مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* حرف الياء:يوحنا الدمشقي - يوحنا فم الذهب - يوسف إستس-اسرائيل

اذهب الى الأسفل

* حرف الياء:يوحنا الدمشقي - يوحنا فم الذهب - يوسف إستس-اسرائيل Empty * حرف الياء:يوحنا الدمشقي - يوحنا فم الذهب - يوسف إستس-اسرائيل

مُساهمة  طارق فتحي الجمعة يناير 09, 2015 8:36 am

يوحنا الدمشقي
مُساهمة  طارق فتحي في الخميس 25 ديسمبر 2014 - 19:02
Ιωάννης Δαμασκήνος Iohannes Damascenus
مجرى الذهب، العلامة الكبير، علامة الكنيسة
الولادة 676
دمشق.
الوفاة 4 ديسمبر 749
دير مار سابا، القدس.
مبجل(ة) في الكنيسة الكاثوليكية.
الكنائس الأرثوذكسية الشرقية.
الكنائس الأرثوذكسية المشرقية.
الكنيسة اللوثرية.
الكنيسة الأنجليكانية.
التطويب قبل بدأ عملية التطويب بالشكل المتعارف عليه اليوم.
أعلنه البابا ليون الثالث عشر معلمًا للكنيسة الجامعة في 4 ديسمبر 1890.[2]
المقام الرئيسي ضريحه في اسطنبول.
تاريخ الذكرى 4 ديسمبر.
النسب سرجون (والده).
منصور (جده).
يوحنا الدمشقي أو القديس يوحنا الدمشقي (باليونانية: Ιωάννης Δαμασκήνος Iôannês Damaskênos، بالاتينية: Iohannes Damascenus) والملقب بدفاق الذهب نظرًا لفصاحة لسانه، ولد باسم يوحنا منصور بن سرجون عام 676 في دمشق خلال حكم الدولة الأموية، من عائلة مسيحية نافذة إذ كان والده يعمل وزيرًا في بلاط الخلافة الأموية وكذلك كان يعمل جده كرئيسًا لديوان الجباية المالية فيها.[2] وقد شغل يوحنا الدمشقي نفسه هذه الوظيفة فترة من الزمن، ومن ثم دخل إلى دير القديس سابا قرب القدس في فلسطين بعد بداية خلافة هشام بن عبد الملك، وقد جمعته صداقة معه ومع عدد من الخلفاء قبله.
وتميز بمؤلفاته اللاهوتية الفلسفية العديدة ودفاعه الشديد عن العقائد المسيحية ورده على "الهرطقات المختلفة خصوصًا فيما يتعلق بتكريم الأيقونات"؛[3] وكان يؤلف باليونانية مع استخدامه السريانية في حياته اليومية وإحسانه العربية.[4] يعتبر يوحنا الدمشقي آخر آباء الكنيسة الشرقية بإجماع الباحثين.[2] وقد شكلت مؤلفاته مرجعًا مهمًا لجميع لاهوتي القرون الوسطى حتى أن توما الإكويني يستشهد به في مؤلفاته، كما ألف عددًا من الترانيم الكنسية التي لا تزال مستعملة في طقوس الكنيسة البيزنطية حتى اليوم.[2] يوصف بالعالم اللاهوتي، والخطيب الديني، والمدافع الكنسي، والمجادل العقائدي، ومنظم الفن البيزنطي، والموسيقى البيزنطية، ووصفه فيليب حتي بأنه "أبرز مفاخر الكنيسة السورية في ظل الدولة الأموي
- حياته
المؤلف الأكثر شيوعًا بين الباحثين عند الحديث عن يوحنا الدمشقي، هو سيرة حياته للراهب يوحنا الأورشليمي والتي كتبها بناءً على طلب بطريرك القدس، وهي عبارة عن ترجمة يونانية لمؤلف أقدم وضعه حوالي عام 1084 باللغة العربية راهب يدعى ميخائيل. هناك أيضًا عدد من الأعمال الأخرى التي تشير إليه، لكنها أقل تفصيلاً وقدمًا ككتاب مناقب برلام وجوزافات الذي ينسبه البعض ليوحنا الدمشقي نفسه، غير أن البعض الآخر يرى أنه كتب في وقت لاحق خلال القرن العاشر.[6] وقد ذكر أيضًا في كتابات الأصفهاني وابن العبري وغيرهم من المؤرخين العرب
الخلفية العائلية
ولد يوحنا الدمشقي في عائلة مسيحية بارزة في المجتمع الدمشقي خلال القرن السابع، كان جده مسؤولاً عن ضرائب دمشق خلال حكم الإمبراطور هرقل،[6] وعندما دخلت المنطقة تحت ظل الدولة الأموية أواخر القرن السابع، استمرت عائلته بالعمل في بلاط الخلفاء الأمويين وأصبح جده ومن ثم والده مسؤولاً عن الضرائب في منطقة الشرق الأوسط برمتها؛ وبعد وفاة والده تابع يوحنا ذات المهنة،[7] ومن ثم تركها واتجه إلى فلسطين حيث ترهب في دير القديس سابا الذي سبقه إليه أخيه الأصغر قوزما وكان له من العمر حوالي الثلاثين عامًا، وهناك اتخذ لنفسه اسم يوحنا كاسم رهباني تيمنًا بأستاذه البطريرك يوحنا الرابع (734-706)، بعد أن كان اسمه قبل الرهبنة منصور بن سرجون، وأصبح كاهنًا سنة 735.
التعليم
تلقى يوحنا الدمشقي تربية وثقافة عالية، ويبدو أنه درس أيضًا التعليم الإسلامي التقليدي،[10] سيرة حياته تذكر أنه بناءً على رغبة والده لم يكتف بما هو شائع في الثقافة العربية آنذاك بل اتجه نحو الإغريق، فاكتسب ثقافة يونانية. المعلم الذي أشرف على تلقينه العلوم هو الراهب قوزما الذي سباه العرب من جزيرة صقلية، لكن والد يوحنا الدمشقي اشتراه لقاء مبلغ كبير ومن ثم جعله معلمًا لابنه فدرسه علوم الفلك والموسيقى واللاهوت إلى جانب الحساب والهندسة وبشكل خاص كل من فيثاغورس وإقليدس. أتقن يوحنا الدمشقي اللغة اليونانية التي كانت تعتبر لغة الثقافة آنذاك، وكذلك اللغة السريانية لكونها الأكثر انتشارًا بين الشعب من ناحية ولكونها لغة التقليد والتراث الكنسي، ورغم أن جميع مؤلفاته التي بقيت حتى اليوم وضعت باليونانية إلا أن الباحثين يشيرون إلى إتقانه اللغة العربية لكونها لغة عائلته الأصلية
دفاعه عن الأيقونات
أيقونة عربية تظهر يوحنا الدمشقي يكتب إحدى مؤلفاته وهو متشح بالإسكيم الرهباني.
دافع يوحنا الدمشقي عن استخدام الأيقونات والصور كوسيلة للتكريم ومعاملتها معاملة الإنجيل نفسه، مشددًا على أن المكرم ليس هو مادة الصورة بل ما تمثله. كان في ذلك الوقت نشطت فيه حركة مسيحية بدعم من الإمبراطور ليو الثالث الإيصوري محاباة للمسلمين.[12] وفي عام 726 وعلى الرغم من احتجاج بطريرك القسطنطينيةجرمانوس المعترف أصدر الإمبراطور ليو الثالث مرسومًا ضد تبجيل الرموز والأيقونات ومنع تعليقها في الكنائس والمنازل والأماكن العامة. كرّس يوحنا الدمشقي ثلاث مؤلفات كاملة تثبت أن إكرام الأيقونات لا يمكن اعتباره هرطقة وشجب المرسوم الإمبراطوري بشدة. ساهمت منشوراته في هذا الخصوص بازدياد شعبيته بشكل كبير ليس فقط لأنه عارض الإمبراطور بل أيضًا بسبب أسلوب كتابته الأدبي البسيط الذي كان مفهومًا لدى عامة الناس ما أدى إلى تصاعد الجدل في الموضوع. حرض يوحنا الدمشقي المسيحيين على التمرد ضد مرسوم تحطيم الأيقونات، ولعبت كتاباته دورًا هامًا في وقت لاحق خلال مجمع نيقية الثاني الذي انعقد لحل مشكلة الأيقونات.[13]
بهدف مواجهة نفوذه المتزايد، أرسل ليو الثالث إلى الخليفة وثائق مزورة حول تورط يوحنا الدمشقي في مؤامرة لمهاجمة دمشق، فأمر الخليفة بأن تقطع يده اليمنى وتعلق في العلن؛ بعض التقاليد المتواترة تنصّ أن معجزة بشفاعة العذراء تمت ليوحنا فاستعاد يده بأعجوبة. وقد تم رسم أيقونة العذراء ذات الأيدي الثلاث (باليونانية: Tricherousa) في الفن البيزنطي كتخليد للحدث.[14] برهن يوحنا عن شجاعة أخرى، إذ قام قبيل وفاته بوقت قصير بجولة واسعة في سوريا داعيًا إلى مقاومة مبطلي الأيقونات، ثم زار القسطنطينية ذاتها عاصمة الإمبراطور معرضًا حياته لخطر الموت.[5]
إثر تصاعد الجدل بين معارضي الأيقونات ومؤيديها، عقد الإمبراطور قسطنطين الخامس مجمعًا عام 754 تغيب عنه أبرز أعلام الكنيسة ممثلاً ببطاركة الإسكندرية وأنطاكية وأورشليم، وأقر المجمع عقيدة رفض الأيقونات وتكريمها واعتبروا هرطيقًا كل من يخالف هذا الرأي، دعي هذا المجمع باسم مجمع هيرا حضره 338 أسقف، وكان من أشهر المحرومين فيه جرمانوس بطريرك القسطنطينية ويوحنا الدمشقي وجاورجيوس. لاحقًا انعقد عام 787 مجمع آخر هو مجمع نيقية الثاني أعاد الاعتبار للأيقونات وأزال الحرم عن يوحنا الدمشقي ورفاقه معتبرًا إياهم "أبطال الحقيقة".[15]
غير أن يوحنا الدمشقي وعقب معجزة شفاء يده، اعتكف من صومعته في دير مار سابا وأخذ يبشر ويضع مختلف كتبه إلى جانب الترانيم الدينية التي لا تزال حية إلى اليوم في الكنيسة. أصبح أخاه قوزما أسقفًا على مدينة مايوم، وازداد الضغط على يوحنا لكي يرتسم كاهنًا، وقبل أخيرًا بعد الضغط وسيم على يد البطريرك يوحنا الخامس عام 735

أيامه الأخيرة
توفي يوحنا الدمشقي في 4 ديسمبر 749 في دير مار سابا، بعد حياة رهبانية نسكية طويلة، ودفن في الدير.[17] ظل جثمانه في الدير معروفًا ومكرمًا من قبل المسيحيين حتى القرن الثاني عشر حيث نقل إلى القسطنطينية، وقد شاع نبأ قداسته في المسيحية الشرقية مبكرًا، وأفرد له عيد خاص في الليتورجيا البيزنطية، كذلك شكلت مؤلفاته وأشعاره أساسًا في هذه الليتورجيا. الكنيسة الكاثوليكية ومعها الكنائس المسيحية الغربية اعترفت بقداسة يوحنا الدمشقي، غير أنه لم ينفرد بعيد خاص حتى حبرية البابا ليون الثالث عشر عام 1890 الذي أعلن أن يوحنا الدمشقي معلمًا وملفانًا للكنيسة الجامعة وحدد عيده في 27 مارس سنويًا، ثم نقل من جديد إلى 4 ديسمبر عام 1969، أسوة بسائر الطوائف المسيحية، ولكونه تاريخ وفاته
مؤلفاته
يعتبره اللاهوتيون البيزنطيون والغربيون معلمهم والملقن الأول للطريقة المدرسية (السكولاستيك). كتاباته معين لا ينضب. اغترف منها الفلاسفة واللاهوتيون بسخاء. ويعتبر بحقّ قدوة المنشدين البيزنطيين. مؤلفاته مصدر وحي لنفوس كثيرة ترنّحت بها طفحات لا تحصى من رهبان وعذارى أديرة فلسطين وسيناء وبيزنطة وجبل آثوس وسوريا وتأملت بها. وقد حظي بإكرام عام ذاك الذي دعاه الأقدمون "مجرى الذهب" ولقبوه معترفاً لمدة طويلة. وقد أعلنه البابا ليون الثالث عشر معلم الكنيسة وملفانها.
يوحنا الدمشقي كان غزير الإنتاج، ويمكن حصر مؤلفاته وفق الشكل التالي:[20]
ينبوع المعرفة وهو يتألف من ثلاث كتب:
الفصول الفلسفية: حيث قدّم به تفسيرًا لاهوتيًا مسيحيًا لفلسفة أرسطو، واعتمد من خلاله على الأسلوب الجدلي، فكان أول من تطرق لهذا الأسلوب من الكتابة، يعتبر هذا الكتاب المقدمة وأساسي لفهم الكتابات الأخرى في يبنوع المعرفة.
الهراطقة: قدّم خلاله شرحًا وافيًا لمختلف الطوائف المسيحية التي اعتبرت مهرطقة مفندًا إياها، وتطرق في الفصل 101 من كتابه إلى ما يسميه "هرطقة الإسماعيليين" ويقصد بها الإسلام.
معرض الإيمان القويم: وهو عبارة عن ملخص لكتابات جميع آباء الكنيسة اللاهوتية والعقائدية من قبله، ويعتبر من أهم أعماله على الإطلاق ووصفه البعض بأنه "كنز العصور المسيحية القديمة".
ضد النسطورية.
الحوار مع من يرفضون.
مقدمة في العقائد المسيحية.
في التقديسات الثلاث.
في التفكير الصحيح.
في الإيمان، مؤلف آخر ضد النساطرة.
في الإرادتين، مؤلف ضد العقيدة المونوثيلية التي أعلنها الإمبراطور هرقل.
أوكتيشوس، كتاب يحوي ثمان ترانيم تستعمل خلال إقامة شعائر العبادة.
حول الشياطين والأشباح.

يوحنا الدمشقي - علاقته بالإسلام
كان يوحنا الدمشقي يشارك في مناظرات بما فيها تلك التي تجري في قصر الخليفة، وشُهد له أنه كان يعرف القرآن بشكل جيد، في حين أن الحديث لم يكن قد جمع بعد.[5] وقد ترك مؤلفين هما محاورتان ساقهما بين مسيحي ومسلم وكان الغرض من هذه الكتابين أن يكونا مستندًا مساعدًا في مناقشة المسلمين، شدد فيها على كون المسيح ابن الله وحرية الإرادة الإنسانية التي أنكرها الأمويون.[4] في كتابه De Haeresbius (بالعربية: الهراطقة) اعتبر الإسلام نوعًا من المسيحية المهرطقة، وفي الكتاب المذكور، سرد الدمشقي قائمة مائة هرطقة ظهرت بين القرن الأول والقرن السابع، ونال الإسلام الترتيب مئة في تصنيف الدمشقي. دعم الدمشقي أطروحة حول الآثار المسيحية والكتابية في القرآن، عملية الأخذ والرد بين مؤيدي نظرة الدمشقي ومعارضيه لا تزال حتى اليوم من خلال مؤلفات النقد والنقد المعاكس، وما يعيقها فعليًا فقدان عدد كبير من الوثائق القديمة المتعلقة ببداية الإسلام خصوصًا إثر حريق المكتبة المكية بداية القرن العشرين.

يوحنا فم الذهب
أيقونة ليوحنا ذهبي الفم
يوحنا ذهبي الفم (باليونانية: Ἰωάννης ὁ Χρυσόστομος) يوانوس خريسوستوموس، (347–407 م )، كان بطريرك القسطنطينية واشتهر كقديس ولاهوتي. عرف باليونانية بـ «فم الذهب» لفصاحته.
يعتبر يوحنا ذهبي الفم أنطاكي الأصل قديسا لدى جميع الطوائف المسيحية وتعتبره الكنيسة الكاثوليكية أحد ملافنتها الكبار.

يوسف إستس
يوسف إستس (1944م) هو مبشر أمريكي تحول إلى الإسلام كان اسمه قبل إسلامه هو جوسيف إدوارد إستس أو جوزيف إيستس، ولد في الولايات المتحدة ونشأ في أسرة بروتستانتية مسيحية وأصبح قسيساً. حصل على شهادة ماجستير في الفنون سنة 1974م وشهادة الدكتوراة في علم اللاهوت. بعد تعامله مع شخص مسلم مصري اسمه محمد عبد الرحمن اعتنق الإسلام سنة 1991م هو وزوجته ووالده وزوجة والده، ثم تعلم بعدها اللغة العربية والدراسات الإسلامية من سنة 1991م إلى سنة 1998م في مصر والمغرب وتركيا. ويعمل في مجال الدعوة في الولايات المتحدة وله أشرطة ومحاضرات بالإنجليزية.
يمضي الشيخ أغلب وقته في الدعوة إلى الله وتعليم الناس. يشغل وقته بطلب دعم المواد والأنشطة الدعوية ويبذل ما لديه للدعوة، مع حسن خلقه ومحبة الناس له ولطف تعامله وتذكيره الدائم بالله ، والحرص على ألا يضيع الوقت إلا في الدعوة أو الحديث النافع أو عمل خير وحرصه على تعليم أولاده بنفسه حتى لا يتأثروا بالمجتمع المنحل عقدياً وفكرياً وأخلاقياً مع حجاب زوجته الكامل وبناته. أسلم على يد الشيخ يوسف الآلاف من الناس، حتى أنه لم يعد يتذكر عددهم بالظبط. ففي إحدى محاظراته في ألمانيا أسلم جميع من في القاعة وعددهم ألف ومئتين وخمسين شخصاً.
كان مجتهدًا في البحث في الديانة المسيحية، كما درس الهندوسية واليهودية والبوذية، وعلى مدى 30 سنة لاحقة، عمل هو وأبوه معًا في مشاريع تجارية كثيرة، واستطاع يوسف جمع العديد من ملايين الدولارات في تلك السنوات.
يوسف إيستس محبوب لدى الكبار والصغار حتى أنهم يلقبونه ب فني شيخ الشيخ المرح - يستمتع الأطفال والبالغون من جميع الملل والنحل بسماع كلامه وهو يقدم صورة الإسلام النقية. تعد محاضرته "اعتناق القساوسة للإسلام" التي يحكي فيها قصته من أجمل محاضراته فعند سماعها يضحك المرء ويبكي في آن واحد. نشأ الشيخ في بيت ملتزم إلى حد كبير بالنصرانية وتعلم في ولاية تكساس، ويلقي الشيخ محاضراته في الجامعات والهيئات والمؤتمرات العامة لجميع الملل. أُعجب بعض القساوسة والأحبار بطريقة عرضه الصورة النقية المضيئة لأسرع الديانات انتشارًا في العالم، وقد أسلم على يد الشيخ أناس كثيرون مستخدمًا لذلك طريقة تجمع بين الجدية والمرح حين إجابته على كثير من الهجمات الحادة على الإسلام والمسلمين.

من هو اسرائيل
اليهود هم ابناء اسرائيل
من هو اسرائيل
النبي اسرائيل هو سيدنا يعقوب عليه السلام وكانوا موحدين وكانوا خير الامه اخرجت لناس ومن بعد يعقوب سيدنا يوسف وكانوا من ارض العراق ثم هاجروا الى مصر مع سيدنا يعقوب
ومن انسالهم سيدنا موسى
الديانه اليهوديه .... هناك قولان
الاول ان بني اسرائيل ليسوا هم بني يعقوب ...وان اسرائيل ليس يعقوب .وان اسرائيل شخصيه قديمه جدا ....وان اليهوديه خرجت بعد هود عليه السلام ..ولها علاقه بملوك مصر القديميين .
وان موسى ارسل لهم .وهو من ال عمران .وبهذا المفهوم يكون الشعب الاسرائيلي .شعب لاعلاقه له بابناء يعقوب ....والموضوع اقدم من ابراهيم عليه السلام ..
الراي الثاني .ان موسى بعث لفرعون . وخرج معه بني اسرائيل ..وكانوا 600 الف وعبروا
البحر ....وسموهم عبرانيين ..وكلمه عبرانيين اقدم من موسى وترجع لابراهيم ..وموسى نسب الى لاوي وهو احد ابناء يعقوب . ونغهم من هذا ان ال عمران من نسل لاوي ...وهذا يخالف بعض النصوص لا ن ال عمران ذكر ان منازلهم اليمن .
....ان اعتقد ان .الشعب .الاسرائيليين ليسوا من نسل ابراهيم ...عليه السلام ...لان الله يقول انه سماهم من قبل .....ومادام ان يعقوب ليس اسرائيل .فيجب البحث عن اسرائيل الذي ينتمون اليه ....وقصص بني اسرائيل قديمه جدا وفيها معجزات .....ومعروف ان الله احياهم .بعد الموت ..لهذا قد تكون القصص قبل موتهم ..وبعضها بعد ان احياهم الله
..وقد يكونون من الشعوب القديمه قبل الطوفان واحياها الله ..
...المهم انه يوجد ديانتان .واحده موسويه .جاء بها موسى .واخرى يهوديه ... .وكلنا نعرف ان موسى ارسل لبني اسرائيل الجاهليين ..فكيف
يكون ابناء يعقوب بهذا الجهل .والضلال ..؟
وذكر بالقران ان ابراهيم ونسله ليسوا يهود . ..يعني ان اليهوديه كانت قبل ابراهيم ....والشي الاكيد ... ان يعقوب ليس اسرائيل ...............والبحث عن اسرائيل مستمر ...ولا احد يعرف يكون هذا الرجل .؟ ..لكي نفك هذا الغز يجب ان نعرف من هو اسرائيل ..
ذكر في كتاب الدر المنثور للأمام السيوطي رحمه الله:
"وأخرج الحاكم عن ابن عباس قال‏:‏ كان عمر آدم ألف سنة‏.‏ قال ابن عباس‏:‏ وبين آدم وبين نوح ألف سنة، وبين نوح وإبراهيم ألف سنة، وبين إبراهيم وبين موسى سبعمائة سنة، وبين موسى وعيسى ألف وخمسمائة سنة، وبين عيسى ونبينا ستمائة سنة‏.‏ "
سورة النساء - الآية 164 ( ( 126 من 552 )
و ذكر القرطبي:
"واختلف في قدر مدة تلك الفترة فذكر محمد بن سعد في كتاب الطبقات عن ابن عباس قال كان بين موسى بن عمران وعيسى بن مريم عليهما السلام ألف سنة وسبعمائة سنة ولم يكن بينهما فترة وأنه أرسل بينهما ألف نبي من بني إسرائيل سوى من أرسل من غيرهم وكان بين ميلاد عيسى والنبي صلى الله عليه وسلم خمسمائة سنة وتسع وتسعون سنة ." تفسير القرطبي " ( 6 / 121 ) ."
و تاريخياً أرجح المؤرخين الفترة التي ظهر فيها موسى إلى عصر الفرعون رمسيس الثاني الذي عاش قبل 1300 سنة من تاريخ و لادة المسيح عليه السلام.
هناك فرق بين بني اسرائيل وبين اليهود أو كما ذكر القرآن عنهم في بعض الأيات مثل الاية "كونوا هوداً أو نصارى تهتدوا" والمعنى واضح
لكن الفترة بين إبراهيم و موسى محل خلاف بين أهل العلم وليس هنالك رأي مؤكد بشأنها بحسب الفتوى التالية:
اليهود ظهروه عام ثمانيه مئه قبل الميلاد عندما ظهرت "مملكه يهوذا"
وياهوذا كان احد اولاد يعقوب عليه السلام
والذينا كانوا مع موسى عليه السلام "بنى أسرائيل
ثم انشئو مملكه اسرائيل حوالي قبل الميلاد بالف ومئه سنه وتخاصموا وتفرقو بعد 300 مئه سنه
وانقصمت الى مملكتان مملكه يهوذا وهم اليهود ومملكه اسرائيل وكان اول ظهور لهم عند انفصالهم من ابناء عمومتهم .
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى