مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* الاحاديث المكذوبة على خير البرية في الجن - الملائكة

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

* الاحاديث المكذوبة على خير البرية في الجن - الملائكة Empty * الاحاديث المكذوبة على خير البرية في الجن - الملائكة

مُساهمة  طارق فتحي الإثنين سبتمبر 05, 2011 9:18 am

اعداد : طارق فتحي
حديث: ((إني والإنس والجن في نبأ عظيم، أخلق ويعبد غيري، أرزق ويشكر سواي، خيري إلى العباد نازل، وشرهم إلى صاعد، أتودد إليهم بالنعم وأنا الغني عنهم، ويتبغضون إلى بالمعاصي وهم أفقر ما يكونون إليّ، أهل ذكري أهل مجالستي، من أراد أن يجالسني فليذكرني، أهل طاعتي أهل محبتي، أهل معصيتي لا أقنطهم من رحمتي، إن تابوا إلي فأنا حبيبهم، وإن أبوا فأنا طبيبهم، أبتليهم بالمصائب لأطهرهم من المعايب، من أتاني منهم تائبا تلقيته من بعيد، ومن أعرض عني ناديته من قريب، أقول له: أين تذهب؟ ألك رب سواي؟ الحسنة عندي بعشرة أمثالها وأزيد، والسيئة عندي بمثلها وأعفو، وعزتي وجلالي لو استغفروني منها لغفرتها لهم)).
الدرجة : ليس له وجود في كتب الحديث بهذا التمام
حديث: ((أن جبريل عليه السلام أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد, السلام يقرئك السلام ويخصك، وقد أوهبك هذا الدعاء، يا محمد ما من عبد يدعو به وتكون خطاياه وذنوبه مثل أمواج البحار، وعدد أوراق الأشجار، وقطر الأمطار, وبوزن السموات والأرض، إلا غفر الله تعالى ذلك كله له. يا محمد هذا الدعاء مكتوب حول العرش، ومكتوب على حيطان الجنة، وأبوابها، وجميع من فيها، أنا يا محمد أنزل بالوحي ببركة هذا الدعاء، وأصعد به، وبهذا الدعاء نفتح أبواب الجنة يوم القيامة, وما من ملك مقرب إلا تقرب إلى ربه ببركته، يا محمد من قرأ هذا الدعاء تكون يدك في يده يوم القيامة، ومن قرأ هذا الدعاء يكون وجهه كالقمر ليلة البدر عند تمامه، والخلق في عرصات يوم القيامة ينظرون إليه كأنه نبي من الأنبياء، يا محمد من صام يوماً واحداً وقرأ هذا الدعاء ليلة الجمعة أو يوم الجمعة أو في أي وقت كان أقوم على قبره ومعي براق من نور، عليه سراج من ياقوت أحمر، فتقول الملائكة: يا إله السموات والأرض من هذا العبد؟ فيجيبهم النداء:يا ملائكتي هذا عبد من عبيدي قرأ الدعاء في عمرة مرة واحدة، ثم ينادي المنادي من قبل الله تعالى: أن اصرفوه إلى جوار إبراهيم الخليل عليه السلام، وجوار محمد صلى الله عليه وسلم. يا محمد ما من عبد قرأ هذا الدعاء إلا غفرت ذنوبه ولو كانت عدد نجوم السماء، ومثل الرمل والحصى، وقطر الأمطار، وورق الأشجار، ووزن الجبال، وعدد ريش الطيور, وعدد الخلائق الأحياء والأموات، وعدد الوحوش والدواب، يغفر الله ذلك كله ولو صارت البحار مداداً، والأشجار أقلاماً، والإنس، والجن، والملائكة، وخلق الأولين والآخرين يكتبون لي يوم القيامة لفني المداد، وتكسرت الأقلام، ولا يقدرون على حصر ثواب هذا الدعاء. وقال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ورضي عنه:كلما أشرع في الجهاد أقرأ هذا الدعاء، وكان الله ينصرني على الكفار ببركة هذا الدعاء, ومن قرأ هذا الدعاء وهو مريض شفاه الله، أو كان فقيراً أغناه الله، أو كان به هم وغم زال عنه، ومن كان عليه دين خلص منه، وإن كان في سجن وأكثر من قراءته خلصه الله، وكان له حرز من شر الشيطان، وجور السلطان. وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: قال لي جبريل: يا محمد، من قرأ هذا الدعاء بإخلاص قلب و نية على جبل لزال من موضعه، أو قبر لا يعذب الله ذاك الميت بقبره، ولو كانت ذنوبه بالغة ما بلغت، لأن فيه اسم الله، وكل من تعلم هذا الدعاء وعلمه لمؤمن يكون له أجر عظيم عند الله، وتكون روحه مع أرواح الشهداء، ولا يموت حتى يرى ما أعده الله من النعيم المقيم: بسم الله الرحمن الرحيم، لا إله إلا الله الملك الحق المبين، لا إله إلا الله العدل اليقين، لا إله إلا الله ربنا ورب آبائنا الأولين، سبحانك إني كنت من الظالمين، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت، وهو حي لا يموت، بيده الخير، وإليه المصير، وهو على كل شيء قدير. لا إله إلا الله إقراراً بربويته، سبحان الله خصوصاً لعظمته، اللهم يا نور السموات والأرض، يا عماد السموات والأرض، يا جبار السموات والأرض، يا ديان السموات والأرض، يا وارث السموات والأرض. يا مالك السموات والأرض، يا عظيم السموات والأرض، يا عالم السموات والأرض، يا قيوم السموات والأرض، يا رحمن الدنيا ورحيم الآخرة، اللهم إني أسألك أن لك الحمد لا إله إلا أنت، الحنان، المنان، بديع السموات والأرض، ذو الجلال والإكرام، برحمتك يا أرحم الراحمين، بسم الله أصبحنا وأمسينا، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وأن الجنة حق، والنار حق، وأن الساعة آتية لا ريب فيها، وأن الله يبعث من في القبور. الحمد لله الذي لا يرجى إلا فضله، الله أكبر ليس كمثله شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع البصير، اللهم إني أسألك في صلاتي، ودعائي بركة تطهر بها قلبي، وتكشف بها كربي، وتغفر بها ذنبي، وتصلح بها أمري، وتغني بها فقري، وتذهب بها شري، وتكشف بها همي وغمي، وتشفي بها سقمي، وتقضي بها ديني، وتجلو بها حزني، وتجمع بها شملي، وتبيض بها وجهي يا أرحم الراحمين. اللهم إليك مددت يدي، وفيما عندك عظمت رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قوتي، واغفر خطيئتي، واقبل معذرتي، واجعل لي من كل خير نصيباً، وإلى كل خير سبيلاً برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم لا هادي لمن أضللت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت، ولا باسط لما قبضت، ولا مقدم لما أخرت، ولا مؤخر لما قدمت، اللهم أنت الحليم فلا تعجل، وأنت الجواد فلا تبخل، وأنت العزيز فلا تذل، وأنت المنيع فلا ترام، وأنت المجير فلا تضام، وأنت على كل شي قدير. اللهم لا تحرمني سعة رحمتك، و سبوغ نعمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطائك، و لا تمنع عني مواهبك لسوء ما عندي، و لا تجازني بقبيح عملي، و لا تصرف وجهك الكريم عني، برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم لا تحرمني وأنا أدعوك، و لا تخيبني وأنا أرجوك، اللهم إني أسألك يا فارج الهم، يا كاشف الغم، يا مجيب دعوة المضطر، يا رحمن الدنيا يا رحيم الآخرة ارحمني برحمتك، اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وأنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت، الأول والأخر، والظاهر والباطن، عليك توكلت، وأنت رب العرش العظيم. اللهم آت نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها يا رب العالمين، اللهم أني أسألك مسألة البائس الفقير، وأدعوك دعاء المفتقر الذليل، لا تجعلني بدعائك ربي شقيا، وكن بي رؤوفاً رحيماً يا حي يا قيوم يا خير المسئولين، يا أكرم المعطين، يا رب العالمين. اللهم رب جبريل و ميكائيل و إسرافيل و عزرائيل، اعصمني من فتن الدنيا، ووفقني لما تحب و ترضى، و ثبتني بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة، و لا تضلني بعد أن هديتني، وكن لي عوناً ومعيناً، وحافظاً وناصراً, آمين يا رب العالمين .. اللهم استر عورتي، و أقل عثرتي، واحفظني من بين يدي, ومن خلفي، وعن يميني, و عن شمالي، ومن فوقي, ومن تحتي, ولا تجعلني من الغافلين. اللهم إني أسألك الصبر عند القضاء, ومنازل الشهداء، وعيش السعداء, والنصر على الأعداء، ومرافقة الأنبياء, والفوز بالجنة، والنجاة من النار يا رب العالمين. اللهم إني أسألك، يا رفيع الدرجات، يا منزل البركات، يا فاطر الأرضين والسموات، أسألك يا الله، يا من ضجت إليك الأصوات بأصناف اللغات، يسألونك الحاجات، حاجتي عليك لا تبخل علي في دار البلاء، إذا نسيني أهل الدنيا والأهل والغرباء، واعف عني ولا تؤاخذني بذنوبي برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم إني أسألك بمحمد صلى الله عليه وسلم نبيك، وإبراهيم خليلك، وموسى كليمك، وعيسى نجيك وروحك، وبتوراة موسى، وإنجيل عيسى، وزبور داود, وفرقان محمد صلى الله عليه وسلم، وبكل وحي أوحيته, أو قضاء قضيته، أوسائل أعطيته، أو غني أغنيته، أوضال هديته، أسألك باسمك الطهر الطاهر، الأحد الصمد, الوتر القادر المقتدر، أن ترزقني بحفظ القرآن, والعلم النافع, وتخلطه بلحمي, ودمي, وسمعي, وبصري، وتستعمل به جسدي، وجوارحي, وبدني, ما أبقيتني بحولك وقوتك، يا رب العالمين. سبحان الذي تقدس عن الأشباه ذاته، ونزه عن مشابهة الأمثال صفاته، واحد لا من قلة، وموجود لا من علة، بالبر معروف، بالإحسان موصوف، معروف بلا غاية، وموصوف بلا نهاية، أول بلا ابتداء، آخر بلا انقضاء، ولا ينسب إليه البنون، ولا يفنيه تداول الأوقات، ولا توهنه السنون، كل المخلوقات قهر لعظمته، وأمره بين الكاف والنون، بذكره أنس المخلصون، وبرؤيته تقر العيون، و بتوحيده أبتهج الموحدون، هدى أهل طاعته إلى صراطه المستقيم, وأباح أهل محبته جنات النعيم, وعلم عدد أنفس مخلوقاته بعلمه القديم، يرى حركات أرجل النمل في جنح الليل البهيم، ويسبحه الطير في وكره، و يمجده الوحش في قفره, محيط بعمل العبد سره وجهره، وكفيل للمؤمنين بتأييده ونصره، وتطمئن القلوب الوجلة بذكره, وكشف ضره, ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره، أحاط بكل شيء علماً، وغفر ذنوب المسلمين كرماً وحلماً، ليس كمثله شيء، وهو السميع البصير. اللهم اكفنا السوء بما شئت، وكيف شئت، إنك على كل ما تشاء قدير، يا نعم المولى ونعم النصير، غفرانك ربنا وإليك المصير، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، سبحانك لا نحصي ثناء عليك, كما أثنيت علي نفسك. جل وجهك، عز جاهك، يفعل الله ما يشاء بقدرته، و يحكم ما يريد بعزته، يا حي يا قيوم، يا بديع السموات والأرض, يا ذا الجلال والإكرام. لا إله إلا الله، برحمتك نستعين, يا غيث المستغيثين أغثنا بجاه محمد صلى الله عليه وسلم, لا اله إلا أنت، بجاه محمد صلى الله عليه وسلم أغثنا, يا خير الراحمين يا رحمن يا رحيم. لا إله إلا أنت، بجاه محمد صلى الله عليه وسلم أرزقنا فأنت خير الرازقين. لا إله إلا أنت، بجاه محمد صلى الله عليه وسلم أسترنا يا خير الساترين. لا إله إلا أنت، بجاه محمد صلى الله عليه وسلم أيقظنا يا خير من أيقظ الغافلين. لا إله إلا أنت، بجاه محمد صلى الله عليه وسلم أصلحنا يا من أصلح الصالحين، يا قرة عين العابدين. لا إله إلا أنت عدد ما رددت، سبحان الله عدد ما سبح به جميع خلقه, سبحان من هو محتجب عن كل عين، سبحان من هو عالم بما في جوف البحار، سبحان من هو مدبر الأمور، سبحان من هو باعث من في القبور، سبحان من هو ليس له شريك ولا نظير، ولا وزير، و هو علي كل شيء قدير. اللهم صلي على محمد, وعلى آل محمد, واجعلنا على الإسلام ثابتين، ولفرائضك مؤدين, و بسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم متمسكين، وعلى الصلاة محافظين, وللزكاة فاعلين, ولرضاك مبتغين, وبقضائك راضين، وإليك راغبين، يا حي يا قيوم، إنك جواد كريم، برحمتك يا أرحم الراحمين. لا إله إلا أنت راحم المساكين، ومعين الأعفاء، ومثبت الشاكرين، الحمد لله جبار السموات، عالم الخفيات، منزل البركات كريم مجيد. اللهم اجعل النور النافع في قلبي و بصري، والشياطين منهزمين عني، والصالحين قرناي، والعلماء أصفيائي، والجنة مأواي, والفوز نجاتي، برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم إني أصبحت وأمسيت، في ذمتك وجوارك, وكنفك, وعيانك, وأمنك, وعافيتك, ومعافاتك، على فطرة الإسلام, وكلمة الإخلاص, وملة إبراهيم عليه السلام, ودين محمد صلى الله عليه وسلم. الحمد لله حمداً يكون عليه تمام الشكر بما أنعمت علينا، الحمد لله الواحد القهار، العزيز الجبار, الرحيم الغفار، لا تخفى عليه الأسرار, ولا تدركه الأبصار, وكل شيء عنده بمقدار، اللهم اجعل صباحنا خير صباح، و مساءنا خير مساء، و أعذنا من كل ذنب، لا اله إلا أنت، بجاه محمد صلى الله عليه وسلم تب علينا لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، فاستجبنا له و نجيناه من الغم، كذلك ننجي المؤمنين. اللهم يا كبير فوق كل كبير، يا سميع يا بصير، يا من لا شريك له ولا وزير، يا خالق السموات و الأرضين، و الشمس والقمر المنير، يا عصمة البائس الفقير, الخائف المستجير، و يا رازق الطفل الصغير، يا جبار العظم الكسير، و يا قاصم كل جبار عنيد، أسألك وأدعوك دعاء البائس الفقير، ودعاء المطر الضرير، وأسألك بمقاعد العز من عرشك، ومفاتح الرحمة من كتابك الكريم, و بأسمائك الحسنى وأسرارك المتصلة، أن تغفر لي برحمتك, وترحمني, وتسترني, وتكف همي ,وغمي, وحزني, وتغفر لي ذنوبي, وترزقني توبة خالصة, وعلماً نافعاً, ويقيناً صادقاً, وأن ترزقني حسن الخاتمة, وأن تكفيني شر الدنيا والآخرة, وأن تفرج عني كل ضيق وشدة, وأن تختم بالصالحات أعمالنا, وتقضي حوائجنا, يا بديع السموات والأرض يا ذا الجلال والإكرام، برحمتك يا أرحم الراحمين. وصلى الله على سيدنا نبي الرحمة, وكاشف الغمة, وعلى آله وأصحابه وسلم تسليماً كثيراً, والحمد لله رب العالمين)).
الدرجة : كذب موضوع
عن فاطمة الزهراء رضي الله عنها بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا فاطمة ألا أعلمك دعاء لا يدعو فيه أحد إلا استجيب, له ولا يحيك في صاحبه سم, ولا سحر, ولا يعرض له شيطان بسوء, ولا ترد له دعوة, وتقضى حوائجه التي يرغب فيها إلى الله تعالى كلها عاجلها وآجلها، قلت: أجل يا أبت، هذا والله أحب إلي من الدنيا وما فيها . قال: تقولين: يا الله ، يا أعز مذكور، وأقدمه قدماً في العزة والجبروت، يا الله، يا رحيم كل مسترحم، ومفزع كل ملهوف، يا الله, يا راحم كل حزين يشكو بثه وحزنه إليه، يا الله, يا خير من طلب المعروف منه، وأسر في العطاء، يا الله يا من تخاف الملائكة المتوقدة بالنور منه. أسألك بالأسماء التي تدعو بها حملة عرشك, ومن حول عرشك يسبحون به شفقة من خوف عذابك، وبالأسماء التي يدعوك بها جبرائيل, وميكائيل, وإسرافيل, إلا أجبتني, وكشفت يا إلهي كربتي, وسترت ذنوبي, يا من يأمر بالصيحة في خلقه، فإذا هم بالساهرة, أسألك بذلك الاسم الذي تحيي به العظام وهي رميم أن تحيي قلبي, وتشرح صدري, وتصلح شأني, يا من خص نفسه بالبقاء, وخلق لبريته الموت والحياة، يا من فعله قول، وقوله أمر، وأمره ماض على ما يشاء، أسألك بالاسم الذي دعاك به خليلك حين ألقي في النار فاستجبت له، وقلت: يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم وبالاسم الذي دعاك به موسى من جانب الطور الأيمن، فاستجبت له دعاءه، وبالاسم الذي كشفت به عن أيوب الضر, وتبت به على داوود, وسخرت به لسليمان الريح تجري بأمره والشياطين, وعلمته منطق الطير، وبالاسم الذي وهبت به لزكريا يحيى, وخلقت عيسى من روح القدس من غير أب، وبالاسم الذي خلقت به العرش والكرسي, وبالاسم الذي خلقت به الروحانيين، وبالاسم الذي خلقت به الجن والإنس, وبالاسم الذي خلقت به جميع الخلق, وجميع ما أردت من شيء، وبالاسم الذي قدرت به على كل شيء, أسألك بهذه الأسماء لما أعطيتني سؤلي, وقضيت بها حوائجي)).
الدرجة : ليس له وجود في كتب السنة ، وموجود من كتب الرافضة .
61 - حديث: ((خرج علينا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ونحن في صفة بالمدينة، فقام علينا فقال: إني رأيت البارحة عجباً، رأيت رجلاً من أمتي أتاه ملك الموت ليقبض روحه، فجاءه بره بوالديه فرد ملك الموت عنه، ورأيت رجلاً من أمتي قد احتوشته الشياطين، فجاء ذكر الله فطير الشياطين عنه، ورأيت رجلاً من أمتي قد احتوشته ملائكة العذاب، فجاءته صلاته فاستنقذته من أيديهم، ورأيت رجلاً من أمتي يلهث عطشاً، كلما دنا من حوض منع وطرد، فجاءه صيام شهر رمضان فأسقاه وأرواه، ورأيت رجلاً من أمتي ورأيت النبيين جلوسا حلقاً حلقاً، كلما دنا إلى حلقة طرد ومنع، فجاءه غسله من الجنابة فأخذ بيده فأقعده إلى جنبي، ورأيت رجلاً من أمتي من بين يديه ظلمة، ومن خلفه ظلمة، وعن يمينه ظلمة، وعن يساره ظلمة، ومن فوقه ظلمة، وهو متحير فيه، فجاءه حجه وعمرته فاستخرجاه من الظلمة وأدخلاه في النور، ورأيت رجلاً من أمتي يتقي وهج النار وشررها، فجاءته صدقته فصارت ستراً بينه وبين النار, وظلاً على رأسه، ورأيت رجلاً من أمتي يكلم المؤمنين ولا يكلمونه، فجاءته صلته لرحمه فقالت: يا معشر المؤمنين إنه كان وصولاً لرحمه فكلموه، فكلمه المؤمنون وصافحوه وصافحهم، ورأيت رجلاً من أمتي قد احتوشته الزبانية، فجاءه أمره بالمعروف ونهيه عن المنكر فاستنقذه من أيديهم وأدخله في ملائكة الرحمة، ورأيت رجلاً من أمتي جاثياً على ركبتيه وبينه وبين الله حجاب، فجاءه حسن خلقه فأخذ بيده فأدخله على الله عز وجل، ورأيت رجلاً من أمتي قد ذهبت صحيفته من قبل شماله، فجاءه خوفه من الله عز وجل فأخذ صحيفته فوضعها في يمينه، ورأيت رجلاً من أمتي خف ميزانه، فجاءه رجاؤه من الله عز وجل فاستنقذه من ذلك ومضى، ورأيت رجلاً من أمتي قد هوى في النار، فجاءته دمعته التي قد بكى من خشية الله عز وجل فاستنقذته من ذلك، ورأيت رجلاً من أمتي قائماً على الصراط يرعد كما ترعد السعفة في ريح عاصف، فجاءه حسن ظنه بالله عز وجل فسكن روعه ومضى، ورأيت رجلاً من أمتي يزحف على الصراط، يحبو أحياناً ويتعلق أحياناً، فجاءته صلاته علي فأقامته على قدميه وأنقذته، ورأيت رجلاً من أمتي انتهى إلى أبواب الجنة فغلقت الأبواب دونه، فجاءته شهادة أن لا إله إلا الله ففتحت له الأبواب وأدخلته الجنة)) .
الدرجة : إسناده ضعيف
62 - (( أن رجلا ًكان من أهل النار، كان يحمل ذنوباً ومعاصي وكبائر تجعله يستحق عقاب الله, فبعد أن وضع الله - عز وجل - أعماله في ميزان الحسنات والسيئات، ليحكم على مصيره - تبين له دخوله واستحقاقه لجهنم - وأمر الله - عز وجل- ملائكته بأخذه إلى النار فقال: خذوه إلى النار, فصار الرجل مع الملائكة يلتفت إليهم يميناً ويساراً استعجاباً واندهاشاً بصدمة الأمر. فقال الله – لملائكته: ردّوه, فقال له الله سبحانه وتعالى: عبدي, ألك حسنة لم تجدها؟ قال الرجل: لا يا رب، فقال الله: أرأيت سيئة لم تعملها؟ قال الرجل: لا يا رب، فقال رب العزة: فلم تلتفت؟ فقال الرجل: ما كان هذا ظني فيك يا رب؟ فقال الله - جلّ وعلا – لملائكته: أدخلوه الجنة ))
الدرجة : ليس بحديث وهو موضع القصاص
63 - (( كان أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم على فراش الموت، فنطق بثلاث كلمات: ليته كان جديداً، ويذهب في غفوة، ويفيق وهو يقول: ليته كان بعيداً، ويذهب في غفوة ويفيق وهو يقول: ليته كان كاملاً, وبعدها فاضت روحه. ذهب الصحابة رضوان الله عليهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليسألوه عن هذه الكلمات، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن هذا الرجل في يوم من الأيام كان يمشي، وكان معه ثوب قديم، فوجد مسكيناً يشتكي من شدة البرد فأعطاه الثوب، فلما حضرته الوفاة، ورأى قصراً من قصور الجنة، فقالت له ملائكة الموت: هذا قصرك. فقال: لأي عمل عملته؟ فقالوا له: لأنك تصدّقت ذات ليلة على مسكين بثوب. فقال الرجل: إنه كان بالياً فما بالنا لو كان جديداً، ليته كان جديداً. وكان في يوم ذاهباً للمسجد، فرأى مُقعداً يريد أن يذهب للمسجد، فحمله إلى المسجد، فلما حضرته الوفاة، ورأى قصراً من قصور الجنة، قالت له ملائكة الموت: هذا قصرك. فقال: لأي عمل عملته؟ فقالوا له: لأنك حملت مُقعداً ليصلي في المسجد. فقال الرجل: إن المسجد كان قريباً، فما بالنا لو كان بعيداً، ليته كان بعيداً. وفي يوم من الأيام كان يمشي، وكان معه بعض رغيف، فوجد مسكيناً جائعاً فأعطاه جزءاً منه، فلما حضرته الوفاة ورأى قصراً من قصور الجنة، فقالت له ملائكة الموت: هذا قصرك، فقال لأي عمل عملته؟ فقالوا له: لأنك تصدّقت ببعض رغيف لمسكين. فقال الرجل: إنه كان بعض رغيف، فما بالنا لو كان كاملاً، ليته كان كاملاً)).
الدرجة : مكذوب ولا يوجد في كتب السنة
(( روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الجنة لتبخر وتزين من الحول إلى الحول لدخول شهر رمضان, فإذا كانت أول ليلة من شهر رمضان هبت ريح من تحت العرش يقال لها المثيرة, فتصفق ورق أشجار الجنان, وحلق المصاريع, فيسمع لذلك طنين لم يسمع السامعون أحسن منه. فتبرز الحور العين حتى يقفن بين شرف الجنة. فينادين: هل من خاطب إلى الله فيزوجه؟ ثم يقلن الحور العين: يا رضوان الجنة ما هذه الليلة؟ فيجيبهن بالتلبية ثم يقول: هذه أول ليلة من شهر رمضان, فتحت أبواب الجنة للصائمين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم, قال: ويقول الله عز وجل: يا رضوان, افتح أبواب الجنان, ويا مالك أغلق أبواب الجحيم عن الصائمين من أمة أحمد صلى الله عليه وسلم, ويا جبرائيل اهبط إلى الأرض فاصفد مردة الشياطين وغلهم بالأغلال ثم اقذفهم في البحار حتى لا يفسدوا على أمة محمد حبيبي صلى الله عليه وسلم صيامهم, قال: ويقول الله عز وجل في كل ليلة من شهر رمضان لمناد ينادي ثلاث مرات: هل من سائل فأعطيه سؤله؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ من يقرض المليء غير العدوم, والوفي غير الظلوم؟ قال: ولله عز وجل في كل يوم من شهر رمضان عند الإفطار ألف ألف عتيق من النار كلهم قد استوجبوا النار, فإذا كان آخر يوم من شهر رمضان أعتق الله في ذلك اليوم بقدر ما أعتق من أول الشهر إلى آخره, وإذا كانت ليلة القدر يأمر الله عز وجل جبرائيل عليه السلام فيهبط في كبكبة من الملائكة ومعهم لواء أخضر, فيركزوا اللواء على ظهر الكعبة, وله مائة جناح, منها جناحان لا ينشرهما إلا في تلك الليلة, فينشرهما في تلك الليلة فيجاوزان المشرق إلى المغرب, فيحث جبرائيل عليه السلام الملائكة في هذه الليلة فيسلمون على كل قائم وقاعد, ومصل وذاكر, ويصافحونهم, ويؤمنون على دعائهم حتى يطلع الفجر. فإذا طلع الفجر ينادي جبرائيل عليه السلام: معاشر الملائكة, الرحيل الرحيل. فيقولون: يا جبرائيل فما صنع الله في حوائج المؤمنين من أمة أحمد صلى الله عليه وسلم؟ فيقول: نظر الله إليهم في هذه الليلة فعفا عنهم وغفر لهم إلا أربعة. فقلنا: يا رسول الله, من هم؟ قال: رجل مدمن خمر, وعاق لوالديه, وقاطع رحم, ومشاحن. قلنا يا رسول الله, ما المشاحن؟ قال: هو المصارم. فإذا كانت ليلة الفطر سميت تلك الليلة ليلة الجائزة, فإذا كانت غداة الفطر بعث الله عز وجل الملائكة في كل بلاد, فيهبطون إلى الأرض, فيقومون على أفواه السكك, فينادون بصوت يسمع من خلق الله عز وجل إلا الجن والإنس, فيقولون: يا أمة محمد, اخرجوا إلى رب كريم, يعطي الجزيل, ويعفو عن العظيم, فإذا برزوا إلى مصلاهم يقول الله عز وجل للملائكة: ما جزاء الأجير إذا عمل عمله؟ قال: فتقول الملائكة: إلهنا وسيدنا, جزاؤه أن توفيه أجره. قال: فيقول: فإني أشهدكم يا ملائكتي أني قد جعلت ثوابهم من صيامهم شهر رمضان وقيامهم رضاي ومغفرتي. ويقول: يا عبادي, سلوني فوعزتي وجلالي لا تسألوني اليوم شيئاً في جمعكم لآخرتكم إلا أعطيتكم, ولا لدنياكم إلا نظرت لكم, فوعزتي لأسترن عليكم عثراتكم ما راقبتموني, وعزتي وجلالي لا أخزيكم ولا أفضحكم بين أصحاب الحدود, وانصرفوا مغفوراً لكم, قد أرضيتموني ورضيت عنكم, فتفرح الملائكة وتستبشر بما يعطي الله عز وجل هذه الأمة إذا أفطروا من شهر رمضان )).
الدرجة : لا يصح
31 - حديث: ((أعطيت أمتي في رمضان خمس خصال لم تعطها أمة قبلهم: خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك, وتستغفر لهم الملائكة حتى يفطروا, ويزين الله كل يوم جنته ثم يقول: يوشك عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المؤونة والأذى, ويصيروا إليك, ويصفد فيه مردة الشياطين فلا يخلصون إلى ما كانوا يخلصون في غيره, ويغفر لهم آخر ليلة. قيل يا رسول الله, أهي ليلة القدر قال: لا, ولكن العامل إنما يوفى أجره إذا قضى عمله)).
الدرجة : لا يصح
32 - حديث: ((عند ذكر الصالحين تنزل الملائكة)). وفي لفظ: ((تنزل الرحمة)).
الدرجة : لا أصل له
33 - حديث: ((من سافر من دار إقامته يوم الجمعة دعت الملائكة أن لا يصحب في سفره)).
الدرجة : لا يصح
34 - (( عن فاطمة الزهراء رضي الله عنها بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا فاطمة ألا أعلمك دعاء لا يدعو فيه أحد إلا استجيب, له ولا يحيك في صاحبه سم, ولا سحر, ولا يعرض له شيطان بسوء, ولا ترد له دعوة, وتقضى حوائجه التي يرغب فيها إلى الله تعالى كلها عاجلها وآجلها، قلت: أجل يا أبت، هذا والله أحب إلي من الدنيا وما فيها . قال: تقولين: يا الله ، يا أعز مذكور، وأقدمه قدماً في العزة والجبروت، يا الله، يا رحيم كل مسترحم، ومفزع كل ملهوف، يا الله, يا راحم كل حزين يشكو بثه وحزنه إليه، يا الله, يا خير من طلب المعروف منه، وأسر في العطاء، يا الله يا من تخاف الملائكة المتوقدة بالنور منه. أسألك بالأسماء التي تدعو بها حملة عرشك, ومن حول عرشك يسبحون به شفقة من خوف عذابك، وبالأسماء التي يدعوك بها جبرائيل, وميكائيل, وإسرافيل, إلا أجبتني, وكشفت يا إلهي كربتي, وسترت ذنوبي, يا من يأمر بالصيحة في خلقه، فإذا هم بالساهرة, أسألك بذلك الاسم الذي تحيي به العظام وهي رميم أن تحيي قلبي, وتشرح صدري, وتصلح شأني, يا من خص نفسه بالبقاء, وخلق لبريته الموت والحياة، يا من فعله قول، وقوله أمر، وأمره ماض على ما يشاء، أسألك بالاسم الذي دعاك به خليلك حين ألقي في النار فاستجبت له، وقلت: يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم وبالاسم الذي دعاك به موسى من جانب الطور الأيمن، فاستجبت له دعاءه، وبالاسم الذي كشفت به عن أيوب الضر, وتبت به على داوود, وسخرت به لسليمان الريح تجري بأمره والشياطين, وعلمته منطق الطير، وبالاسم الذي وهبت به لزكريا يحيى, وخلقت عيسى من روح القدس من غير أب، وبالاسم الذي خلقت به العرش والكرسي, وبالاسم الذي خلقت به الروحانيين، وبالاسم الذي خلقت به الجن والإنس, وبالاسم الذي خلقت به جميع الخلق, وجميع ما أردت من شيء، وبالاسم الذي قدرت به على كل شيء, أسألك بهذه الأسماء لما أعطيتني سؤلي, وقضيت بها حوائجي)).
الدرجة : ليس له وجود في كتب السنة ، وموجود من كتب الرافضة .
35 - ((عن عبد الله بن حوالة الأزدي رضي الله عنه أنه قال: يا رسول الله خر لي بلداً أكون فيه, فلو علمت أنك تبقى لم اختر على قربك. قال : عليك بالشام ثلاثاً. فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم كراهيته إياها قال: هل تدري ما يقول الله في الشام؟ إن الله يقول: يا شام أنت صفوتي من بلادي, أدخل فيك خيرتي من عبادي, أنت سوط نقمتي, وسوط عذابي, أنت الذي لا تبقي ولا تذر, أنت الأندر, وإليك (عليك) المحشر, ورأيت ليلة أسري بي عموداً أبيض كأنه لؤلؤة تحمله الملائكة, قلت: ما تحملون؟ قال: عمود الإسلام أمرنا أن نضعه بالشام, وبينا أنا نائم إذ رأيت الكتاب اختلس من تحت وسادتي, فظننت أن الله قد تخلى من أهل الأرض, فأتبعته بصري, فإذا هو نور بين يدي حتى وضع بالشام, فمن أبى فليلحق بيمنه, وليستق من غدره, فإن الله قد تكفل لي بالشام)).
الدرجة : لا يصح بهذا اللفظ
36 - (( أن رجلا ًكان من أهل النار، كان يحمل ذنوباً ومعاصي وكبائر تجعله يستحق عقاب الله, فبعد أن وضع الله - عز وجل - أعماله في ميزان الحسنات والسيئات، ليحكم على مصيره - تبين له دخوله واستحقاقه لجهنم - وأمر الله - عز وجل- ملائكته بأخذه إلى النار فقال: خذوه إلى النار, فصار الرجل مع الملائكة يلتفت إليهم يميناً ويساراً استعجاباً واندهاشاً بصدمة الأمر. فقال الله – لملائكته: ردّوه, فقال له الله سبحانه وتعالى: عبدي, ألك حسنة لم تجدها؟ قال الرجل: لا يا رب، فقال الله: أرأيت سيئة لم تعملها؟ قال الرجل: لا يا رب، فقال رب العزة: فلم تلتفت؟ فقال الرجل: ما كان هذا ظني فيك يا رب؟ فقال الله - جلّ وعلا – لملائكته: أدخلوه الجنة ))
الدرجة : ليس بحديث وهو موضع القصاص
37 - (( روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الجنة لتبخر وتزين من الحول إلى الحول لدخول شهر رمضان, فإذا كانت أول ليلة من شهر رمضان هبت ريح من تحت العرش يقال لها المثيرة, فتصفق ورق أشجار الجنان, وحلق المصاريع, فيسمع لذلك طنين لم يسمع السامعون أحسن منه. فتبرز الحور العين حتى يقفن بين شرف الجنة. فينادين: هل من خاطب إلى الله فيزوجه؟ ثم يقلن الحور العين: يا رضوان الجنة ما هذه الليلة؟ فيجيبهن بالتلبية ثم يقول: هذه أول ليلة من شهر رمضان, فتحت أبواب الجنة للصائمين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم, قال: ويقول الله عز وجل: يا رضوان, افتح أبواب الجنان, ويا مالك أغلق أبواب الجحيم عن الصائمين من أمة أحمد صلى الله عليه وسلم, ويا جبرائيل اهبط إلى الأرض فاصفد مردة الشياطين وغلهم بالأغلال ثم اقذفهم في البحار حتى لا يفسدوا على أمة محمد حبيبي صلى الله عليه وسلم صيامهم, قال: ويقول الله عز وجل في كل ليلة من شهر رمضان لمناد ينادي ثلاث مرات: هل من سائل فأعطيه سؤله؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ من يقرض المليء غير العدوم, والوفي غير الظلوم؟ قال: ولله عز وجل في كل يوم من شهر رمضان عند الإفطار ألف ألف عتيق من النار كلهم قد استوجبوا النار, فإذا كان آخر يوم من شهر رمضان أعتق الله في ذلك اليوم بقدر ما أعتق من أول الشهر إلى آخره, وإذا كانت ليلة القدر يأمر الله عز وجل جبرائيل عليه السلام فيهبط في كبكبة من الملائكة ومعهم لواء أخضر, فيركزوا اللواء على ظهر الكعبة, وله مائة جناح, منها جناحان لا ينشرهما إلا في تلك الليلة, فينشرهما في تلك الليلة فيجاوزان المشرق إلى المغرب, فيحث جبرائيل عليه السلام الملائكة في هذه الليلة فيسلمون على كل قائم وقاعد, ومصل وذاكر, ويصافحونهم, ويؤمنون على دعائهم حتى يطلع الفجر. فإذا طلع الفجر ينادي جبرائيل عليه السلام: معاشر الملائكة, الرحيل الرحيل. فيقولون: يا جبرائيل فما صنع الله في حوائج المؤمنين من أمة أحمد صلى الله عليه وسلم؟ فيقول: نظر الله إليهم في هذه الليلة فعفا عنهم وغفر لهم إلا أربعة. فقلنا: يا رسول الله, من هم؟ قال: رجل مدمن خمر, وعاق لوالديه, وقاطع رحم, ومشاحن. قلنا يا رسول الله, ما المشاحن؟ قال: هو المصارم. فإذا كانت ليلة الفطر سميت تلك الليلة ليلة الجائزة, فإذا كانت غداة الفطر بعث الله عز وجل الملائكة في كل بلاد, فيهبطون إلى الأرض, فيقومون على أفواه السكك, فينادون بصوت يسمع من خلق الله عز وجل إلا الجن والإنس, فيقولون: يا أمة محمد, اخرجوا إلى رب كريم, يعطي الجزيل, ويعفو عن العظيم, فإذا برزوا إلى مصلاهم يقول الله عز وجل للملائكة: ما جزاء الأجير إذا عمل عمله؟ قال: فتقول الملائكة: إلهنا وسيدنا, جزاؤه أن توفيه أجره. قال: فيقول: فإني أشهدكم يا ملائكتي أني قد جعلت ثوابهم من صيامهم شهر رمضان وقيامهم رضاي ومغفرتي. ويقول: يا عبادي, سلوني فوعزتي وجلالي لا تسألوني اليوم شيئاً في جمعكم لآخرتكم إلا أعطيتكم, ولا لدنياكم إلا نظرت لكم, فوعزتي لأسترن عليكم عثراتكم ما راقبتموني, وعزتي وجلالي لا أخزيكم ولا أفضحكم بين أصحاب الحدود, وانصرفوا مغفوراً لكم, قد أرضيتموني ورضيت عنكم, فتفرح الملائكة وتستبشر بما يعطي الله عز وجل هذه الأمة إذا أفطروا من شهر رمضان )).
الدرجة : لا يصح


عدل سابقا من قبل طارق فتحي في الأحد أغسطس 21, 2016 3:05 am عدل 2 مرات
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

* الاحاديث المكذوبة على خير البرية في الجن - الملائكة Empty رد: * الاحاديث المكذوبة على خير البرية في الجن - الملائكة

مُساهمة  (¯°·brave heart·°¯) الخميس سبتمبر 08, 2011 6:51 pm

مشكور أستاذ .

على المعلومات الجميله .

تقبل طلتي .

تحياتي لك .
(¯°·brave heart·°¯)
(¯°·brave heart·°¯)

عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 29/07/2011
العمر : 33
الموقع : https://alba7th.yoo7.com/

https://alba7th.yoo7.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى