مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* فرضية نشوء الحياه في الارض وتحديات اشكالاتها - الجينوم البشرى

اذهب الى الأسفل

*  فرضية نشوء الحياه في الارض وتحديات اشكالاتها - الجينوم البشرى Empty * فرضية نشوء الحياه في الارض وتحديات اشكالاتها - الجينوم البشرى

مُساهمة  طارق فتحي الإثنين ديسمبر 01, 2014 9:46 am

فرضية نشوء الحياه من جزيئات الطين في الأرض
عالم الكيمياء الحيويه الشهيرغراهام كيرنز سميث صاحب فرضية نشوء الحياه من جزيئات الطين في الأرض في وقت مبكر.يشير إلى ان نموذج عالم RNA بعيد تماما عن المعقولية لتبرير مراحل التطور الكيميائية واوضح انه من المستحيل أن تتشكل السكريات وعديد البيوكليوتيد مثل الحمض النووي والحمض النووي الريبي عفويا. كيرنز سميث اسهب فى نقد نموذج عالم RNA وسرد تسعة عشر اشكاليه قاتله واكد أن أصل الحياة عن حادث طبيعي بحت ليس واردا بالمره ويمكننا متابعتها هنا للمختصين
http://www.answersingenesis.org/home/area/tools/Quotes/cairns-smith_RNA.asp
او متابعتها فى كتابه Genetic Takeover: And the Mineral Origins of Life طبعة جامعة كامبريدج
http://www.amazon.com/books/dp/0521346827
بالاضافه الى ما سبق فان الدكتور h.p. yockey الفيزيائى المعروف درس تطبيق نظرية المعلومات في البيولوجيا ونشر استنتاجاته في مجلة علم الأحياء النظرية بان نظرية أصل الحياة من الحساء البدائي غير قابله للحل علميا .
يظهر yockey هذا الخلل واللامعقوليه فى المنهجيه البحثيه و الانقطاع عن الواقع المشاهد و يشير إلى أن البحث عن أصل الحياة الحالية،بنموذج عالم RNA يطفو بصورة غير محتملة في الجو مثل سطح البيت الذي بناه مهندس معماري وامتلك موهبه لاختراع وسيلة لبناء المنازل من خلال البدء في السقف ونزولا الى الاساس .
." أن "السقف" في هذه الحالة يمثل الأنشطة الحفازة فى الحمض النووي الريبي التى قد تبدو صلبة لأولئك المؤمنين بوجود الحمض النووي الريبي قبل التكوين الجنيني وتكون اللبنات الاولى بظروف طبيعيه
ومن الملاحظ للمدقق فى فرضيات التطور الكيميائى هو لجوء انصار كل فرضيه باسلوب الاثبات السلبى لفرضيته وذلك عن طريق توضيح الاشكاليات القاتله فى كل الفرضيات الاخرى المقترحه دون ان يقدم بنظريته حلا وبذلك يتضح امامنا مباشرة نوعا من التحيز والانتقائيه الجليه لبعض المعطيات كنوع من الخداع لتمرير تلك النماذج
http://en.wikipedia.org/wiki/Hubert_Yockey
http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1002/bies.950170115/abstract
لنعود الى فرصة وجود ذلك الجزيئ الاولى ذاتى النسخ RNA ...ما هى فرص تشكله ؟
يتطلب جزيء RNA ذاتى النسخ كما يدعى دعاة فرضية عالم الرنا اولا ما بين 200 و 300 النيوكليوتيدات في الطول. ومع ذلك، لا توجد اى الية فيزيائيه او كيميائه تتحكم فى طريقة ترتيب تلك النيوكليوتيدات.
لشرح ترتيب النيوكليوتيدات في جزيء الحمض النووي الريبي الاولى الذاتي تكرار، يجب اعتماد الية الصدفة . لكن احتمالات ترابط 250من النيوكليوتيدات في جزيء الحمض النووي الريبي عن طريق الصدفة هو حوالي 1 / 10 ^150 وهذا رقم اكبر من "احتمال الامكان بقانون بوريل باضعاف عديده اى يمكن القول ببساطه وعلى وجه اليقين ان احتمال تكونه مستحيل وليام ديمبسكى بكتابه The_Design_Inference يضع تعريفا جيدا لحدود الاستحاله فى اى حدث تقع فرصة احتماله خارج حدود عمر الكون المنظور
وهو ما عبر عنه شابيروعالم الكيمياء المعروف بجامعة نيويورك بالسيانتيفيك اميريكان حيث يذكر أن احتمال تجميع جزيء RNA الذاتي تكرار عشوائيا من مجموعة من اللبنات الكيميائية " صغير جدا بحيث أن فرصة حدوثها في أي مكان لمرة واحدة في الكون المرئي يمكن اعتبارها قطعة حسن حظ استثنائية ".
. The probability] is so vanishingly small that its happening even once anywhere in the visible universe would count as a piece of exceptional good luck.
http://books.google.com.eg/books/about/The_Design_Inference.html?id=Zanic8M0PjgC&redir_esc=y
http://www.scientificamerican.com/article.cfm?id=a-simpler-origin-for-life

التحدي الاول:
اشكالية الدجاجه والبيضه
للخروج من الازمه
اشكالية الدجاجه والبيضه وهذا التعقيد غير المختزل بالخليه الحيه يحتم وجود ذلك النظام المتضافر كاملا ودفعه واحده وسبب هذا التعقيد اشكاليه قاتله للتطوريين ولذلك تحتم عليهم ايجاد اى مخرج لانقاذ عقيدتهم بقدرة العبث على انتاج الحياة وهنا حدث انقسام بين التطوريين فذهب بعضهم لافتراض نشوء الحياه من جزيئ RNA ذاتى النسخ اولا وسميت بفرضية عالم RNA فى مقابل فرضية الايض اولا
http://phys.org/news182175943.html
ورغم تهافت تلك الفرضيات وتضاربها تماما الا انها لا تزال تمثل نفس الاشكاليه مع احتمالية تشكلها فان كان جزئ RNA لايحتاج لبروتينات محفزه فأنه لايزال عاجزا تماما عن تفسير اصل الشفره الوراثيه نفسها فمن اجل ان تتطور الخليه الحيه الى DNA والبروتينات كما هى عليه فى ابسط خليه حيه فان عالم ال RNA بحاجه الى تطوير القدره على تحويل المعلومات الوراثيه المكوده عليه( ان كانت تحمل اى معنى) الى بروتينات ومن ثم نعود مباشرة الى طرح مشكلة الدجاجه والبيضه مره اخرى لانه يتحتم وجود بروتينات اخرى لتكوينها
ولذلك فوجود جزئ ذاتى النسخ لايمثل اى معنى للحياه ويعجز عن تفسير وجودها بشكلها الحالى تماما فافضل ما تم تقديمه من الأدلة على نموذج "RNA العالم" تتضمن حقيقة أن الخليه تستخدم أنزيمات الحمض النووي الريبي لتحويل شفرة الحمض النووي إلى بروتينات. وعليه فان RNA يلعب دورا مساندا في الخلية، وليس هناك اى نظم بيوكيميائيه معروفة تماما تتألف من الحمض النووي الريبي.
.لذلك فهو لا يتعدى الخيال الافتراضى ويبقى الانقطاع واضحا مع فقد اى نقاط للوصل وكيفية تحوله الا نظام التشفير الحالى dna .
ورغم النقد الشديد لهذا النموذج لاصطدامه المباشر مع المفردات العلميه المتاحه الا ان التمسك بها كان مبررا بعدم وجود بديل تماما كتمسكهم بنموذج برك الحساء الاولى لاكثر من قرن من الزمان
فبالاضافه الى فشل الدعم التجريبى تماما فى تقديم اى مساعده لتلك الفرضيه كما اوضحت المنشورات العلميه كلها وقفت ايضا المسلمات الكيميائية إشكالية اساسية امام ذلك السناريو المزعزم كما اوضح دكتور جوردون ميلز بقسم الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة البشرية ودكتور دين كينون قسم الأحياء جامعة ولاية سان فرانسيسكو فى ورقه نقد خطوات عالم RNA واهم ما تم ذكره من عقبات فى الخطوات الاوليه للنموذج
1- الخطوه الاولى :
تجميع beta-D-ribonucleotides فى مرحلة التكوين المبكر للحياه prebiotic
الاشكال :-
beta-D-ribonucleotides هي مركبات تتكون من البيورين (الأدينين أو جوانين) أو البيريميدين (السيتوزين اليوراسيل) مرتبطه إلى موقع 1'من الريبوز في التكوين بيتا.
بالإضافة إلى ذلك، مجموعة الفوسفات ترتبط على موقع 5'من الريبوز.ولتكوين اربعه من ribonucleotides المختلفة في سيناريوprebiotic ، سيكون هناك مئات من الهكسان الأخرى الممكنة.
الشروط المقترحة لتشكيل البيورينات والبريميدينات تتعارض بشكل واضح مع تلك المقترحة لتركيب سكر الريبوز. وعلاوه على ذلك الأدينين هو أيضا عرضة لتفاعلات نزع الأمينو لذلك فان فرص تراكم كميات كبيرة من النيوكليوتيدات والنيوكليوسيدات معدومه على الأرض في وقت مبكر.وبالتالى فإن إمكانية الحصول على حساء مكون من أربعة بيتا-D-ribonucleotides مع الروابط الصحيحة فرضيه نائية جدا في الواقع.
وإذا لم يكن هناك في الواقع مجموعه من beta-D-ribonucleotides (كما هو مطلوب من قبل نموذج العالم RNA)، فان فرضية عالم الحمض النووي الريبي التي شكلتها العمليات الطبيعية لن تكون صالحه .
2- الخطوه الثانيه:
مجموعات beta-D-ribonucleotides تشكل عفويا البوليمرات التى ترتبط معا بواسطة رابطة الفوسفات ثنائي الأستر 3', 5'-phosphodiester (أي أنها تربط لتكوين جزيئات من الحمض النووي الريبي)؛
الاشكال :-
الاشكاليه بوضوح فى هذا السيناريو هى إلى أن النيوكليوتيدات لا ترتبط ما لم يكن هناك نوع من تفعيل مجموعة الفوسفات. في الكائنات الحية اليوم، يتم استخدام المحفزات مثل الأدينوزين ثلاثي الفوسفات-(ATP) لتفعيل تكون نيوكليوسيد الفوسفات ولكن ATP لم يكن متاحا فى ظروف ما قبل الحياه ولا يمكن اتمام هذا التفاعل الا فى وجود هذه المحفزات
JoyceاوORGEL البحاثين المعروفين فى ذلك المجال بجلمعة كاليفورنيا اثاروا تلك الاشكاليه ويضعون ملاحظة إمكانية استخدام المعادن لتفاعلات البلمرة، ولكنت يشككون فى الاحتمال بشده فى ظروف طبيعيه
3- الخطوه الثالثه :
polyribonucleotide (أي جزيء RNA)، بمجرد تشكيله ، سيكون له نشاط الحفاز لتكرار نفسه
الاشكال :-
Joyce، ORGEL ليضع الامرفى نطاق المستحيل
Joyce وORGEL بالنهايه يقرون بالقول بان علماء البيولوجيا الجزيئيه والكيميائين يعتقدون بان ظهورتلك الاليه المقترحه يمكن ان يكون معجزه ويشاركونهم الرأى بذلك .
وفى سياق اخر تثير الفيزيائيه سارة ووكر عضو هيئة تدريس في جامعة أريزونا، وزميل ناسا بمرحلة ما بعد الدكتوراه فى مقابله لها اشكاليات فرضية عالم RNA حيث تصرح بفشله فى تقديم اى تفسيرللحياه وانه لم يعد صالحا حيث تقر بنفس الاشكاليه التى تواجهه الخطوه الثالثه التى اثارها الباحثون بقولها انه من الصعب تخيل حدوث هذا السناريو بقدرة عالم الرونات على الظهور كنظام جماعى ذاتى التحفيز ثم قدرة تلك الجزيئات على تخزين المعلومات الرقميه وتكراراها بطريقه موثوقه لانه لم يعرف اى نظام مثل هذه الانظمه التى تعمل بشكل مستقل دون التفاعل مع الالالت الخلويه الاخرى
التحدي الثاني :
تجربة ميلر
تجربة ميلر لا تمثل ظروف الارض البدائه ومن اهم ما يواجهها من اشكاليات :-
*الاشكال الاول: هل كان هناك يوما حساءا بدائيا للحياه على الارض ؟:-
بعد مضي سنوات من تجربة ميلر التى حاكى فيها ظروف اوبارين المفترحه يبين التحليل الجيوكيميائى الدقيق أن الجو الذي ساد على الأرض لم يكن مختزلا كما افترض لتكوين الحساء البدائى للحياه وأن مثل هذه الاجواء المختزله ، إذا كانت موجوده فى أي وقت مضى، لكانت لم تدم طويلا.
1- الغلاف الجوى اللذى تمت محاكاته فى التجارب كتمثيل لنشأة الحياة يتألف في المقام الأول من غاز الميثان، والأمونيا، ومستويات عالية من الهيدروجين.ويجمع العلماء الان على رفض ذلك السيناريو
الجيوكيمائيين اليوم يعرفون أن الغلاف الجوي للأرض في وقت مبكر لم يحتوي على كميات ملموسة من هذه المكونات. والحقيقة أن الغلاف الجوي للأرض في وقت مبكر كان مختلفا جدا عما يفترض ميلر ولا احد يعرف على اى اساس استند ميلر فى تقدير تلك المكونات على انها محاكاه فعليه لجو الارض وقتها ويتفق العلماء على أن المصدر الرئيسي للغازات هو البراكين، والبراكين ينبعث منها اول اكسيد الكربون CO، وثانى اكسيد الكربون CO 2، والنيتروجين N 2 و بخار الماء، ومن المرجح لدى العلماء أن هذه الغازات كانت وفيرة جدا في الغلاف الجوي في وقت مبكرمن حياة الارض
http://www.sciencenews.org/sn_arc99/1_9_99/bob1.htm
http://www.amazon.com/Science-Odyssey-Discovery-Companion-Series/dp/0688151965
http://www.amazon.com/Origins-Skeptics-Guide-Creation-Earth/dp/0671459392
ديفيد ديمر يعلق على ذلك الامر فى مجلة البيولوجيا الجزيئيه بقوله :-
http://mmbr.asm.org/content/61/2/239.abstract
2-التجارب المنتجه للاحماض الامينيه تفترض الغياب الكلى للاكسجين لانه عدو للتجربه ولكنه كان متواجد بوفره فى جو الارض البدائى
وجود الاكسجين الحر من شأنه ان يدمر اى ماده عضويه ناشئه ولذلك تجنب ميلر تلك الاشكاليه باستبعاد الاكسجين من جو التجربه لكن بخلاف ذلك فان الاكسجين تواجد وبوفره فى جو الارض البدائى
فعلى الرغم من تكون الغلاف الجوي للأرض في وقت مبكر الا انه يعتقد الآن أنه كان يتألف من كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون، وهذا الاستنتاج لا يزال ينطوي على الكثير من التكهنات .لكن الباحثين الان يعتقدون تماما أن غاز الاكسجين كان موجودا على الأرض في وقت مبكر لأن غلافها احتوى على الكثير من بخار الماء، والإنحلال الضوئي للمياه الناجم عن الأشعة فوق البنفسجية في الغلاف الجوي العلوي سيكون مصدرا رئيسيا للأكسجين الحر في الغلاف الجويحيث انتج الأكسجين بمعدلات مرتفعه للغاية على الأرض البدائية،لعدم وجود درع الأوزون (المصنوع من الأكسجين) لمنع ضوء الأشعة فوق البنفسجية وكشف تحليل أقرب عصور ما قبل الكمبري للصخور الرسوبية على وجود الأكسجين الحر، وبمستويات مماثلة لما هو عليه اليوم (ووكر، 1977)
كما نشرت مجلة العلوم عدد ديسيمر 1995 مقالا لجون كوهين يظهر ذلك بوضوح ويؤكد مخالفة جو الارض البدائى المفترض ان تحاكيه تجربة ميلر لما افترضه ميلر تماما مما يؤكد عدم صلاحيتها،
ولكن الجيولوجيا تحسم الامر تماما حيث تم العثوربواسطة الجيولوجين فى طبقات الارض القديمه على المعادن المؤكسدة (الهيماتيت) في وقت مبكر قبل 3.8 مليار سنة كدليل لا يقبل التشكيك على وجود الاكسجين بمعدلات مرتفعه جدا كما هى الان.
ثم توالت التأكيدات العلميه لكشوف تقر بوجود الأكسجين الحر فى غلاف الارض بعد وقت قريب جدا من تشكلها حيث تم اكتشاف وجود نطاقات واسعه من الكائنات الحيه المعتمده على التمثيل الضوئى لحياتها photosynthetic organisms
وفى نفس الاطار نشرت نيتشر في نوفمبر 1996 نتائج ، SJ Mojzsis من معهد سكريبس لعلم المحيطات بوجود النظائرالداله على ان الأيض الخلوي كان يجري قبل 3.8 بليون سنة .
توالت الدرسات والتأكيدات من قبل الجيوكيميائين بتداول تلك الكشوف ففى عام 2004 نشرت مجلة العلوم حول الامر لتقول ان الظروف المؤكسدة، وبالتالي التمثيل الضوئى تواجدت على كوكب الارض منذ اكثر من 3,7 مليارسنه و أن الحياة كانت موجودة تقريبا في أقرب وقت كانت الأرض قادرة على دعم ذلك،
ولكن تجربة ميلر ويوري وشبيهتها لايمكن ان تتم فى مجال مؤكسد يحتوى على الاكسجين كما اكد ميلر ذلك بنفسه وهذا يناقض ما كانت عليه طبيعة الغلاف الجوى فى تلك العهود المبكره بالاضافه لاختلاف المكونات الاخرى اللازمه لتكون الحساء البدائى فان هذه المحاكاه وشبيهيتها لا يمكن الاستدلال بها على تفسير نشوء الحياه الاولى على الارض
يدعى المدافعين عن نموذج ميلر وبدون اى دليل حقيقى بان الاكسجين لم يتواجد بنسبه تذكر فى الغلاف الجوى قبل 2،4 مليار سنه بمعطيات قديمة عفى عليها الزمن ،
ولكن اغلب علماء الجيولوجيا اليوم يؤكدن تواجده بنفس نسبة وجوده اليوم فى الغلاف الجو بل وفى اعماق البحار قبل 3.46 مليار سنه من هذا الوقت وتؤكد اسبقية البكتيريا الخضراء المزرقه المنتجه للاكسجين قبل ذلك بملايين السنين كما اسلف ذكره
و تاه عن بال المدافعين عن نموذج ميلر والقائلين بغياب الاكسجين من جو الارض المبكر حقيقه اوليه وتبعاتها وهى :-
*- إذا لم يكن هناك اكسجين فى ذلك الوقت من عمر نشوء الحياه فلن يكون هناك اوزون ، لذلك لن تكون هناك حمايه من الأشعة فوق البنفسجية التى تنفذ لتدمر المواد الكيميائية الحيوية المتكونه فى الحساء البدائى المزعوم
التحدى الثالث:
اشكالية تكوين المعقدات بالتقاء المكونات واللبنات البيولوجيه الاساسيه فى ظروف طبيعيه
التحدى يقول باستحالة بلمرة المونمرات الى بوليمرات وسلاسل من البروتينات والاحماض النوويه
مجددا وبافتراض أن هناك بعض الطرق لإنتاج احماض امينيه و جزيئات عضوية بسيطة صالحه كلبنات اوليه للحياه على الأرض في وقت مبكر قد تشكلت بالحساءالبدائي"، أو نشأت هذه الجزيئات بالقرب من بعض الفتحات الحرارية المائية.وفقا للسيناريو المزعوم اللذى تم دحضه مسبقا نجد هنا اشكاليه لا يمكن حلها وفق الظروف المفترضه وهى كيفية ربط الأحماض الأمينية أو الجزيئات العضوية الأساسية الأخرى لتشكل سلاسل طويلة (البوليمرات) مثل البروتينات أو RNA كنموذج ذاتى التكرار
اذن يجب علينا أن يثبت أولا امكانيه تخليق جزيئ حيوى معقد في ظل ظروف prebiological،
ومن ثم يجب علينا بناء الأساس المنطقي لتوليد الجزيئات الغنية من المعلومات اللازمة في precell النامية..
ما هى البلمره :-
البلمرة هو العملية التي من خلالها ترتبط وتشكل "مونومرات" (جزيئات عضوية بسيطة) روابط تساهمية مع بعضها البعض لإنتاج "البوليمرات" (الجزيئات العضوية المعقدة).
المونومرات المكونة للحساء البدائى يجب ان تحتوى (الأحماض الأمينية، السكريات، الدهون، الكربوهيدرات البسيطة،القواعد النيتروجينيه )، و البوليمرات هي سلاسل من تلك المونومرات كمثال (الببتيدات والدهون الفوسفاتية و RNAو DNA) .
للمساعدة بمثال قياسى لنقرب المفهوم لتلك الهياكل التى نتعامل معها ولنعرف على اى خطوه تقف الاحماض الامينيه والنوويه من موقف وجود حياه سنمثل المونومرات (كالاحماض الامينيه) بالحروف والبوليمرات( كالببتيدات والدهون الفوسفاتية و RNAو DNA) بالكلمات والجمل ،وعليه يمكن بكل بساطه يدركها اى بيولوجى تمثيل الخليه بمجلد ضخم مصمم ومؤلف بفعل قريحه عبقريه ليحكى ملحمه بالغة التعقيد وليس مجرد تراكمات عشوائيه لركام من تلك الحروف او حتى الكلمات
لكن ومع استحالة ان تصنع الحروف كلمات و جملا مفيده فضلا عن ان تصنع روايه ملحميه ضخمه فلا توجد اى فرص لالتقائها وترابطها بالاساس فى حيز معين يوفر لها امكانية الترابط . وتواجه عملية تكوين تلك المعقدات مشكلات تجعل من العمليه واقع مستحيل الحدوث
استحالة البلمره فى ظروف النشأة الطبيعيه المقترحه :-
المشكلة الاولى
تفترض فرضيات الحساء البدائى والفوهات الحاره حدوث التخلق قبل الحيوى فى حيز مائى كالمحيطات . ووفقا للمبدأ الكيميائى Le Chatelier فإن وجود منتج كهذا لايمكن بحال من الاحوال ان يسير عكس التوازن لانتاج بوليمرات وجزيئات معقده لان الماء هو بالاساس مذيب ومخفف للمونومرات ليجعل فرص التقائها معدومه وعلاوة على ذلك، فإن المركبات العضوية تتحلل بسرعة إذا تعرضت لحرارة عالية من الفتحات الحرارية في أعماق البحار ،لذلك، فإن خطوة البلمرة في الأصل الكيميائي للحياة لا يمكن أبدا أن تجري في حيز هائل من المياه كالمحيطات وفرص التقاء المونمرات مستحيله

ولذلك فان تركيب البروتينات والأحماض النووية من السلائف العضويه ولبنات الحساء البدائى يمثل واحدا من أصعب التحديات لنموذج التخلق قبل الحيوى prebiological. فهناك العديد من المشاكل المختلفة التي يواجهها أي اقتراح. وهواستحالة البلمره وتكوين المعقدات في المياه
فمع افتراض بدء الحياة في المحيطات،فان الجزيئات العضوية المفترض تكونها فى الماء سوف يتم تدميرها على الفور خلال عملية التحلل.المائي، و هو إضافة جزيء الماء بين جزيئين المستعبدين (اثنين من الأحماض الأمينية في هذه الحالة)، وقد لاحظ كثير من العلماء هذه المشكلة.وعلاوة على ذلك، تميل المياه لكسر سلاسل الأحماض الأمينية وتفكيكها عن بعضها البعض إن وجدت تلك البروتينات المزعومه التى شكلت في المحيطات بترابط الاحماض الامينيه منذ 3.5 مليار سنة مضت .https://www.youtube.com/watch?v=UOUjtcCAo5s
ومن المعروف ان تشكيل البوليمرات يحاتج بالضروره الى ظروف جافه وهذا لا يتفق مع فرضيات التخلق اللاحيوى المطروحه ويعترف العلماء بتلك الاشكاليه القاتله كما اورد تقرير اللجنة المعنية بحدود الحياة العضوية في الأنظمة الكوكبية،بالاكاديميه الوطنيه للعلوم بواشنطن بذلك:
المشكلة الثانية
الاحماض الامينيه بطبيعتها قادرة على الارتباط في العديد من المواقع من قبل العديد من أنواع الروابط الكيميائية.ولكن لتشكيل سلاسل ببتيد يتطلب تقييد وصلات إلى روابط الببتيد فقط وفقط في المواقع الصحيحة.و يجب منع تشكل كل انواع الروابط الأخرى وهى ليست،مهمة سهلة. في الخلايا الحية ويتحكم فيها نظام معقد من الانزيمات البالغة التخصص موجودة لضمان عدم حدوث اى روابط غير ملائمه ، وبدون هذا النظام الانزيمى ، فإن هذه الروابط الكيميائه العشوائيه تدمر وفورا البروتينات المنتجة. فكيف تم تخطى تلك العقبه فى ظل ظروف كيميائه
المشكلة الثالثة
وثمة مشكلة أخرى هي التاثيرالحرارى الهادم لروابط الببتيد وكسرها في الماء، والتى لا تتشكل فى الطبيعه بدون المركبات ذات الطاقة العالية مثل ATP والأنزيمات، . حتى ان تكون رابطه ببتيديه واحده فقط من ارتباط حمضيين امينين فقط (dipeptides )يصعب تشكيلها تحت الظروف الطبيعية، فماذا عند بروتين متوسط يتكون من 400 الأحماض الأمينية.؟
يضع الكيميائى الاسترالى جونثان سارفيتى معادله لاختبار فرص ذلك الاحتمال وفق الظروف الكيميائيه والفيزيائيه الطبيعيه فى
الحمض الامينى 1 + الحمض الامينى 2 <------ ثنائي الببتيد + الماء
H2NCHRCOOH +H2NCHR′COOH → H2NCHRCONHCHR′COOH + H2O (1)
التغير في الطاقة الحرة (ؤG 1) حوالي 20-33 كج / مول، اعتمادا على الأحماض الأمينية. ثابت التوازن لأي رد فعل يرمز له (K) هو نسبة توازن تركيز المواد المتفاعلة .وتعطى العلاقه بين هذه الكميات عند أي درجة حرارة كلفن (T) من خلال المعادلة القياسية:
K = exp (–ؤG/RT)
حيث R هو ثابت الغاز العالمي= ثابت عدد أفوجادرو X ثابت بولتزمان k ) = 8.314 J / K.mol
المعادله الاوليه
K1 = [H2NCHRCONHCHR′COOH][H2O]/[H2NCHRCOOH][H2NCHR′COOH]
= 0.007 at 298 K
هذا يعني أنه إذا كان علينا أن نبدأ مع محلول مركز من 1 M (مول / لتر) من كل الأحماض الأمينية فان تركيز ثنائي الببتيد المتوازن الناتج سيكون . فقط 0.007 M
ولانتاج ثلاثى الببتيد فقط باثنين من الروابط ، فإن تركيز ثلاثي الببتيد المتوازن سيكون 0.007^ 2 M أو 5-^5 x10. M
ولانتاج 100رابطه ببتديه مكونه من عدد (101 من الأحماض الأمينية)، فإن التركيز المتوازن سيكون 3.2 × 10 ^ -216 مول
دكتورArthur V. Chadwick, استاذ البيولوجيا والجيولوجيا بجامعة كين بالولايات المتحده فى كتابه الشهيرAbiogenic Origin of Life: A Theory in Crisis يوضح حجم ذلك الاشكال فى تقريب اخر لفرص انتاج جزئ بروتين يحتوي على 100 رابطه ببتيديه بارتباط عدد (101من الأحماض الأمينية) فانه يحتاج لتركيز 10^ -338 المولي.
مخزى هذا الرقم للتقريب الى الاذهان يعنى اننا بحاجة إلى محيط من الحساء البدائى بحجم يساوي 10 ^229 من الأكوان المنظوره (، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000، 000،000 ،100) وذلك لمجرد انتاج على جزيء واحد من أي بروتين مع 100 السندات الببتيد.وذلك في محيط يحتوي على محلول 1 المولي من كل الأحماض الأمينية
مع فرص تكون تركيزات منعدمه لتكون البوليمرات من الاحماض الامينيه كهذه تكمن المشكلة لأنصار التطور لكن هناك ما هو أسوأ من ذلك فنحن هنا نتكلم عن فرص تكون البلوميرات بشتى انواعها لكن التخلق الحيوى يتطلب بلوميرات محدده للغايه
وحيث أن تركيز البوليمرات منخفضة جدا، والاتجاه الطبيعى لها هو الانحلال الحرارى في الماء ،فان الازمان الطويله التى افترضها أنصار التطور ببساطة تؤدى إلى تفاقم المشكلة ليس اكثر لأن هناك المزيد من الوقت لتفاقم الاثار المدمرة للمياه
ونتيجة لذلك، فمن الناحية العملية، لا يوجد اتجاه لتشكيل هذه المركبات فى الماء ، ولكنها تميل الى الانهيار والتفكك .فالبروتينات تتفكك إلى الأحماض الأمينية المكونة لها، والحمض النووي والحمض النووي الريبي يميلان إلى التفكك ايضا الى مكوناتها الاوليه (السكر، وحمض الفوسفوريك، والبيورينات والبريميدينات ) .
تابع الموضوع كاملا من هنا
http://creationoevolution.blogspot.com/2013/08/blog-post.html

التحدى الرابع :
التحلل وعدم الاستقرار
لو افترضنا قدرة تلك التجارب التي أجريت في ظل ظروف من المفترض انها تشبه تلك الموجودة على الأرض البدائية في إنتاج بعض المكونات الكيميائية اللازمه للبروتينات، والحمض النووي dna، والحمض النووى الريبوزى rna فان تلك اللبنات لن تستطيع بناء اى معقد او سلسله فى الواقع لان الاتجاه فى الظروف الطبيعيه هو لتحطيم تلك "اللبنات"، وليس العكس. كما بينا سابقا فى اشكالية البلمره
بالاضافه أيضا، الى ان تلك اللبنات من المرجح أن تتفاعل في الطريق الخاطئ مع "اللبنات" الأخرى، على سبيل المثال، السكريات ومركبات الكربونيل (> C = O) تتفاعل مع الأحماض الأمينية المميته والمركبات الأمينية (NH-2) ، لتشكيل إيمينات (> C = N)،
علاوة على ذلك، فان الكثير من لبنات البناء غير مستقرة جدا. وخير مثال هو الريبوز، العنصر الضرورى لبناء لRNA، وبالتالي لفرضية RNA ذاتى التكرار
فقد وجد ستانلي ميلر أن عمر النصف (T ½) للريبوز هو فقط 44 سنة في درجة الحموضة 7.0 (نطاق محايد) و صفر درجة مئوية. ولكن الاسوأ انها كانت فى ا درجات الحرارة 100 مئويه وفى نفس درجة الحموضه فقط 73 دقيقة وهذه عقبة رئيسية لفرضيات الفوهات الحارة .
عدم استقرار لبنات الحمض النووى عائق قاتل لفرضية الفرص الزمنيه الطويله اللازمه لتكون ذلك الحساء البدائى للحياه على سبيل المثال، عند 100 º C (درجة غليان الماء)،عمر النصف لكل من الأدينين وجوانين هي سنة،واليوراسيل هو 12 عاما، والسيتوزين هو 19يوم وحتى ولو حتى ففى ظروف حراريه منخفضه فان الريبوز، وهو السكر الذي يساعد في بناء الحمض النووي، لديه نصف حياة قصيرة 44 سنة والسيتوزين بعمر نصف حوالى 17،000 سنة. وفي كلتا الحالتين فان معدل التدهور مرتفع جدا ليسمح بتجميع ما يكفي من المواد العضوية لتشكيل حساء ما قبل الحياه بالاضافه الى ان نموذج النطاق البارد ضد فرضيات التخلق التى تعتمد وجود النطاقات الحراريه العاليه كمصدر للطاقه وهذا ما ذكره العلماء وميلرنفسه فى ورقه اخرى
لمتابعة موضوع البحث كاملا
http://creationoevolution.blogspot.com/2013/08/blog-post.html

التحدي الخامس :
الاحتماليات عدو العشوائيه الاول
درست الاحتماليه لامكانية تكون خليه حيه بسيطه بابسط مقومات الحياه التى تساعدها على البقاء والتكاثر مرارا وتكرارا من قبل علماء التطور و لم يتمكنوا من الوصول لحد الاحتماليه الممكنه وتخطى بها من حد الاستحاله اليقينى الى الامكان
وبالاطلاع على ابحاث الدكتور فرانك سالزبوري، والدكتور جورج والد، والدكتور هارولد مورويتس كامثله وليس كحصر سوف نفهم لماذا توقفت ابحاث التطوريين بالكامل تقريبا عن البحث فى حدود الاحتماليات بل نجد تهربا واضحا من اى مواجهه بذلك الشأن
واصبحت الرياضيات عدوا للتطور ونماذج نشأة الحياه بجانب الكيمياء والفيزياء مع الادراك الكامل بتفرد واستقلالية سلوك الحياه كاراده تتحكم بتلك القوانين وليس كعبد لها .
مما سبق يمكن القول بوضوح ودون ادنى تشكك ان فرص احتمالات انتاج الحياه كانت بمثابة رصاصة الرحمه المباشره فى قلب فرضيات التطور الكيميائى والعشوائى للحياه
وبالطبع لم تكن مشكلة انتظاركما اقترح جورج والد فعامل الوقت هنا يخرج بالامر الى نطاق المستحيل المجرد وخارج حدود الزمن المنظور وحجم الكون المنظور
لذلك كان محتما وفق منطق عقلى بسيط وجود حكمه بالغة القدره مسيطره على الامر بتصميم بالغ الدقه والتعقيد يستحيل على العشوائيه مهما طال بها الزمن ان تتخطاه بل غاية ما تفعل وما فعلت هى اكوام متراكبه من الترسبات عديمة الجدوى فكيف بهذا التصميم بالغ الاحكام
كانت هذه الاشكاليات حافزا للكثير من العلماء للاعتراف والتسليم بان القول بتخلق الحياه بطريق الصدفه مجرد ايمان لا يدعمه منطق وان اى شخص يفكر بمنطقيه يستطيع ان يقرر بسهوله استحالة تكونها كذلك ....
لمتابعة الموضوع كاملا وبتنسيق افضل
http://creationoevolution.blogspot.com/2013/08/blog-post.htm

الجينوم البشرى
شركة فرنسية تتوصل لتقنية لعلاج مرض عصبي نادر باستخدام الجينوم
اقتربت شركة دواء فرنسية أكثر من توفير علاج لمرض شاركو-ماري-تووث العصبي النادر باستخدام تقنية مستمدة من الخريطة الجينية للبشر (الجينوم).
وقالت شركة فارنيه أمس الأربعاء، إن العلاج وهو مركب من ثلاثة أدوية يعرف حاليا باسم (بي.إكس.تي-3003) أدى إلى تحسن نسبته 14.4% مقارنة بعلاج وهمي طبقا لمقياس تقييم إعاقة الساقين والذراعين في دراسة شملت 80 مريضا.
ويحدث المرض العصبي الوراثي نتيجة ضمور تدريجي في العضلات يتسبب في مشاكل في المشي والجري والاتزان ووظائف اليدين.
ولا يتلقى مرضى متلازمة شاركو-ماري-تووث في الوقت الراهن سوى رعاية داعمة فقط مثل تقويم العظام أو العلاج الطبيعي أو الجراحة. ويضطر حوالي 5 % من المصابين بالنوع (1.إيه) وهو أكثر أنواع المرض شيوعا لاستخدام كرسي متحرك في نهاية الأمر.
وقال دانييل كوهين الرئيس التنفيذي لشركة فارنيه، إن ما حققته الشركة طبقا للسجلات يمثل "تحسنا يتجاوز تثبيت حالة المرض".
واستفاد كوهين وهو أحد الباحثين الذين شاركوا في رسم خرائط الجينوم البشري من هذه الخبرة في تطوير تقنية العلاج الجديدة التي تحدد أفضل مركب من الأدوية المتاحة لمقاومة الأهداف الكامنة للمرض.
وقال لرويترز "هذا توسع لعلم الأعصاب باستخدام علم الجينوم البشري لإيجاد ما يجب أن نجمعه معا للتصدي للمرض".
وتعتزم الشركة التي تأسست عام 2007 بدء دراسة جديدة على حوالي 300 مريض العام القادم لتأكيد النتائج الإيجابية.
يذكر أنه يوجد قرابة مائة ألف مريض مصاب بالنوع (1.إيه) من متلازمة شاركو-ماري-تووث في الولايات المتحدة وأوروبا.
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى