل الوفيات في اسراب البط. ينتقل المرض عن طريق المياه الملوثة والاتصال المباشر. الطيور المهاجرة هي أحد العوامل الرئيسية في انتشار هذا المرض. فترة حضانة المرض تدوم 3-7 أيام.
تشمل الأعراض فقدان الشهية، انخفاض إنتاج البيض، سيلان الأنف، عطش، إسهال، رنح (فقد الانتظام) و ارتجاف. معظم البط الذي يظهر أعراض يموت في نهاية المطاف -- وقد تصل الوفيات إلى 90 في المئة. تتم عملية التطعيم ضد طاعون البط بشكل روتيني في الولايات المتحدة.

داء المنقار والريش
الببغاء ذو عرف الكبريت مصاب بداء المنقار والريش، يميزه تلف ريشه ونمو مشوه للمنقار.
داء المنقار والريش (بالإنجليزية: Psittacine beak and feather disease) هو مرض يصيب الببغاوات. اكتشف لأول مرة سنة 1975 في أستراليا. و ينجم الداء عن الإصابة بفيروس حلقي.
الأعراض
مشاكل متنوعة بالمنقار
ريش تالف وفاقد للمعانه الطبيعية.
العلاج
لا يوجد علاج حتى الآن ، ومعظم الطيور المصابة تموت. نجت بعض الطيور من المرض بفضل علاجات مستمرة. الطير يجب أن يوضع في حجر صحي

داء المفطورات الطيري
(بالإنجليزية: avian mycoplasmosis) هو مرض بكتيري يصيب الطيور ويعتبر الرومي أكثر عرضة للاٍصابة من الدجاج. تسببه بكتيريا المَفْطورَةُ المُنْتِنَةُ للدَّجاج
أعراض المرض
تبلغ مدة حضانة الفيروس عند الرومي من 4 اٍلى 21 يوم في حين عند الدجاج من 7 اٍلى 10 أيام.
وتظهر أعراض المرض في
صعوبة التنفس
اٍفرازات المنخرين
طرق اٍنتقال العدوى
ينتقل المرض التنفسي المزمن بوسطة البيض المصاب والماء الملوث وكدا الغذاء و الهواء.
التشخيص و التشخيص التفريقي
يعتمد التشخيص على دراسة الأعراض أما التشخيص التفريقي فيتم من أمراض :
نقص الفيتامين أ، كوليرا الطيور، إنفلونزا الطيور، ...
العلاج
يتم العلاج بواسطة التايلوسين (2-3 ملغ / غالون من الماء) مدة 3 اٍلى 5 أيام
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى